بن قرينة: أناس يتقربون من الحزب للظفر بمنصب وزير أو والي
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
قال اليوم، الخميس، رئيس حركة البناء عبد القادر بن قرينة،أن الحملة الانتحابية التي ينشطها لصالح المترشح الحر عبد المجيد تبون. لا يطمع في أي منصب، لأن مساندته نابعة عن قناعة الحزب لمواصلة الطريق لعهدة ثانية.
ووجه بن قرينة رسالة شديدة اللهجة لكل شخص يريد التقرب من الحزب او منه شخصيا. طمعا في منصب وزير أو، أو والي، أو رئيس إدارة.
وأضاف بن قرينة أنه هو وحزبه أخذ غمار الرئاسيات تحمل الأعباء التي أسس لها المؤتمر السنة الماضية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن قرینة
إقرأ أيضاً:
عبدالجواد أبو كب يتنازل عن ترشحه على منصب نقيب الصحفيين لصالح عبدالمحسن سلامة
أعلن الكاتب الصحفي عبدالجواد أبو كب تنازله عن ترشحه على منصب نقيب الصحفيين لصالح الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، مؤكّدا الحفاظ على الود والاحترام مع الجميع لأنهما أبقي.
وقال عبد الجواد أبو كب في بيان له «كنت قبل أسبوع قد قدمت أوراق ترشحي لمقعد نقيب الصحفيين رغبة في خدمة الزملاء وكان برنامجي الانتخابي يتضمن عدة نقاط تسهم في تطوير الأداء أو حل مشاكل مزمنة منها: أنه ورغم الجهود المتعاقبة من الزملاء الذين تولوا ملف الصحة أري أننا كصحفيين نستحق مستوى علاجي أفضل يوازي على الأقل ما تقدمه بعض المؤسسات الصحفية لأبنائها رغم عددها الأقل من عدد الصحفيين بالنقابة».
وأضاف: «مع كامل احترامي لكل من تولى لجنة القيد كنت سأسعى لحل المشاكل المزمنة لها بشكل جذري وانهاء التأجيلات التي تؤثر بشكل سلبي علي الزملاء المؤجلين، كنت سأعمل على منع الخصم من قيمة البدل لبعض الصحفيين في بعض المؤسسات الصحفية، والتفاوض مع الوزارات المختلفة لإعادة الحقوق والمزايا القديمة والتي كان الصحفيون يحصلون عليها بموجب كارنيه النقابة».
وتابع أبو كب: «الاهتمام بالزملاء في المحافظات المختلفة والعمل على تأسيس 3 نقابات فرعية في الدلتا (مقرها الغربية) والصعيد (مقرها سوهاج) والقناة (مقرها الإسماعيلية) لتسهيل مهمة الزملاء في الحصول علي الخدمات إقليمياً أسوة بالنقابة الأم والنقابة الفرعية ، ورغم كثرة التأويلات التي صاحبت إعلان ترشحي علي منصب النقيب ظناً من كل فصيل أنها معركة محسومة، لكن قناعتي دائماً أن الجمعية العمومية للصحفيين هي سيدة قرارها ومالكة أمرها ولا تخضع أبداً لتوقع ولا تصح معها تكهنات والتاريخ شاهد ودليل».
انتخابات نقابة الصحفيينواستكمل: «ولأن انتخابات النقيب هي معركة الصوت الواحد، وفي إطار حرصي على خفض حدة الاستقطاب والانقسام الداخلي بين الجماعة الصحفية وصورتها أمام المجتمع والرأي العام في العملية الانتخابية لنقابة الصحفيين، ومع كامل اعتزازي بما قدمه الزميل العزيز خالد البلشي نقيب الصحفيين خلال توليه المسئولية، وملتزماً بروح المسئولية وتغليب المصلحة العامة علي المصلحة الشخصية، أعلن اليوم اعتذاري عن استكمال السباق لصالح الزميل والأستاذ عبدالمحسن سلامة نقيب الصحفيين الأسبق ورئيس مجلس إدارة الأهرام السابق والذي أتمنى أن يكون برنامجه الاقتصاديّ والخدمي إضافة لوعوده في ملف الحريات بوابة جديدة لمرحلة استقرار لأبناء المهنة في مرحلة صعبة تحتاج لحزمة خدمات تحسن الأوضاع بشكل سريع».
وفي ختام بيانه شكر الكاتب الصحفي الزملاء الصحفيين في مختلف الأماكن، راجياً من الجميع الالتزام بروح المنافسة التي تليق بقلعة الحريات، لأن الانتخابات تنتهي وتبقى الزمالة والاحترام فوق أي اعتبار.