عاجل | فرق الإنقاذ تعثر على جثة خامسة من ضحايا يخت "بايزيان"
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
استطاعت فرق الإنقاذ الذين يبحثون عن مفقودي حطام حادث اليخت الفاخر، انتشال جثة خامسة اليوم الخميس، بحسب أسوشيتد برس.
وحملت أطقم الإنقاذ كيس الجثمان إلى الشاطئ في ميناء بورتيشيلو، بينما واصل الغواصون البحث عن الشخص السادس المفقود.
وعثر على هذا الشخص الخامس، بعد يوم واحد من العثور على جثتي رائد الأعمال البريطاني مايك لينش وابنته البالغة من العمر 18 عامًا.
ولم يتحدد بعد موقع شخص واحد، مع سعي المحققين إلى معرفة سبب غرق اليخت بهذه السرعة الكبيرة.
أخبار متعلقة بقايا إعصار "إرنستو" تثير تحذيرات من الرياح والأمطار في اسكتلندامقتل وإصابة سبعة أطفال جراء هجوم مسلح استهدف حافلة مدرسية في باكستان
غرق فجأة.. كواليس فقدان رجل الأعمال البريطاني #مايك_لينش في حادث يخت أمام سواحل جزيرة #صقلية الإيطالية.#اليومhttps://t.co/lYDQ9VcgCA— صحيفة اليوم (@alyaum) August 20, 2024اليخت "بايزيان"وكان اليخت غرق قبالة صقلية، خلال عاصفة في وقت مبكر يوم الاثنين الماضي.
ويطلق عليه اليخت "بايزيان" ويبلغ طوله 56 مترا وكان يرفع العلم البريطاني، بينما بات على عمق 50 مترا تحت الماء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم وكالات يخت مايك لينش
إقرأ أيضاً:
الصحافة السودانية في المنتدى الأدبي السوداني بأستراليا
كلام الناس
نورالدين مدني
noradin@msn.com
*إستضافني المنتدى الأدبي السوداني بأستراليا الذي أقيم قبل سنوات بأستديو الفنان التشكيلي غسان سعيد بسدني للحديث عن "الصحافة السودانية .. الواقع والتحديات"وسط حضور نوعي من أعضاء المنتدى.
*كانت فرصة طيبة لإطلاعهم على جوانب من تأريخ الصحافةإبتداء من أول صحيفة سودانية خالصة"حضارة السودان" التي أسسها الإمام عبد الرحمن المهدي وأخرون وتولى رئاسة تحريرها حسين شريف صاحب المقولة المشهورة" شعب بلا صحيفة إنسان بلا لسان".
*تنقلت باختصار عبر الحقب السياسية والصحف التي كانت تصدر فيها إلى ان وصلت للمرحلة الحالية التي بدأت بمصادرة الصحف والإبقاء على صحيفة" القوات المسلحة" قبل أن يتم إصدار صحيفتي " الإنقاذ" و " السودان الحديث".
*مررت سريعاً على الفترة الأولى من حكم الإنقاذ وكيف فشلت تجربة الصحف الحكومية‘ حتى بعد دمج صحيفتي الإنقاذ والسودان الحديث في صحيفة " الرائد "إلى أن وصلت إلى مرحلة مابعد إتفاقية السلام في نيفاشا 2005م التي أسهمت في إحداث إنفراج سياسي وصحفي.
ركزت حديثي‘ خاصة بعد مداخلات الحضور ‘ على التحديات القائمة أملم الصحافة السودانية‘ وهي تحديات إقتصادية وإدارية وقانونية‘ وكيف أنها مازالت معنية أكثر بالشأن السياسي وبالحراك العام في ولاية الخرطوم مع قليل إهتمام بالحراك في الولايات.
*تناولت العلاقة بين السلطة والصحافة وهي علاقة لصيقة الصلة ومتباعدة في ان واحد‘ وكيف أنها خضعت في مرحلة من مراحل حكم الإنقاذ للرقابة الأمنية القبلية‘ لكنها رفعت بعد لقاءات تشاورية بين رؤساء التحرير والمجلس القومي للصحافة والمطبوعات الصحفية وجهاز الامن والمخابرات الوطني تم الوصول فيها لاتفاق على ميثاق شرف صحفي يعمل على هديه الصحفيون.
*تطرق الحديث بعد ذلك للتدخلات والإجراءات الإستثنائية تجاه الصحف والصحفيين وكيف أن هذه التدخلات تؤثر سلباًعلى الأداء التحريري وإضعاف الصحف.
*أكدت أنه ليس بالقوانين وحدها يحدث الإصلاح الصحفي المنشود وإنما لابد من معالجة جذرية ضمن الحل السياسي الشامل لكل الإختناقات السياسية والإقتصادية والأمنية لتعزيز الحريات خاصة حرية التعبير والنشر المتنفس الصحي للصحافة "رئة الشعب" .