اعتقال رجل رفض النزول من الطائرة
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
آخر تحديث: 22 غشت 2024 - 12:27 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ألقت الشرطة الأميركية، الثلاثاء، القبض على رجل ينزف بعد عملية زرع شعر، وذلك عندما رفض النزول من الطائرة.ووفقا لوسائل إعلام محلية فقد تم إنزال يوجينيو إرنستو هيرنانديز غارنييه وزوجته من الطائرة في مطار ميامي.وأثارت حالة غارنييه قلق الموظفين من احتمال تلوث سوائل الجسم، لكن الشاب البالغ من العمر 27 عاما قال إنه لم يكن لديه أي ضمادات جديدة لتنظيف الجرح.
ورفض هو وزوجته المغادرة مع تقرير اعتقال يفيد بأن المرأة، يوسليديس بلانكا لويولا، أخبرت الطاقم أنه “إذا لم يتمكنوا من الطيران، فلن يتمكن أي شخص آخر أيضا”.ورفض هو وزوجته المغادرة مع تقرير اعتقال يفيد بأن المرأة، يوسليديس بلانكا لويولا، أخبرت الطاقم أنه “إذا لم يتمكنوا من الطيران، فلن يتمكن أي شخص آخر أيضا”. وقد تم استدعاء الشرطة على متن الطائرة وحذرت الزوجين من أنه سيتم القبض عليهما.بدأت المرأة في بث الحادث مباشرة على منصة “تيك توك” وتم تقييدهما في النهاية وإنزالهما من رحلة الخطوط الجوية الأميركية إلى لاس فيغاس.ويواجه الزوجان اتهامات بالتعدي على ممتلكات الغير ومقاومة الاعتقال.وتقوم عملية زراعة الشعر الشائعة أخذ بصيلات من مؤخرة فروة الرأس وإعادة إدخالها واحدة تلو الأخرى على خط الشعر بعد عمل ثقوب صغيرة باستخدام مشرط أو إبرة.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
اعتقال جودت شحادة أحد شبيحة نظام الأسد
ألقت قوات الأمن السوري بمحافظة اللاذقية شمال غرب البلاد، الاثنين، القبض على محمد جودت شحادة، "أحد المشاركين في ارتكاب المجازر بحق الشعب" في عدد من المحافظات.
وحسب ما نشرته وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا" على حسابها الرسمي بمنصة "إكس"، فقد تم إلقاء القبض "على المجرم محمد جودت شحادة في قرية عين البيضا".
وبيّنت الوكالة أن شحادة "من عناصر الفرقة 25 سابقا، وأحد المشاركين في ارتكاب المجازر بحق الشعب السوري في عدة محافظات.. وله العديد من الصور التي توثّق تمثيله بجثامين المدنيين".
ومنذ الإطاحة بنظام بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول 2024، بعد ثورة استمرت سنوات ومرت بمراحل مختلفة، فتحت إدارة العمليات العسكرية مراكز للتسوية مع عناصر نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد لتسليم سلاحهم، إلا أن رفض بعضهم أدى لمواجهات في عدد من المحافظات.
كما تعمل الإدارة السورية الجديدة على ضبط الأوضاع الأمنية في البلاد، وملاحقة فلول النظام السابق الذين يثيرون قلاقل أمنية، لا سيما في منطقة الساحل، معقل كبار ضباط نظام الأسد وطائفته.
وبسطت فصائل سورية في 8 ديسمبر الماضي سيطرتها على البلاد، منهية 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي، و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.
إعلان