استقبلت نيابة أمن الدولة العليا اليوم الخميس، بلاغ ضد طبيب واقعة محمد فؤاد، وحمل رقم 8541175، وجاء فيه أن “الطبيب مؤيد لجماعات الإرهاب الرجعي الإخوانية وقام باستغلال حضور الفنان محمد فؤاد رفقة شقيقه المريض إلى المستشفى لإثارة جدل وتعمد إهانة الفنان وسبه والاعتداء عليه بالطرد والضرب ومحاولة إتلاف موبايله على خلفية كره مستحكم للفنان ولمظاهر حداثة وفن ومدنية الدولة ولموقف الفنان المؤيد لاستئصال الرجعية الإخوانية”.

وذكر البلاغ أن “الصفحة الشخصية للطبيب تبين بها هذه الاتهامات وقد قام الطبيب بغلقها بعد نشر مشاركاته الداعمة للإرهاب المرتبط بجماعة الإخوان الإرهابية”.

وذكر مقدم البلاغ أن “الطبيب خلية نائمة يحمل أفكارا عدائية للفن وللمطرب محمد فؤاد ويمجد عتاة الإرهاب والدواعش”.

IMG-20240822-WA0005 IMG-20240822-WA0004 IMG-20240822-WA0003 IMG-20240822-WA0000 IMG-20240822-WA0001 IMG-20240822-WA0002

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أبو تريكة الإخوان الإرهابية الفنان محمد فؤاد المنظمات الارهابية أمن الدولة العليا جماعات الإرهاب واقعة محمد فؤاد محمد فؤاد

إقرأ أيضاً:

يمكنُ لقطع الأثاث في منتصف الغرفة أن تصنع حصنا عظيما

ترى الكاتبة الكساندرا ادورنيتو بأنّ الخيال يأتي مُلازما للاختراع، ولعلنا نتذكرُ كيف أنّ نقص الموارد لم يكن يُشكل عائقا لألعابنا في الطفولة؟ كان مجرد تجميع قطع الأثاث في منتصف الغرفة يصنعُ لنا حصنا عظيما. في الورشة التي قدمتُها بالتعاون مع وزارة الإعلام تحت عنوان: "خيالٌ يصطادُ القصص"، للأعمار التي تتراوح بين 12-16سنة، عبر أيقونات مُمغنطة صممتها الرسامة بيان العبري، لتعلم أساسيات الكتابة بطريقة مبتكرة ومختلفة، حاولنا استثارة هذا الخيال الخصب، وطرق التفكير المُغايرة تجاه القص. حيث صُنعت عشر شخصيات مختلفة، وعشر حبكات متباينة، وعشر صور للنهاية المتوقعة، وطُلب من كل طفل أن يخلق الروابط الخفية بين الشخصية والحدث والنهاية.

قد يتضح ميلهم للتأثر بما تعرضوا له من قراءة أو ما شاهدوه بصريا، وهو أمر متوقع في الكتابات الأولى، ريثما يجد الصغير صوته ونمطه وأفكاره الفردية، لكن هذا لم يكن ليمنع دأبهم الشخصي في وصف المكان، وإظهار سمات الأبطال وما يعتمل في أعماقها من هواجس، لم يكن لمنع تنامي الحبكة وصولا إلى النهايات.

..........................

العقد السري

العلياء بنت عبد الرحمن المسكرية- 11 سنة

كنتُ أمشي في فناء المدرسة الخلفيّ لأطعم الطيور التي تأتي كل يوم لتملأ المدرسة بأصوات زقزقتها. رأيتُ قطّة زهريّة اللون فأعطيتها بعض الخبز فأكلت بشهيّة ونهم، وفي نهاية اليوم الدراسي حملتها بين ذراعي. كانت ناعمة الفرو ولطيفة أيضا، أخذتها إلى البيت وطلبتُ من أمّي أن أحتفظ بها، رفضت في البداية، ولكن بعد نقاش طويلٍ وحادّ وافقت، على شرط أن أهتم بشؤونها بنفسي.

