نشر صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي فيديو لمتعافي الخط الساخن "16023" للصندوق على الصفحة الرسمية "الفيس بوك"، حيث يشارك بمنتجات المشغولات اليدوية والنقش على المعادن والأخشاب بمعرض تنمية الأسرة المصرية الذى تنظمه وزارة التضامن الاجتماعى بالتعاون مع المجلس القومى للمرأة بمهرجان العلمين الجديدة.
 
"سيف الدين ياسر" يبلغ من العمر 31  عاما  متعافي من الإدمان منذ عامين ويعمل حاليا صانع للمشغولات اليدوية بمهارة  كبيرة، وأصر على ظهوره فى وسائل  الإعلام بعد نجاحه في حياته عقب تعافيه من الإدمان لافتا إلى إنه كان شخص غير مرغوب فيه خلال التعاطي وحاليا يعمل صانع مشغولات يدوية ويفتخر بالمشاركة فى مهرجان العلمين الجديدة، وبدأ رحلة العلاج من الإدمان  مع صندوق مكافحة الإدمان بعد الاتصال على رقم الخط الساخن لعلاج الإدمان "16023"،حيث وصف الخط الساخن بطوق النجاة،بعدما تم تحويله إلى أحد مراكز العزيمة التابعة للصندوق ويشارك حاليا بمعرض تنمية الأسرة المصرية بمهرجان العلمين الجديدة 


 

https://fb.

watch/u6HdZacbRZ/?mibextid=cr9u03

 
 
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الادمان والتعاطي التضامن الاجتماعى المجلس القومي للمرأة المشغولات اليدوية صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي مهرجان العلمين الجديدة وزارة التضامن الاجتماعي مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي

إقرأ أيضاً:

“تسونامي”.. دراسة ألمانية تدق ناقوس الخطر بشأن إدمان تيك توك

تمثل التطبيقات الإلكترونية مثل تيك توك، وإنستغرام، ويوتيوب، والألعاب الإلكترونية تهديدا أكثر خطورة بالنسبة للمراهقين مقارنة بالمشروبات الكحوليات وتعاطي القنب، حسبما أظهرت دراسة جديدة في ألمانيا، تسلط الضوء على عدد المراهقين الذين لديهم عادات إدمانية وخطيرة تتعلق بوسائل الإعلام الرقمية.

وقال رينير توماسيوس، المدير الطبي للمركز الألماني لحالات الإدمان في الطفولة والبلوغ في جامعة المركز الطبي هامبورج-إيبيندروف، التي أجرت الدراسة بالتعاون مع شركة التأمين الصحي “دي إيه كيه”: “نحن نواجه تسونامي من اضطرابات الإدمان بين صغار السن، والتي أعتقد أننا نقلل من شأنها بصورة كاملة”.

وخلصت الدراسة إلى أن أكثر من ربع من يبلغون من العمر من 10 إلى 17 عاما يظهرون استخداما خطيرا أو كبيرا لوسائل التواصل الاجتماعي، في حين يعتبر 4.7% مدمنين على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وفقا للخبراء.

وقال توماسيوس لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ): “الأرقام المتعلقة باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي المثير للمشاكل أعلى بواقع خمسة إلى خمسين مرة مقارنة بالاستهلاك الخطير للقنب والكحوليات في هذه الفئة العمرية”.

وعلى الرغم من أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، على عكس الكحوليات أو القنب، له تأثير غير مباشر فقط على الجهاز العصبي المركزي للمرء، فإن نفس التأثيرات تنطبق على ما يعرف علميا بـ”نظام المكافأة في الدماغ”.

وأضاف توماسيوس أنه في كلا الحالتين، توجد خطورة الإدمان “حيث يحدث سعي نحو المزيد والمزيد من الأمر ويحدث فقدان السيطرة”.

وأوضح: “المقدار الكبير من الوقت الذي يتم استهلاكه في استخدام تطبيقات التواصل الاجتماعي يؤدي لإهمال جوانب أخرى من الحياة”.

