«وجودك أهم حاجة».. طليقة أحمد سعد تثير الجدل بتصريحاتها الجريئة
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أحمد سعد.. تفاجأ الجمهور مساء أمس الأربعاء، بـ احتفال طليقة الفنان أحمد سعد، مصممة الأزياء علياء بسيوني، بعيد ميلاده، ولذلك تصدر المطرب أحمد سعد محركات البحث في جوجل، وتساءل الكثير هل عاد لزوجته السابقة مرة أخرى؟
طليقة أحمد سعد تحتفل بعيد ميلادهواحتفلت مصممة الأزياء علياء بسيوني، بـ عيد ميلاد أحمد سعد من خلال نشر صور تجمعهم برفقة بناتهم عبر صفحتها الشخصية بـ موقع «انستجرام»، وكتبت قائلة: «اليوم مستحيل كان يمر كدة.
وأضافت طليقة أحمد سعد: «كل سنة وأنت منور حياة كل من حولك، وأنا أولهم.. وطبعًا كل سنة وأنت أحلى حاجة في حياتنا ومقطعين بعض دايمًا».
وتابعت علياء بسيوني: «كان صعب يمر اليوم دون أن أقول إن وجودك أهم حاجة وبيخلي الدنيا أحلى دايماً، كل سنة و أنت طيب يا حماده».
الجدير بالذكر أن الفنان أحمد سعد، أعلن انفصاله عن زوجته علياء بسيوني في شهر سبتمبر 2023، وأجاب على سؤال، كان موجه بـ حفل «موريكس دور» في لبنان هل تشعر بالحرية بعد الانفصال؟ ورد أحمد سعد قائلاً: «قصدك الحرية دون جواز.. أنا أصلا حر كده كده».
وكشفت علياء بسيوني تفاصيل طلاقها من أحمد سعد يوم 31 أغسطس 2023 الماضي، وقالت: «أشكر أحمد سعد جدًا على أصله غير الطيب ومعدنه السيئ.. وشكرا على قرارك اللحظي غير الموفق في خراب بيتنا وتدمير أسرتنا الجميلة».
وقالت طليقة أحمد سعد: «شكرًا على توقيتك الجميل وأنا قاعدة ببنتي 3 أيام وأنت لا تعرف شيئًا لأنك مشغول في خروجات الساحل الشمالي».
يذكر أن علياء بسيوني، تزوجت من أحمد سعد في شهر أغسطس 2021، وأنجبت منه طفلتين، وهي الزوجة الرابعة في حياة أحمد سعد، وسبق له الزواج من ريم البارودي، وسمية الخشاب، ولبنى بيومي.
اقرأ أيضاً2 أغسطس.. أحمد سعد في حفل غنائي برأس الحكمة «صورة»
«فوق واتعلم».. احمد سعد يطرح أغنية جديدة «فيديو»
«بيت السعد».. أحمد سعد يروج لـبرنامجه الجديد بالتعاون مع شقيقه | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد احمد سعد الفنان أحمد سعد علياء بسيوني أحمد سعد وعلياء بسيوني طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني طلاق أحمد سعد مصممة الأزياء علياء بسيوني زوجة أحمد سعد علياء بسيوني علياء بسيوني و أحمد سعد عيد ميلاد أحمد سعد انفصال أحمد سعد بنات احمد سعد طلیقة أحمد سعد علیاء بسیونی کل سنة
إقرأ أيضاً:
أهالي درعا في الذكرى الـ 14 لانطلاقها: الثورة السورية ميلاد كرامتنا وفجر حريتنا
درعا-سانا
“14 عاماً مضت على انطلاقة الثورة السورية التي تمثل مجدنا وميلاد كرامتنا.. لم نكل فيها ولم نتعب، رغم إجرام النظام البائد والقتل والتهجير والتدمير والاعتقال ظنّاً منه أننا سنستكين ونرضخ، لكننا لم نهدأ حتى سقوطه وبزوغ فجر الحرية على سوريا.. كان ذلك حلماً وتحقق”، بهذه الكلمات يختصر الشيخ أحمد القسيم أحد وجهاء مدينة بصرى الشام بريف درعا لمراسل سانا سنوات الثورة الطويلة، التي لم يغب الإيمان بنصرها للحظة.
فيما تحدثت مريم الحمد عن اعتقالها في سجون النظام البائد، مؤكدة أن كل أنواع العذاب التي قاستها كانت تزيد من إصرارها على استمرارية الثورة ومن إيمانها المطلق بانتصارها.
وقالت الحمد: استمر اعتقالي تسعة أشهر، ولحظة خروجي سألني المحقق ماذا ستفعلين وهل أنت نادمة، فأجبته بكل عنفوان المرأة السورية الحرة “سأروي للناس عن حقدكم ووحشيتكم، وسأبث روح الثورة من جديد في أبنائي، ما ندمنا ولن نفعل لأن هذه الثورة قامت لتحصيل الحق ورفع الظلم وإقامة العدل ونيل الحرية”.
حياة المقداد وهي زوجة شهيد وأم لثلاثة شهداء، بينت أن شرارة الثورة المباركة انطلقت من درعا في الـ ١٨ من آذار، حيث قدمت أول شهيدين على ثرى حوران، هما محمود جوابرة وحسام عياش وعمت إثر ذلك أرجاء سوريا، وأشعلت ساحاتها وحواريها بهتاف الحرية وبأهازيج وشعارات تؤكد تلاحم السوريين الأحرار للخلاص من النظام المجرم مثل “واحد واحد واحد الشعب السوري واحد” و”يا درعا حنا معاكي للموت”، وقالت: “رغم سنوات الثورة الطويلة لم يكن عندي أدنى شك أنها ستنتصر”.
فيما استذكر فهد سالم تصريح وزير الخارجية السيد أسعد الشيباني “سنبقى مدينين لصرخة الحرية الأولى التي انطلقت من درعا مهد الثورة في آذار”، مؤكداً أن أهالي درعا وعموم الشعب السوري يثقون بالسيد الرئيس أحمد الشرع وسيبذلون كل ما بوسعهم لبناء سوريا المستقبل، وقال: “الفرق كبير بين قائد نخاف عليه ويخاف الله فينا، وجزارٍ نخاف منه ولا يخاف الله”.
وأشار سالم إلى أن التاريخ يثبت أن كل ثورة حقيقية سوف تنتصر، والثورة السورية انتصرت بأبنائها وبما قدموه من تضحيات ودماء زكية من أجل أن تحيا الأجيال القادمة حرة أبية.
أما أسامة الحوشان فتحدث عن مشاركته في محاولة فك الحصار الذي فرضه النظام على درعا وأطفالها، وبين كيف قوبل الناس العزل بالرصاص في مجزرة صيدا التي ذهب ضحيتها العشرات، مشيرا إلى أن لفظ كلمة درعا كان تهمة لا فكاك منها عند المرور من حواجز قوات النظام التي كانت تسـأل دوما سؤالها التقليدي من أين أنت؟ لتنطلق بعدها رحلة من العذاب غالبا ما تنتهي في الاحتجاز بمعتقلاته، ليذوق المعتقلون مختلف أنواع العذاب النفسي والجسدي.
محمد الراضي وهو من أسرة قدمت ١٦ شهيداً ارتقوا في مجزرةٍ ارتكبها النظام البائد أعرب عن فرحته بأن دماء الشهداء أزهرت الحرية، وأنهم ضحوا بحياتهم، لتكون فجراً لمستقبل الأجيال القادمة بعيداً عن سطوة النظام وإجرامه.