ذهبتُ بها إلى غرفتي، وأعطيتها بعض الحليب والبسكويت، وأخذت أحلّ واجباتي المدرسية، وبينما كنتُ على ذلك الحال، سمعتُ صوتا يقول لي:

- شكرا لك، أنتِ لطيفة جدا.

فالتفتُّ، ولكن لم أر أحدا !

فقال لي الصوت مرة أخرى: أنا هنا في الأسفل.

لم أتمالك نفسي في تلك اللحظة، فصرخت، كنتُ مذهولة ومصدومة، ولم أنطق بأي كلمة، لقد رأيتُ لتوّي مشهدًا غريبًا، لقد كانت قطتي تتكلم !

قالت لي القطة: أنا قطّة سحرية، أستطيع أن أقدم لكِ أي مساعدة، ولكن في المقابل أريدُ منك أن تبقيني معكِ، وأن تُحافظي على سرّي الصغير هذا.

- كيف استطعتِ أن تتحدثي أو أن تفهمي حديثي؟

- أنا قطة من بلد العجائب، ويجب على كلّ واحد من سكان بلد العجائب أن يجد له شريكا من بني البشر، وأنا أطلبُ منكِ الآن أن تكوني شريكتي.. هل توافقين؟

تعجبتُ من كل ما سمعته، ومع ذلك وافقتُ على طلبها، وقلتُ لها:

أول ما سأقوم به يا قطتي الصغيرة هو أن أطلق عليكِ اسما مناسبًا، دعيني أفكر للحظة، ما رأيك باسم: "نغمة"؟

- حسنا لقد أحببته كثيرا يا أمل، أليس هذا هو اسمك، لقد سمعتُ والدتكِ تناديك بأمل.

- نعم هذا هو اسمي، والآن ما رأيك يا نغمة أن ننام، وفي الغد سوف أصطحبكِ معي إلى الحديقة.

-حسنا سوف أنام.. تصبحين على خير.

وفي الصباح:

- أمل....أمل....أمل...استيقظي يا أمل، هيا استيقظي، لقد وعدتني بالأمس أن تأخذيني إلى الحديقة، هيا استيقظي.

- آه يا نغمة لماذا أيقظتني.. اليوم إجازة.

- لكنكِ وعدتني أن تأخذيني اليوم إلى الحديقة.

- لكن الجو ممطرٌ اليوم !

- إذن سوف أخرج من دونك.

وفي الظهيرة .. شعرتُ بالخوف والقلق على قطتي الصغيرة، فخرجتُ للبحث عنها تحت المطر الغزير. ذهبتُ إلى مكان اللقاء الأول، ولم أجدها، وخمنتُ أنّ نغمة لن تجد طريقة أخرى للتعبير عن شعورها سوى البكاء.

وبعد بحث طويل، رجعتُ إلى المنزل وعلاماتُ اليأس والخيبة بادية على وجهي، وفي اليوم التالي ذهبتُ ككل يوم إلى المدرسة، ولم يفارقني الحزن لحظة واحدة، لاحظتْ زميلاتي في المدرسة حزني الشديد، فقالت إحدى الفتيات: هيا بنا يا صديقاتي لمساعدة أمل، لأنّها تبدو حزينة، وعندما أحطن بي، شعرتُ أنّ بلسمًا قد حطّ على جرحي العميق.

سألتني فتاة اسمها نور: لماذا أنتِ حزينة؟ كنتُ مترددة في الإجابة عن سؤالها، لكنني قلتُ لها إن صديقتي الوحيدة ضاعت، ولم أجد لها أثرًا لها في أي مكان، قالت لي نور: سوف نُساعدكِ في البحث عنها، قولي لنا ما اسمها، وما مواصفاتها؟ قلتُ بتردد: اسمها نغمة، إنّها زهرية اللون، قالت إحدى الفتيات:ماذا؟! هل هي لعبة أو دمية؟ فترددتُ في أن أكمل مواصفات القطة وكنتُ أشعر حينها بقشعريرة وتوتّر، لأنني من النادر أن أتحدث مع أحد، وأخشى أن أفشي سرّ قطتي نغمة. وها أنا الآن أتحدث مع مجموعة من الفتيات. تشجعتُ وقلتُ بعزيمة بأنّ: صديقتي هي قطة صغيرة زهرية اللون اسمها نغمة، لطيفة وفروها ناعم جدا، فقالت لي نور: إذن هيا بنا نبحث عنها في أنحاء المدرسة.

