يعيش الموزع الموسيقي عمرو الخضري حالة من الإنتعاشة الفنية هذه الفترة فتم طرح عدة أغاني له بالإضافة للأعمال التي ينتظرها خلال الفترة المقبلة.

 

وكشف عمرو الخضري في تصريح خاص لـ الفجر الفني عن أمنيته في التعاون مع بهاء سلطان والفرق بين التلحين والتوزيع.

تعاون مع بهاء سلطان 

 

وقال:"نفسي أعمل حاجة للفنان الكبير بهاء سلطان سواء تلحين أو توزيع  هبقى مبسوط جدا أكيد أني اشتغل مع صوت مهم ومن أقرب الأصوات لقلبي الحقيقة".


الفرق بين التلحين والتوزيع


وأوضح الفرق بين التلحين والتوزيع معلقًا:"بالنسبة للتلحين والتوزيع الأثنين بيكملوا بعض جدًا وأهم شيئ بينهم أن اللحن يضيف للتوزيع الموسيقي وأن التوزيع الموسيقي يضيف للحن لأن فيه أغاني بتبقى حلوة ك لحن والتوزيع يبوظها والعكس صحيح ف عشان كدة بقول أن الأثنين دايمًا بيكملوا بعض".


 أعمال عمرو الخضري القادمة

 

وعن أعماله الفترة القادمة أضاف: "والفترة الجاية إن شاء الله بحضر شغل للفنان الكبير فضل شاكر وتامر عاشور ودياب وحماقي وآيتن عامر ومها فتوني".


آخر أعمال عمرو الخضري

 

يذكر أن آخر أعمال عمرو الخضري تعاونه مع تامر عاشور في أغنية وادع وداع وهى  من كلمات محمد جشم باشا، وألحان مصطفى إبراهيم، وتوزيع عمرو الخضري، ميكس وماستر: صقر.


كلمات أغنية وداع وداع

 

جاي بعد ما شوفت غيرك

قال بتندم عاللي فات

جاي بتفتح صفحة دابت واترمت في الذكريات

فوق خلاص وبلاها سيرة

مش هنحيي في اللي مات

وداع وداع مش فاضيلك

أنا قلبي مات خلاص مش صافيلك

أصله مش خدام جنابك

سلام سلام واستابينا

خلاص مفيش كلام ما علينا

قولي طب إيه اللي جابك

أوعى تضمن يوم ولائي

لحد قلبه في مرة ساب

كنت عارفك يوم هترجع

آه وهتدوق العذاب

ده اللي زيك مش هلومه

كان كفاية عليه الغياب

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عمرو الخضري بهاء سلطان عمرو الخضری بهاء سلطان

إقرأ أيضاً:

مؤمن الجندي يكتب: وداعًا قصاص السيرة

من منا لا يعرف مهنة قص الأثر أو ما يسمى لغويًا "قافة"، فهي فراسة فطرية ضاربة في القدم تميز بها الكثير من أفراد القبائل العربية، ولكن اليوم دعني أحدثك عن قصاص السيرة، فكما للقدم أثر في الصحراء فإن للإنسان سيرة في الدنيا، فمن منا لا يحلم بأن تكون سيرته عطرة يتذكره الجميع بها بعد رحيله.. بأنه كان الخلوق، المتسامح، والودود!.

وداعًا إيهاب جلال.. من اللعب للأهلي والإسماعيلي والمصري لتدريب أكثر من 10 أندية ومنتخب مصر (بروفايل) ع الطاير: عيد غير سعيد.. خبيئة صلاح.. كنز الأهلي.. سلام يا صاحبي.. بطل مظلوم

الحقيقة أن هذه السيرة تشغل بال العديد منا، خاصة ممكن يؤمنون بأن السيرة أطول من المسيرة كما يقال، ولكن أن تصنع سيرة ذاتية على مستوى عالٍ من الأخلاق فهذا ليس سهلًأ، فاسمح لي أن أقص عليك سيرة "قصاص السيرة" إيهاب جلال نجم الأهلي والإسماعيلي والمصري والمدير الفني لمنتخب مصر الأول السابق، وعدد كبير من الأندية.. الذي آمن بقواعد السيرة وسار في طريقها حتى النهاية.

