بالانفوجراف.. شروط التقديم للعمل بالتربية والتعليم بالحصة
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أعلنت المديريات التعليمية على مستوى الجمهورية، عن حاجتها إلى معلمين تربويين في المواد الأساسية، ضمن إجراءات التعاقد مع معلمين بالحصة لسد العجز في أعضاء هيئة التدريس، استعدادًا للعام الدراسي الجديد المقرر أن يبدأ 21 سبتمبر المقبل.
شروط التقديم للعمل بالتربية والتعليم بالحصة
1 -أن يكون المتقدم مصريًّا من أبوَين مصريَّين ولا يحمل جنسية أخرى.
2- أن يكون المتقدم خريج إحدى كليات التربية أو حاصلًا على تأهيل تربوي معتمد.
3- أن يكون حسن السير والسلوك.
4- أن يكون مؤديًا الخدمة العسكرية أو معفيًّا منها بالنسبة إلى الذكور، والخدمة العامة بالنسبة إلى الإناث.
وجاء المواد الاساسية التي اعلنت عنها مديريات التعليم فتح التعاقد فيها بالحصة، هي: "اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، والرياضيات، والعلوم، والدراسات، ومعلم فصل بنظام الحصة".
واشترطت المديريات، أن يتقدم المعلم بشخصه، بطلب باسم مدير عام الإدارة، مع تحديد اسم المدرسة؛ إذ يتم التقديم في المدرسة الرغبة الأولى، على أن يرفق مع الطلب المستندات الآتية:
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استعداد ا للعام الدراسي الجديد المديريات التعليمية شروط التقديم أن یکون
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي: إعادة هيكلة المديريات وتطوير البنية التحتية أولوية
اللاذقية-سانا
أكد رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي مصعب بدوي أن المرحلة القادمة ستشهد إعادة هيكلة المديريات التابعة للهيئة، وتوسيع نطاق عملها وفق معايير دقيقة، مع التركيز على اختيار الكفاءات المناسبة لضمان تحسين الأداء ورفع مستوى الخدمات.
وفي تصريح لمراسلة سانا عقب لقائه الكوادر العاملة في مديرية التخطيط باللاذقية للاطلاع على الواقع واحتياجات الموظفين، شدد بدوي على أن تطوير البنية التحتية والتقنية يعدّ من الأولويات الأساسية في ضوء الرؤية المستقبلية لبناء سوريا والنهوض بها، بما في ذلك إجراء عمليات الصيانة وإعادة التأهيل للمباني المتهالكة، وتأمين الحواسيب والقرطاسية والمستلزمات الضرورية لتوفير بيئة عمل أكثر فاعلية.
وأشار رئيس الهيئة إلى أن التأهيل والتدريب عنصر أساسي في خطة التوصيف الوظيفي، حيث سيتم تنفيذ دورات تدريبية متخصصة لبناء قدرات الموظفين ورفع كفاءة الأداء، مشدداً على أن التدريب “واجب وليس رفاهية”.
ولفت بدوي إلى أن عدم التتبع الصحيح لتنفيذ الخطط والمشاريع كان له أثر سلبي في السابق، لذلك يجري العمل على تحديث آليات العمل لضمان تقديم خدمات أكثر كفاءة واستجابة لاحتياجات المواطنين، بما في ذلك الجوانب الصحية والتعليمية.
وتركزت مداخلات الحضور على أهمية الارتقاء بقدرات الكوادر، وتنظيم دورات فنية متخصصة لتلبية متطلبات المشاريع المقترحة، وتأمين نقل جماعي للموظفين للتخفيف من الأعباء المادية، إضافة إلى الاستفسار حول صرف الرواتب والأجور بدون صرف تعويضات، حيث وعد بدوي بمتابعة هذه القضايا ضمن خطة تطوير شاملة تلبي التطلعات.