وبعد بحث طويل... لم نجدها وحان موعد العودة إلى الفصل، شعرتُ بإحباط، ثم راودتني أفكار سوداء بأنّني لن أر نغمة مرة ثانية، واسترجعتُ الذكريات القليلة التي عشتها مع قطتي، حينها تذكرتُ بأنّها قالت لي إنّها تريد الذهاب إلى الحديقة، فقلتُ في نفسي: ربما أعلم أين أجدها، فطلبتُ الإذن من المعلمة للخروج، فسمحت لي.

ذهبتُ إلى الحديقة في عجلٍ بحثتُ وبحثت، وبعدها رأيتُ صندوقا مرميًا على زاوية الحديقة، فأخذته وكانت الصدمة أني رأيت قطتي ممدّة على الأرض، وهي ترتجف وتردد اسمي، بكيتُ كثيرا، لقد كانت مريضة جدا، أخذتها إلى الطبيب البيطري، قال لي: يجب أن أرعاها، وأن أبدل لها الكمادات وسوف تستقر حالتها، بقيتُ في تلك الليلة أبدلُ الكمادات حتى غلبني النوم، وفي اليوم التالي قالت القطة: أين أنا الآن، لا أذكر أي شيء.

فبدأت القطة في استرجاع شريط الذكريات: "أوووه هذه أمل"، صرخت نغمة "أمل".. أفقتُ من نومي فرأيتُ نغمة، تبكي فاحتضنتها بين ذراعي قالت لي: "افتقدتكِ يا أمل".

.................................

حساء البوتاج

سيف بن الجلندى المعولي - 13 سنة

سكن آدم مع أمّه في بیت قدیم أجرد الجدران، یسطع علیه ضوء القمر، مصنوع من أحد أنواع الأخشاب الأفریقیة، صحیح أنّ ھذا البیت لیس الأفضل، لكن هذا ما كانت تستطیع أمّ آدم تأمينه من بیع المعاطف الشتویة، فقد امتلكت نولا خشبیاً عتیقا اشترته بثمن زھید، فكان مصدر دخلھما الوحید.

في أحد الأيام عاد آدم من سوق القرية ليجد أمّه تسعل بشدة وھي تعد العشاء، فأسرع إلى دفتر العناوین لیبحث عن رقم أي طبیب، وعندما وجده أسرع بالاتصال به، كان اسمه "جون"، في الحقیقة لم یھتم آدم للاسم، فقد شغل باله أن تنجو أمّه من السعال المتكرر الذي یُنھك جسدھا. كانت دقات قلبه تتسارع ویداه ترتجفان وھو لم يتجاوز الثانية عشرة من عمره بعد. عندما أجاب الطبیب، قال آدم بصوتٍ خافت مليء بالقلق: "أرجوك، تعال بسرعة... أمّي مریضة جداً." أغلق آدم سماعة الھاتف وھرع إلى جانب أمّه، محاولًا أن یُھدئ من حدة السعال بوضع یده على ظھرھا، تمامًا كما كانت تفعل ھي عندما كان مریضًا، كان آدم یعرفُ أنّ الأمر لیس على ما یرام، فشعر بالعجز والخوف فأسرع إلى المطبخ لیعد لھا حساء البوتاج حسب ما یتذكر من طریقة إعداده عندما كان یراها تطبخه. سمع طرق الباب فأسرع بفتحه.كان الطبیب مرتدیا "جاكیت" وتعلو رأسه مظلة مبتلة، تتساقطُ منھا قطرات ماء على خشب الأرضیة، أدخله آدم إلى الغرفة التي توجد بھا أمّه، فأسرع الطبیب بقیاس دقات قلبھا، فشحب وجهه، وبدت ملامحه غیر طبیعیه، لكن لكيلا یخلق الذعر في قلب آدم قال الطبيب: "تحتاج لأخذ دواء لمدّة أسبوع"، لكن لم یتوقع آدم وأمّه حتى تلك اللحظة أنّ الطبيب سیُغیر مجرى حیاتھما إلى الأبد!