ويشار إلى أن فقدان السيطرة على سلوك المرء في التعامل مع تطبيقات التواصل الاجتماعي يمكن أن تكون له تداعيات خطيرة على حياة صغار السن. وفي الكثير من الحالات، يمكن أن يؤدي ذلك لتراجع الأداء الدراسي، وغالبا يصل الأمر إلى الفشل. وعلاوة على ذلك، يحدث الانعزال الاجتماعي وفقدان الاهتمام بالوسائل الترفيهية والخلافات العائلية.

ووفقا للدراسة يعد الصبية هم الأكثر تضررا بوجه خاص، حيث ينطبق على 6% منهم معيار استخدام وسائل التواصل الاجتماعي المرضي، في حين أن الرقم بالنسبة للفتيات يبلغ نحو 3.2%.

ويقول توماسيوس إن الفتيات غالبا ما يتمتعن بمهارات اجتماعية أكبر خلال فترة البلوغ. فهن يمارسن المهارات الاجتماعية بصورة مختلفة وفقا لدورهن القائم على النوع، ويعزلن أنفسهن بوتيرة أقل من الصبية، وهذا يعد عاملا رئيسيا عندما يتعلق الأمر بالإصابة بالإدمان القوي.

وأشار إلى أن الفرق بين استخدام تطبيقات التواصل الاجتماعي الخطير والمرضي ليس دائما واضحا. وقال “من الأعراض المعتادة المبكرة تراجع الأداء الدراسي وفقدان الاهتمام بالدروس”. مع ذلك فإن أزمة البلوغ أو الاضطراب العاطفي الناجم عن الضغط بين أصدقاء المدرسة يمكن أن يكون السبب وراء حدوث مثل هذه المشاكل.

ويصنف استخدام تطبيقات التواصل الاجتماعي على أنه مرضي عندما تستمر الأعراض لنحو 12 شهرا على الأقل. وقد استخدمت الدراسة عن عمد معيار الـ12 شهرا من أجل تجنب التشخيصات المبكرة ولضمان التمييز عن الأزمات المؤقتة خلال فترة البلوغ.

ويوضح توماسيوس أنه على الآباء التدخل سريعا، قبل أن يتطور الإدمان، في حال استخدم صغار السن وسائل التواصل الاجتماعي بصورة خطيرة. ومن المهم أن يستخدم الآباء حدسهم وأن تربطهم علاقة جيدة مع الإبن أو الإبنة.

وبجانب التنظيم المستمر لوقت ومحتوى استخدام تطبيقات التواصل الاجتماعي، من المهم بصورة خاصة أن يظهر الآباء اهتماما بأنشطة أبنائهم الإلكترونية، حسبما قال توماسيوس. وأضاف “عليهم أن يقدموا الإرشاد. يتعين أن يكونوا معلمين ومشرفين جيدين”.

سكاي نيوز

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مدير مكافحة الإدمان يشهد ختام فعاليات الدوري الرياضي ويسلم الفريق الفائز كأس البطولة
  • فيلم الفستان الأبيض لـ ياسمين رئيس يشارك بمهرجان «Fuori Bif&st»
  • هل توقف برنامج مكافحة الآفات الزراعية؟.. الحكومة تكشف الحقيقة بالفيديو
  • بالتعاون مع «ماجد الفطيم للتجزئة».. «GRG» تفتتح أول متجر لـ «كارفور» في العلمين الجديدة
  • حياتك محتاجة عزيمة .. مكافحة الإدمان ينظم دوري رياضيا للمتعافين
  • من غلاف “فوغ” لصندوق في المنزل.. صفقة غامضة ترمي بفستان زفاف ميلانيا الغالي في موقع تسوق رخيص!
  • صدمة صانع محتوى في ثمن كوب قهوة
  • “تسونامي”.. دراسة ألمانية تدق ناقوس الخطر بشأن إدمان تيك توك
  • مياه القليوبية: رفع حالة الطوارئ وإلغاء الإجازات استعدادا لعيد الفطر
  • مياه المنوفية ترفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الفطر المبارك