أمريكا.. مصادرة طنين من مادة الميثامفيتامين مخبأة داخل بطيخ
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أعلن مسؤولون أمريكيون مصادرة ما قيمته أكثر من 5 ملايين دولار من مادة الميثامفيتامين مخبأة داخل شحنة من البطيخ.
وأشارت إدارة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، إلى العثور على أكثر من طنين من الميثامفيتامين، المعروف أيضا باسم الميث أو الآيس، عندما حاول رجل يقود مقطورة تجارية دخول الولايات المتحدة من المكسيك.
أخبار متعلقة تهديد بقنبلة.. الهند تعلن حالة الطوارئ في مطار تريفاندروم الدوليمصرع 17 شخصًا وإصابة 30 في انفجار مصنع للأدوية بالهند .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تهريب المخدرات داخل أمريكا - موقع usatodayتهريب المخدرات داخل أمريكاوبعد التفتيش الدقيق، اكتشف مسؤولون 1220 طردًا ملفوفًا بالورق، ومخفيا داخل شحنة بطيخ.
وفُحصت محتويات الطرود وتبين أنها تحتوي على مادة الميثامفيتامين، وتقدر قيمتها السوقية بأكثر من 5 ملايين دولار.
وفي وقت سابق من الشهر، رصد المسؤولون 508 عبوات مخبأة داخل شحنة من الكرفس في ظروف مماثلة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تهريب المخدرات داخل أمريكا - موقع usatoday تطوير أساليب التهريبوأكدت الاختبارات أن العبوات تحتوي على مادة الميثامفيتامين، التي تقدر قيمتها السوقية بـ 755 ألف دولار.
وذكرت روزا هيرنانديز، مديرة ميناء منطقة أوتاي ميسا، أن عصابات المخدرات تستمر في تطوير أساليب التهريب.
وعلقت: سنواصل إيجاد طرق جديدة وأفضل لمنع هذه المخدرات الخطيرة وغيرها من السلع المهربة من دخول البلاد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واشنطن الميثامفيتامين المخدر بطيخ مادة المیثامفیتامین article img ratio
إقرأ أيضاً:
لاهاي.. وزير العدل يبحث تعزيز التعاون مع رئيس "اليوروجست"
زار وزير العدل وليد بن محمد الصمعاني، وكالة الاتحاد الأوروبي للتعاون في مجال العدالة الجنائية "اليوروجست"، في لاهاي بهولندا اليوم.
وكان في استقبال وزير العدل خلال الزيارة، رئيس "اليوروجست" مايكل شميد، وبحث الجانبان خلاله سبل تعزيز التعاون، في المجالين العدلي والقضائي؛ بما يعزز العدالة وحقوق الإنسان.
أخبار متعلقة في 3 دول.. مركز الملك سلمان يوزع مساعدات متنوعة جديدةوزير الخارجية يوقع مذكرة تفاهم لإنشاء مجلس تنسيقي مع نظيره البرازيلي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير العدل يبحث تعزيز التعاون مع رئيس "اليوروجست" - واسحق التقاضيواستعرض وزير العدل، أبرز التطورات التي تشهدها المملكة في المجالين العدلي والقضائي، بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإشراف ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، في ظل رؤية المملكة 2030.
وأوضح أن حق التقاضي مكفول للمواطنين والمقيمين في المملكة على حد سواء، مع توفير جميع الضمانات القضائية، والوقوف على مسافة واحدة من الجميع، والمساواة بين الخصوم، بحسب الواقع دون النظر إلى أي اعتبارات أخرى.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير العدل يبحث تعزيز التعاون مع رئيس "اليوروجست" - واسالإصلاحات في القطاع العدليوأشار إلى أبرز الإصلاحات في القطاع العدلي والتي عززت مبدأ العلانية والشفافية، ومن ذلك: توثيق الجلسات القضائية بالصوت والصورة، سواء كان ذلك في قاعات المحكمة أو من خلال الجلسات الافتراضية في التقاضي الإلكتروني، ونشر الأحكام القضائية، وإطلاق خدمة التقاضي الإلكتروني مع مراعاة جميع الضمانات المنصوص عليها في الأنظمة، إضافة إلى تفعيل منظومة العدالة الوقائية من خلال تجنب أسباب وقوع الخلاف بين أطراف الدعوى.
فيما يتعلق بتنمية الموارد البشرية العدلية والقانونية، تطرق وزير العدل إلى دور مركز التدريب العدلي في هذا الشأن، وكيف أسهم في الارتقاء بجودة الممارسات التدريبية والتأهيلية وتعزيز موثوقيتها، وفق منهجية علمية محددة.