نعم أطلقت عليه هذا اللقب، لأنه فور وفاته لم يتحدث أحد إلا عن أخلاق إيهاب جلال وسيرته ومواقفه، فهذا الرجل يؤكد معنى مهم أن السيرة هي ما تبقى، ذهب المال والأعمال والأولاد بل الدنيا بكل ما فيها، وفجأة تبقى لنا فيها السيرة ولم يظل أي شيء معه سوى العمل.

 

رجل أنهكته الظروف الصعبةريشة الفنان أحمد خلف

الراحل إيهاب جلال -رحمه الله-، توفى إثر جلطة بالمخ بعد أن تعرض لضغوط عصبية ونفسية صعبة، نعم إنه قدر الله ولكن جلال أنهكته الظروف الصعبة في رحلته التدريبية سواء مع الزمالك أو منتخب مصر وأخيرًا مع الإسماعيلي.

ورغم تأدب هذا الرجل الشديد في التعامل مع هذه الضغوط، إلا أن جمهور كرة القدم لم يصمت بعد وفاته، وبدأ الجميع في التحدث عما تعرض له من ظلم.. خاصة بعد إقالته من تدريب منتخب مصر وهو في الطائرة عائدًا لمصر مع بعثة المنتخب.

بعيدًا عن كرة القدم، لقد كتبت هذه السطور للتأكيد على حقيقة واحدة! الدنيا بالسيرة والآخرة بالأعمال، فلماذا نتكالب؟ وإلى أي مدى يتوقع من يتكالب ويظلم أنه سيخلد في هذه الدنيا؟ رحل إيهاب جلال بين ليلة وضحاها وغيره يرحل دون أن نشعر.

 

للعدالة وجوه كثيرة ولكن!

 

للعدالة وجوه كثيرة مسلسل شهير للفنان يحيى الفخراني، أو "جابر مأمون نصار" وهو رجل أعمال مشهور في المسلسل وله صيته وسمعته الطيبة بين الناس، كان يعيش مع زوجته وابنته حياة هادئة، حاول إخفاء حقيقته طوال حياته، إلا أن جريمة قتل حدثت، كشف كل الماضي المستور.. وهنا إيهاب جلال عاش هادئًا ساكتًا ورحيله دفعنا أن نتحدث عن أنه كُبت نفسيًا وأخفى ذلك حتى لقي ربه.

ترك إيهاب جلال دنيانا مظلومًا أو مكبوتًا دون أن يتحدث، فالغريب أن هذا الرجل لم يظهر بعد إقالته ليتحدث في أي شيء، بل التزم الصمت والأدب.. ليرحل وتبقى سيرته! فعلينا جميعًا أن نتحرى المسيرة من قصاصي السيرة.

مقالات مشابهة

  • نور محمود في حوار لـ "الفجر الفني": تيتا زوزو توليفة ممتعه للأسرة والمساكنة تعبير شيك للزنا
  • عابد عناني لـ "الفجر الفني": سعيد بمسلسل تيتا زوزو وأتمنى الناس تتبسط (خاص)
  • عزيز الشافعي لـ "الفجر الفني": لا أهتم بالتصريحات المُسيئة.. أغنية "بتمنى أنساك" ليست لها علاقة بحياة شيرين (حوار)
  • وكيل ساليتش يكشف لـ "الفجر" حقيقة اقترابه من الأهلي في الصيف
  • مؤمن الجندي يكتب: وداعًا قصاص السيرة
  • مدين في حوار لـ الفجر الفني: "سعيد بأعمالي مع شيرين عبد الوهاب.. ولا ألتفت للأزمات والمشاكل"| حوار
  • " بثبت نفسي بشغلي".. مدين يعلق على اتهامه بسرقة لحن عمرو مصطفى| خاص
  • اجتماعين متتاليين.. تفاصيل لقاء وزير الكهرباء مع رؤساء النقل والتوزيع
  • زينب العبد لـ "الفجر الفني": اسم "أم هبة" في عمر أفندي للحماية وأتمنى العودة بالزمن لتقديم بطولة مع رشدي أباظة (حوار)
  • تامر عاشور يتخطى 2 مليون مشاهدة بأغنية "وداع وداع"