الإدارية العليا ترفض تخفيف عقاب موظف بالزراعة أصدر بطاقة حيازة زراعية مخالفة
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
رفضت المحكمة الإدارية العليا، طعنا من موظف بالإدارة الزراعية بمركز الفيوم، يطالب فيه ببراءته مما نُسب اليه من إصدار بطاقة حيازة زراعية باسم مواطن وتسجيلها خدمات الخاص بجمعية بالمخالفة، وإلغاء الجزاء الواقع عليه بالخفض إلى وظيفه أقل.
لأنه في غضون عام2013 وبوصفه السابق لم يؤد العمل المنوط به بدقة وأمانه وخالف القواعد وكذا التعليمات المقررة بان انشأ بطاقة حيازة زراعية باسم مواطن وتسجيلها خدمات الخاص بجمعية زاوية الكرداسة عن الفترة من2013 حتي 2016 دون إتباع الإجراءات القانونية وبالمخالفة.
وعام 2016 صدر حكم بمجازاته بخفض وظيفته إلي وظيفة فى الدرجة الأدني مباشرة مع خفض الآجر إلى القدر الذي كان قبل الترقية
وشيدت المحكمة الأولي المذكورة قضاءها السابق علي أسباب تخلص في انما نسب الي الطاعن ثابت في حقه ثبوتًا يقينًا علي النحو الوارد بتقرير ومحضر الفحص المعد بمعرفة إدارة الرقابة والمتابعة بمديرية الزراعة بالفيوم بناء علي شكوى مواطن وكذلك أقوال رئيس قسم الحيازة الزراعية بالإدارة الزراعية مركز الفيوم وانه انشاء الحيازة باسم المواطن ، تم بالمخالفة للقواعد والتعليمات المعمول بها فلم يوجد سند للملكية ، ولا يوجد خطابات الإدارة العامة للاملاك او مديرية الإصلاح الزراعي، حمل الطعن رقم 67211 لسنة 62 قضائية عليا.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مجلس الدولة تخفيض عقوبة حيازة زراعة
إقرأ أيضاً:
إقالات جديدة في قيادة الاحتلال.. زامير ينهي مهام المتحدث باسم “الجيش” دانيال هغاري
يمانيون../
قرر رئيس أركان “جيش” الاحتلال الجديد، إيال زامير، إنهاء مهام المتحدث باسم “الجيش”، دانيال هغاري، خلال الأسابيع المقبلة، وفقًا لما نقلته القناة “14” العبرية. وأفادت القناة بأن زامير اتخذ قرار إقالة هغاري، ومن المتوقع أن يتم تعيين ضابط مقاتل من سلاح البر في هذا المنصب خلال الفترة القادمة، ضمن إعادة هيكلة جهاز الدعاية العسكرية للكيان.
تأتي هذه الإقالة في سياق سلسلة تغييرات داخلية شهدها “جيش” الاحتلال في الأشهر الأخيرة، إذ شهد مارس 2024 استقالات متتالية لكبار المسؤولين في وحدة المتحدث باسم “الجيش”، من بينهم شلوميت ميلر بوتبول، الذي كان يُعتبر الرجل الثاني بعد هغاري، إضافة إلى موران كاتس، رئيسة دائرة الاتصالات، وريتشارد هيشت، المتحدث باسم “الجيش” لشؤون الإعلام الأجنبي.
وقبل توليه منصب المتحدث باسم “الجيش”، شغل هغاري عدة مناصب عسكرية، من بينها قيادة وحدة “شيطيت 13″، كما عمل مساعدًا لرئيس الأركان السابق غادي آيزنكوت، وكان ضمن الفريق الأمني لوزير الحرب السابق بيني غانتس.
وسائل إعلام عبرية سلطت الضوء على حالة التخبط داخل قيادة الاحتلال، لا سيما بعد توالي الاستقالات، بدءًا برئيس الأركان السابق هرتسي هاليفي، وتبعه عدد من القيادات البارزة، بينهم رئيس شعبة العمليات عوديد بسيوك، الذي استقال عقب الفشل في مواجهة هجوم 7 أكتوبر 2023. هذه التغييرات تعكس ارتباك الاحتلال في التعامل مع تداعيات الإخفاقات العسكرية والسياسية، خاصة مع استمرار العدوان على غزة وتزايد الضغوط الداخلية والخارجية.