السيد القائد :الرد على العدوان سيكون موجعاً ومؤثراً
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
وأوضح السيد القائد في كلمته اليوم حول تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة والمستجدات الإقليمية اليوم الخميس، أن العدو الإسرائيلي يترقب بخوف شديد عملية الرد المرتقبة من حزب الله للانتقام للقائد الجهادي السيد فؤاد شكر، وكذلك الرد الإيراني على اغتيال القائد الإسلامي الكبير الشهيد إسماعيل هنية.
وأشار إلى أن الوضع الاقتصادي للعدو تأثر بشكل كبير، حيث علقت العديد من شركات الطيران رحلاتها الجوية.
وحذر السيد القائد من أن معاناة الشعب الفلسطيني تتجدد، مشدداً على المسؤولية الدينية والأخلاقية على المسلمين لدعم القضية الفلسطينية. كما انتقد الأنظمة العربية التي تصدر المواد الغذائية للعدو الإسرائيلي، في حين أن الرئيس الكولومبي قد منع تصدير الفحم إلى إسرائيل.
وأكد السيد القائد على أهمية العمليات الاستشهادية في "تل أبيب" واعتبرها خطوة موفقة، مشيراً إلى أن جبهة حزب الله مستمرة وساخنة، مع اعتراف العدو الإسرائيلي بخسائره البشرية الكبيرة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: السید القائد
إقرأ أيضاً:
السيد القائد :جبهة الإسناد في يمن الإيمان فاجأت العالم
وقال السيد القائد فيكلمته اليوم .. جبهة الإسناد في يمن الإيمان فاجأت العالم بمستوى موقفها واستمرارها وثباتها وبزخمها الشعبي والسقف العالي.
واضاف .. حديثنا عن جبهة اليمن ليس للتمنن ولا للمزايدات فهو أداء لواجب مقدس وهو مسؤولية دينية.
وتابع .. يهمنا الحديث عن التجربة اليمنية المهمة للبناء على ما قد تحقق في الحاضر والمستقبل.
واشار السيد القائد الى الميزة الأولى للموقف اليمني أنه ثمرة للانطلاقة الإيمانية والتوجه القرآني لشعبنا العزيز الانطلاقة الإيمانية ارتقت بشعبنا العزيز من مجرد العاطفة الوجدانية والتعاطف النفسي إلى مستوى الشعور بالمسؤولية والموقف العملي الجهادي الشامل في كل المجالات.. والميزة الثانية في موقف اليمن هي الاتجاه الرسمي والشعبي معا في توجه واحد وموقف واحد بسقف عال أيضا.
وقال السيد القائد .. لم تنجح أمريكا ومن معها في التأثير على الموقف اليمني من خلال أسلوبها الذي تستخدمه في بقية البلدان و فشلت أمريكا في التأثير على موقف اليمن نتيجة للتوجه الشامل على المستوى الرسمي والشعبي.
واضاف .. أمريكا لا هي تمكنت من أن تحرك الموقف الرسمي لتكبيل وتقييد الموقف الشعبي ولا هي نجحت في التأثير على الموقف الشعبي ليكون ضاغطا على الموقف الرسمي.
لافتا الى ان الموقف الرسمي في اليمن كان يعبر بكل صدق ووضوح عن الموقف الشعبي وما كان يرغب به شعبنا العزيز وما يريده وما طالب به هو التفويج والاشتراك المباشر في القتال جنبا إلى جنب مع المجاهدين في فلسطين.
وقال السيد القائد.. لو تهيأت الظروف لشعبنا لكنا جاهزين لتفويج مئات الآلاف للجهاد في سبيل الله تعالى نصرة للشعب الفلسطيني بالقتال المباشر مع المجاهدين في فلسطين.
واضاف .. أنظمة وحكومات وبلدان فيما بيننا وبين فلسطين لم تستجب لطلب أن تفتح طرقا ومنافذ برية آمنة للعبور منها للوصول إلى فلسطين.