خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - رسالة خطية، من فخامة الرئيس نيكولاس مادورو موروس، رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين.
وتسلم الرسالة نيابةً عن صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية المتعددة المشرف العام على وكالة الدبلوماسية العامة الدكتور عبدالرحمن الرسي، خلال استقباله اليوم في ديوان الوزارة بالرياض، سفير جمهورية فنزويلا البوليفارية لدى المملكة دايفيد بيلاسكيس كارابايو.
أخبار متعلقة بالتفاصيل.. اشتراطات صحية مهمة لمنشآت ومنتجات البروتين الحيوانيالمنطقة الشرقية.. "دوريات المجاهدين" تقبض على شخص لترويج الحشيش المخدروجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض خادم الحرمين خادم الحرمين الشريفين فنزويلا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي من الجزائر : ممنوع الحديث حول الصحراء والعلاقات الثنائية تحكمها المصالح
زنقة 20. الرباط
كشفت وكالة الأنباء الفرنسية، عن تفاصيل المحادثات التي جرت بين وزير الخارجية الفرنسي والمسؤولين الجزائرييين، خلال زيارته الرسمية اليوم الأحد.
ونقلت الوكالة الفرنسية، أن وزير الخارجية الفرنسي “جان نويل بارو”، إلتقى بالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وإتفق معه على أبرز محاور “إعادة بناء” حوار “هادئ”، معلناً استئنافا شاملا للعلاقات الثنائية.
كما قال بارو إن البلدين اتفقا على استئناف التعاون في جميع القطاعات، وخصوصا في المجال الأمني وملف الذاكرة، ليست ضمنها أي حديث حول قضية الصحراء المغربية ولا الخوض أو مناقشة الموقف الفرنسي الرسمي الداعم لسيادة المغرب.
ونشرت الوكالة الفرنسية أن فرنسا والجزائر إتفقا على طي صفحة التوترات الحالية” و”العودة إلى سبل التعاون من اجل المصلحة المشتركة ومن اجل تحقيق نتائج ملموسة لصالح مواطنينا”، مشيرا إلى”إعادة تفعيل كل آليات التعاون في جميع القطاعات.
وتطرق وزير الخارجية الفرنسي في حديثه عن عقد لقاء مطول مع الرئيس تبون بعد محادثات “مفيدة جدا” مع نظيره أحمد عطاف، معتبرا أن “العلاقات بين المؤسسات ليست على مستوى العلاقات الإنسانية” الثنائية.
الجزائرالصحراء المغربيةتبونفرنساماكرون