"قبل الدراسة ولا بعدها".. موعد التوقيت الشتوي وانتهاء الصيفي 2024
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
مع اقتراب نهاية فصل الصيف، يترقب العديد في مصر موعد بدء التوقيت الشتوي لعام 2024، والذي يأتي ضمن تنظيم سنوي لضبط الوقت بما يتماشى مع التغيرات الموسمية.
هذا التغيير الزمني يؤثر بشكل مباشر على مواعيد العمل والدراسة والنشاطات اليومية.
موعد بدء التوقيت الشتوي 2024طبقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023، سيبدأ العمل بالتوقيت الشتوي في مصر يوم الجمعة 25 أكتوبر 2024.
في هذه الليلة، ستُعدل الساعة بتأخيرها بمقدار 60 دقيقة، أي أن الساعة 12:00 منتصف الليل ستصبح 11:00 مساءً.
تأثير التوقيت الشتوي على مواعيد الدراسةبما أن التوقيت الشتوي يبدأ في منتصف الليل يوم الجمعة 25 أكتوبر، فإن تأثيره على مواعيد الدراسة سيكون في اليوم التالي، السبت 26 أكتوبر 2024.
لذا، فإن تطبيق التوقيت الشتوي سيحدث قبل بدء الدراسة الأسبوعية، مما يعني أن المدارس والجامعات ستبدأ العمل بالتوقيت الشتوي اعتبارًا من يوم السبت.
كيفية الاستعداد للتوقيت الشتويضبط الساعات: تأكد من ضبط جميع ساعاتك وأجهزتك الإلكترونية قبل منتصف الليل يوم 25 أكتوبر 2024.
إذا لم تقم الأجهزة بتحديث التوقيت تلقائيًا، يمكنك تعديل الساعة يدويًا لتتوافق مع التوقيت الشتوي الجديد.
تعديل الجداول الدراسية: قد تحتاج لتعديل مواعيد دراستك وأنشطتك اليومية بناءً على التوقيت الشتوي لضمان التكيف السلس مع التغيير.
أهمية التوقيت الشتويالانتقال إلى التوقيت الشتوي يساعد في الاستفادة من ضوء النهار القصير خلال فصل الشتاء، مما يقلل من الحاجة إلى الإضاءة الاصطناعية ويعزز الكفاءة في استخدام الطاقة.
كما يساهم في تنظيم الوقت بما يتناسب مع الظروف الجوية الجديدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موعد التوقيت الشتوي وانتهاء الصيفي 2024 التوقيت الشتوي 2024 التوقيت الصيفي موعد تغيير الساعة مصر التوقیت الشتوی
إقرأ أيضاً:
دراسة توضح فوائد الإجازات على الصحة النفسية
أوضحت نتائج دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة دورجيا إن التأثيرات الإيجابية للإجازات تستمر لأسابيع بعد العودة، وإن فوائدها للرفاهية أقوى بكثير مما كان يُعتقد سابقاُ، شرط أن تنفصل فعلاً عن العمل خلال الإجازة.
وكشفت الدراسة أن الأنشطة البدنية مثل المشي لمسافات طويلة، أو السباحة أثناء الإجازة أقوى الفوائد للرفاهية النفسية.
ولإجراء الدراسة حلّل الباحثون بيانات 32 دراسة سابقة من 9 دول مختلفة، واكتشفوا أن الإجازات تحسن الرفاهية لفترة طويلة بعد العودة إلى العمل، ما يخالف الاعتقادات السابقة بأن فوائد الإجازة تختفي بسرعة.
ولاحظ الباحثون أن والانفصال تمامًا عن اتصالات العمل، ومنح نفسك الوقت لإعادة التكيف يمكن أن يساعد في تعظيم وتوسيع التأثيرات الإيجابية.
ويكون ذلك من خلال بناء أيام احتياطية قبل وبعد رحلة الإجازة.
كما وجدت الدراسة أن الإجازات الأطول أدت عموماً إلى تحسن أكبر في الرفاهية، على الرغم من أن هذه التأثيرات تميل أيضاً إلى الانخفاض بشكل أسرع عند العودة.
وأوصى الباحثون ببناء أيام احتياطية قبل وبعد الرحلة، لأن أخذ الوقت الكافي لحزم الأمتعة والاستعداد يقلل من التوتر قبل الإجازة، بينما يمكن أن يسهل الحصول على يوم أو يومين لإعادة التكيف بعد العودة الانتقال إلى الحياة العملية.
وظهر النشاط البدني كعامل رئيسي آخر في تعظيم فوائد الإجازة. ولا يتطلب ذلك الركض، وإنما مجرد المشي على الشاطئ.