كان ذاك الطبیب طیباً لدرجة أنّه لم یسمح لأمّ آدم بدفع الحساب، فامتلأ رأس آدم بالحیرة بسبب شفقة الطبیب عليهما، لكن بالتأكید ما كان لآدم أن یدع الطبیب يخرج بدون مقابل لعلاج أمّه، فقدّم له حساء البوتاج بدون لحم طبعا لأنّھم لم یتمكنوا من شرائه. كان مؤلفا من الجزر واللفت والشعیر، فاعتذر آدم للطبيب عن قلّة الحال، وناوله الحساء ثمّ غادر وھو یودع آدم بابتسامة دافئة، مُمسكًا بالوعاء بید، وبالمظلة بالید الأخرى.

وقف آدم عند الباب یُراقب الطبیب وھو یسیر تحت المطر الغزیر، قلبه ینبضُ بالقلق والحیرة. أغلق الباب ببطء وعاد إلى جوار أمّه التي كانت قد ھدأت قلیلاً، فكان بإمكانه أن یرى التعب والضعف على وجھھا. مرّت الأیام ببطء وأمّ آدم تتناول الدواء باستمرار، لكن حالتھا لم تتحسن بشكل واضح، غیر أنّھا كلما تناولت حساء البوتاج الذي یعده آدم تنتعش بالطاقة.

ذات یوم ساءت حالة أمّ آدم بشدة فاتصل بالطبیب "جون" فورا، فأسرع الطبیب بالمجيء. لحسن الحظ كان الجو هذه المرّة أفضل من المرة الماضیة، فكان وجه الطبیب أكثر وضوحا. رمت أمّ آدم وعاء الحساء على أرضية الغرفة وقالت وھي ترتجف: "أخرج من بیتي أیھا الوغد"! فانصدم الطبیب، وتساءل بينه وبين نفسه: "ھل یُعقل أنّ أمّ آدم علمت من أكون!". أسرع آدم لأمّه وحاول تھدءتها. أخبرھا بأنّه نفس الطبیب الذي أحضره المرة الماضیة، لكن أمّ آدم أصرت على أن یخرج من بیتھا فقال آدم: "ما بكِ یا أمّي؟"، ردت أمّ آدم: "أنت لا تعلم من یكون ھذا الوغد!"، قال آدم مستغربا: "من یكون؟"، صرخت أمّ آدم: " إنّه والدك"، اقشعر بدن آدم، فكان كل ما یدور في ذھنه أنّ والده شریر ومُھمِل. فرّ الطبیب ھاربا كيلا یقع في المشاكل مجدا.

أخذ آدم یبحثُ عنه في جمیع أنحاء القرية حتى وصل إلى القرى المجاورة، لكن بدون جدوى. في صباح یوم من الأيام و بينما آدم یُنادي بالمعاطف الشتویة، صادف ذلك الطبیب فأسرع یركض نحوه. أوقفه آدم قبل أن يهرب وسأله عن سبب تركه لهما، فأجابه والده إنّه لم یكن في أفضل حال في ذلك الوقت، فقد كان في أغلب الوقت ثملا، ثمّ أضاف بحزن أنّه سعى لتحسین حیاته قبل أن يعود لهما. فأجابه آدم بأنّه لن یسامحه قط. لكن بعد محاولات، عفى آدم عن أبيه لأنّه اكتشف أنّه مھما كان الشخص سيء سیكون بداخله شي رائع لامحالة، لكن تبقت أمّ آدم فھل ستسامحه بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ انفصالھما!

ذهب آدم ووالده إلى البیت، وبعد حدیث طویل مع أمّ آدم لمحاولة أن تعفو عن زوجھا رفضت رفضا تاماً فغادر الطبیب المنزل و عیناه الغائره تحمل بریقاً من الدموع، ومرّت الأیام الواحدة تلو الأخرى إلى أن جاء یوم غیّر مجرى حیاة آدم إلى الأبد!

