B&W تعلن عن أحدث سماعات الأذن اللاسلكية Pi6 وPi8
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أعلنت شركة Bowers & Wilkins للتو عن سماعات الأذن اللاسلكية Pi6 وPi8. وهي متوفرة بسعر 249 دولارًا و399 دولارًا على التوالي. تم فتح الطلبات المسبقة للطراز الأرخص وسيتم شحنه في 13 سبتمبر، بينما يمكن شراء Pi8 الآن.
تتميز Pi6 بتقنية Bluetooth 5.4 وتدعم نقل aptX بمعدل 24 بت/96 كيلو هرتز. كما تحتوي على نفس مشغلات السليلوز الحيوي مقاس 12 مم مثل Px7 S2e، تدعم Pi8 الرائدة نفس الدقة، ولكن يمكنها أيضًا تشغيل الصوت بتقنية aptX Lossless.
تتمتع كلتا السماعتين بتصنيف IP-54 وخوارزمية ANC الخاصة بالشركة. تدعي شركة Bower & Wilkins أن سماعات الأذن الجديدة تتمتع بإلغاء ضوضاء متفوق مقارنة بسابقاتها. تدعم سماعات الأذن الجديدة Made for iPhone (MFi) للتكامل السهل مع نظام التشغيل iOS — ومن المقرر إضافة توافق Google Fast Pair بعد وقت قصير من الإطلاق.
عند الشحن الكامل، يمكن أن يستمر الطراز الرائد لمدة 6.5 ساعة، بينما توفر العلبة 13.5 ساعة إضافية؛ تم تصنيف سماعات الأذن Pi6 لمدة ثماني ساعات، بينما تحتوي علبة الشحن على ما يكفي لمدة 16 ساعة إضافية من الاستخدام.
كما هو الحال مع العديد من سماعات الأذن اللاسلكية الحقيقية، فإن سماعات الأذن Pi6 وPi8 مزودة بتطبيق مصاحب، يضيف معادلًا بخمسة نطاقات لسماعة Pi8 أو تعديل بسيط للترددات العالية والمنخفضة لسماعة Pi6.
ستتوفر سماعات الأذن Pi6 باللون الرمادي السحابي والرمادي العاصف والأخضر الغابي والأزرق الجليدي عند إطلاقها الشهر المقبل. الألوان الأربعة لسماعة Pi8 هي الأسود الفحمي والأبيض الفاتح والأخضر اليشم والأزرق الداكن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سماعات الأذن
إقرأ أيضاً:
???? المليلشيا تملكها وتديرها أسرة بينما الجيش مليئ بافراد من كل القبائل والاقاليم
تقعيد بلدي لأصول البلبسة:
تعليقي علي بوست للصديق عمر عشاري عن الحرب أعيد نشره بهدف تعكير صفو الحلف الجنجويدي ما ظهر منه وما استتر ومارس الجنجوة تحت قناع من مساواة كاذبة بين “طرفي النزاع”.
هذه الحرب إما أن ينتصر جيش أو جنجويد أو تحدث تسوية تعيدنا إلي مربع مارس ٢٠٢٣ وهذا تأجيل لحرب ستعود بصورة أشرس.
هي صراع بين آخر مؤسسات الدولة السودانية وهو جيش مليء بالعيوب تماما ككل الوزارات والأحزاب والأسر والشركات السودانية وكل منظمات المجتمع المدني التي لا تقل فسادا ونرجسية ودكتاتورية عن الجيش . كل التنظيمات معطوبة بما في ذلك الأفراد.
وفي الناحية الأخري من الصراع مليشيا إرهابية تملكها أسرة إقطاعية وتمولها جهات أجنبية ويقاتل في صفوفها الآلآف من الأجانب ما يجعلها غزوا أجنبيا علي الأقل جزئيا .
نواب البرهان لا من أسرته لا من قبليته بينما حميدتى نوابه من بيته وعشيرته الاقربين .
المليلشيا تملكها وتديرها أسرة بينما الجيش مليئ بافراد من كل القبائل والاقاليم. وحين يموت البرهان أو يفوت لن يرث الجيش إبنه ولا أخوه ولا أبن عمه ولا أحد سكان قندتو.
الجنجويد يستهدفون المدنيين بصورة مروعة ويومية وواسعة بينما ضحايا قصف الجيش من المدنيين خسائر مؤسفة ولكنها غير مقصودة في ذاتها. يستدعي قصف الجيش الإدانة لحثه علي بذل جهد أكبر في حماية المدنيين من القصف غير الموجه جيدا. ولكن هذا يختلف نوعيا وكميا وأخلاقيا عن استباحة الجنجويد للمدنيين عمدا مع سبق الإصرار والترصد.
إبتزاز المخالف بربطه بالكيزان إفلاس فكري وأخلاقي. إذ أن معيار الحقيقة والاخلاق هو مزايا الموقف وليس مسافته من موقع الكيزان.
تبني كوز لموقف لا يعني أن الموقف صحيح أو خطأ لان معايير التقييم ليس من ضمنها ما يقول الكيزان أو لا يقولون.
الوسط السوداني مفلس إن كان لا يستطيع الدخول في حوار سياسي إلا بشيطنة الآخر بأخونته أو ربطه بالشيوعية. تبني شيوعي أو كوز لموقف لا يعني خطاه بالضرورة.
بدرجات مختلفة، عول طيف واسع من الطبقة الحداثية السودانية علي الجنجويد للثأر لهم من الكيزان والتخلص منهم لتمهيد الأرض لقيام مملكة الحداثة البرجوازية المستغربة المطمئنة في حضن “المجتمع الدولي”. ولكن فظاعة الجنجويد وهمجيتهم أيقظت الكثير من الحداثيين من وهمهم ولكن بعد حين وسيل من الموت والإغتصاب والاستباحة.
وجل من رفض الاستيقاظ هم الحالمون بالعودة إلي إمتيازات السلطة محمولين علي سنابك الجنجويد أو أرتبط معاشهم في منافي الحرب بالإنبطاح لسردية الجنجا وسادتهم أو من تم ترويضه بأسرار يمكن نشرها عنه.
معتصم اقرع
معتصم اقرع إنضم لقناة النيلين على واتساب