بالصور.. تصميم أكبر ملعب في العالم
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
كشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، عن “التصميم المنتظر للملعب الأكبر عالميا، “الحسن الثاني الكبير”، المقرر تشييده في محيط مدينة الدار البيضاء بالمغرب، استعدادا لاستضافة المغرب مونديال 2030”.
وأكدت صحيفة “ديلي ميل”، “أن المسؤولين المغاربة قد كلفوا مهندسين تقنيين مختصين، كانوا قد أشرفوا على ترميم ملعب “أولد ترافورد” الشهير في مانشستر، بتصميم وبناء الملعب الجديد”.
وبحسب الصحيفة، “يتوقع أن يستوعب الملعب الذي سيتم بناؤه في مدينة بنسليمان ضواحي مدينة الدار البيضاء، 115 ألف متفرج ليصبح الأكبر عالميا، ومن المقرر أن يبدأ العمل لتشييد الملعب في موقع مساحته 100 هكتار شمال الدار البيضاء في المستقبل القريب بعد الموافقة على التمويل العمومي العام الماضي”.
ووفقا لـ”ديلي ميل”، “فإن مكتب “Populous” البريطاني هو من سيتولى الإشراف على مشروع تشييد الملعب، وسيتم تصميم الملعب بطريقة تأخذ بعين الاعتبار التجمعات التقليدية المعروفة بـ”الموسم”، مما سيضيف طابعا ثقافيا فريدا على المنشأة”.
وأوضحت الصحيفة البريطانية، “أن سقف الملعب سيصنع من مادة ألومنيوم فريدة من نوعها، في حين سيتسع كل طرف من طرفي الملعب الضخم لـ29.500 مشجع على ثلاث طبقات شديدة الانحدار، كما سيتضمن الملعب مقصورة ملكية وممرا يؤدي إلى عدد من الحدائق على منصات مرتفعة، على ارتفاع 28 مترا فوق سطح الأرض”.
هذا وكان فاز الملف المشترك بين المغرب وإسبانيا والبرتغال بتنظيم كأس العالم 2030 لكرة القدم، ويراهن المغرب على “الملعب الكبير الحسن الثاني”، ليكون أحد أبرز المنشآت الرياضية في إطار ملف استضافة مباريات كأس العالم 2030.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أكبر ملعب في العالم مدينة الدار البيضاء مونديال 2030
إقرأ أيضاً:
عاجل. أوكرانيا تخسر سودزها أكبر مدينة كانت تحتلها في منطقة كورسك الروسية
أكدت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أنها انسحبت من بلدة سودزها، بعد أيام من إعلان روسيا أنها استعادت السيطرة عليها.
وتُعد استعادة السيطرة على أكبر بلدة احتلتها أوكرانيا في منطقة كورسك الروسية مكسبًا آخر في الهجوم الروسي لطرد القوات الأوكرانية من أراضيها.
تشير التقارير إلى أن سودزها كانت واحدة من أصعب المعارك في الحرب التي استمرت أكثر من ثلاث سنوات.
كان عدد سكان المدينة يبلغ حوالي 5,000 شخص قبل الهجوم، لكن التقارير تشير إلى أن عدد سكانها قد تضرر بشكل كبير الآن.
قال أولكسندر سيرسكيي، القائد العسكري الأوكراني الأعلى، الخميس، إن الطائرات الروسية شنت عدة غارات على كورسك، لدرجة أن البلدة دمرت بالكامل تقريبًا.
على مدار الأسابيع الماضية، استعادت قوات موسكو معظم المنطقة التي استولت عليها كييف بعد هجومها المفاجئ عبر الحدود في منطقة كورسك في أغسطس آب من العام الماضي.
وقال ألكسندر خينشتاين، القائم بأعمال حاكم كورسك، يوم السبت، إن المقاطعة بدأت في التخطيط لإعادة إعمار وتطوير المناطق التي تمت استعادتها من السيطرة الأوكرانية.
ووفقًا لخينشتاين، فإن المهام الأكثر إلحاحًا هي إزالة الألغام الأرضية بشكل كامل وإعادة السكان إلى الوضع السائد قبل دخول القوات الأوكرانية إلى المنطقة.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت السبت إن وحدات الهندسة التابعة لها، قد بدأت فعلا في إزالة الألغام في المناطق الحدودية المستصلحة في منطقة كورسك.
وقالت الوزارة في بيان لها إن هذه الجهود تهدف إلى استعادة البنية التحتية الأساسية والسماح باستئناف الأنشطة الاقتصادية بعد القتال العنيف الذي دار في المنطقة.
وفي الوقت نفسه، تعرضت مدينة تشيرنيهيف شمال أوكرانيا لقصف عدة مسيّرات روسية في هجمات ليلية بحسب ما أفاد به رئيس الإدارة العسكرية لمدينة تشيرنيهيف دميترو بريزينسكي.
وأصابت تلك المسيرات مبانٍ سكنية شاهقة الارتفاع مما تسبب في نشوب حريق أخمده رجال الإنقاذ.
وأفاد بريزينسكيي أيضًا أن طائرة بدون طيار قد أصابت مبنى مكونا من خمسة طوابق وألحقت أضرارًا بمنازل خاصة.
وفي منطقة تشيرنيهيف أيضًا، أفادت التقارير أن صاروخًا باليستيًا روسيًا سقط خارج بلدة سيمينيفكا الحدودية مع روسيا، مما تسبب في انقطاع جزئي للتيار الكهربائي وفقًا للسلطات الأوكرانية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أكثر من 100 ألف شخص يشاركون في مظاهرة ضخمة ضد الفساد في بلغراد ترامب يقطع التمويل عن إذاعة صوت أمريكا وراديو أوروبا الحرة ويضع المئات في إجازة قسرية رئيس وزراء المجر يهاجم بروكسل ويقول إن المستقبل ليس للامبراطوريات بل للأمم المستقلة أخبار