ففي ذلك الیوم وبينما أمّ أدم تعد حساء البوتاج سقطت مغشیةً على الأرض، فسمع آدم صوت ارتطام فأسرع لیجد أمّه مُمددة على الأرض، فصرخ بأعلى صوته، فوجد أمامه الطبیب "جون" الذي كان قرب البیت یتفقد أحوالھما. وضع الطبیب إصبعه على جانب رقبتھا فغرقت عیناه بالدموع لأنّھا كانت میتة..!!، ماتت وبجانبھا حساء البوتاج الذي كان آخر حساء سیتذوقة آدم من صنع أمّه!

........................................

منزلٌ يحترق على أطراف المدينة

رؤى بنت خالد الوهيبي- 14 سنة

في منزل صغير على أطراف المدينة، تعيشُ الجدّة سلمى وحيدة بعيدا عن ضوضاء المدينة وبعيدا عن أبنائها الذين فضلوا العيش في المدينة مُنشغلين بعملهم وحياتهم، فقد كانوا يزورونها بين الحين والآخر. كانت الجدّة سلمى تشعرُ دائما بالوحدة والملل، ولكن كانت تُشغلُ وقتها بالطبخ و الحياكة، وفي يوم من الأيام وبينما تعد الطعام اللذيذ ابتهاجا بقدوم أبنائها وأحفادها، ذهبت الجدّة سلمى إلى الحديقة لتقطف بعض الزهور، وفي أثناء عودتها رأت دخانا يخرج من منزلها، خافت وهرعت نحو المطبخ، وآنذاك اكتشفت أنّها نسيت إغلاق الغاز، وسرعان ما اشتعلت النيران في المطبخ وخرج الدخان ليغطي كامل المنزل. ركضت الجدّة سلمى مُسرعة لتستنجد بأحدهم، لكنها في منطقة منعزلة عن الناس وهاتفها في المنزل ولم تستطع أن تأخذه معها. احترق منزل الجدّة أمام عينيها وهي في حسرة وألم. وصل خبرُ الدخان إلى المدينة، فعلموا أبناءها أنّه منزل والدتهم، فلا أحد يعيش على أطراف المدينة سواها، فهرعوا مُسرعين إلى والدتهم ورأوها جالسة أمام المنزل، فرحوا لأنّها نجت من الحريق، ثمّ عاتبوها لأنّها لم تقبل العيش معهم في منازلهم الكبيرة.

قال ابنها الأكبر: لو كنتِ تعيشين في المدينه معنا لما حدث هذا. توجد الكثير من أنظمة الأمن و السلامة المتطورة الآن. لكن أعدكِ أني سأعوضكِ بمنزلٍ كبير وجميل في المدينة". غمرت السعادة الجدّة سلمى وعرفت أنّ احتراق المنزل كان خيرا لها، لتعيش بقية عمرها مع أبنائها في المدينة.

مقالات مشابهة

  • كتاب جديد فى الأسواق العقارية فى مصر و دبى للخبير المثمن العقارى محمد أحمد فؤاد أمين 《 كيف تبيع العقارات للمليارديرات》
  • وزارة الصحة: بلاغ هام لحاملي البكالوريا 
  • بمناسبة المولد النبوى الشريف.. طارق فؤاد يطرح ألبومه الجديد "ولد الحبيب"
  • مطلوبون لأمن الدولة / أسماء
  • رشوان توفيق في وثائقي «سيرة الفن»: تكريم الفنان يشعره أنه «على قيد الحياة»
  • يمكنُ لقطع الأثاث في منتصف الغرفة أن تصنع حصنا عظيما
  • طبيب الأهلي يصدم الجمهور الأحمر قبل مواجهة جورماهيا
  • الراعي عرض مع وفد المديرية العامة لأمن الدولة شمالًا التدابير الأمنية
  • القبض على قياديين من حركة النهضة الإخوانية في تونس
  • عاجل.. تأجيل محاكمة القيادي يحيى موسى وشركاءه بتهمة تمويل الإرهاب والتزوير