احذر! استئجار المنازل دون تصريح في أنطاليا قد يكلفك 100 ألف ليرة تركية
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
شهدت تركيا في السنوات الأخيرة زيادة ملحوظة في استئجار المنازل اليومية، مع تزايد عدد الأشخاص الذين يفضلون الابتعاد عن الأماكن المزدحمة أو الفنادق التقليدية خلال عطلاتهم.
ارتفاع الإقبال على استئجار المنازل اليومية
بسبب ارتفاع أسعار الفنادق، بدأ السياح في التوجه نحو استئجار المنازل اليومية بدلاً من الإقامة في المنتجعات الفاخرة بنظام “شامل كل شيء”، مما أدى إلى زيادة كبيرة في عدد المنازل المؤجرة يومياً.
أسعار استئجار الغرف تبدأ من 700 ليرة تركية
بدأ بعض أصحاب المنازل في تأجير الغرف غير المستخدمة في منازلهم بأسعار تبدأ من 700 ليرة تركية في الليلة. وشهدت منصات التجارة الإلكترونية وتطبيقات تأجير المنازل زيادة في عدد الإعلانات من الأشخاص الراغبين في تأجير منازلهم بشكل يومي. ويختار السياح استئجار المنازل القريبة من الشواطئ في أنطاليا، حيث تختلف الأسعار بناءً على قرب المنزل من البحر والمرافق التجارية وعدد الغرف.
الموقع القريب من البحر أولية لدى المستأجرين
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: انطاليا لیرة ترکیة
إقرأ أيضاً:
الشعبة العامة للمخابز: زيادة طفيفة في أسعار الدقيق
أكد خالد صبري، المتحدث الرسمي للشعبة العامة للمخابز، أن أسعار الدقيق المورد لمخابز الخبز السياحي شهدت ارتفاعًا طفيفًا في يناير الماضي بمقدار 15 جنيهًا للشيكارة، أي ما يعادل زيادة إجمالية قدرها 300 جنيه للطن.
وأوضح أن هذه الزيادة طبيعية وتتكرر مع التغيرات الموسمية، خاصة مع اقتراب شهر رمضان والمواسم الأخرى.
وأشار صبري، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض في برنامج "حديث القاهرة" المذاع عبر قناة "القاهرة والناس"، إلى أن الزيادة في أسعار الدقيق لا تعني بالضرورة ارتفاع سعر رغيف الخبز إلى 5 جنيهات، مشددًا على أن المبالغة في رفع الأسعار تؤدي إلى عزوف المواطنين عن الشراء.
وأوضح أن المخابز تلجأ إلى تقليل وزن الرغيف بدلاً من زيادة السعر كحل وسط لتجنب التأثير الكبير على المستهلك، حيث قال: "أنا مش عايز أزود السعر فبقلل الوزن شوية عشان ميحسش المستهلك بحدوث تغيير".
وأضاف صبري أن تجربة تسعير رغيف الخبز السياحي تم تنفيذها سابقًا لكنها لم تستمر سوى 3 أشهر فقط، نتيجة التحديات التي واجهت تطبيقها. وأكد على أهمية التوازن في الأسعار لتجنب التأثير السلبي على المستهلكين في ظل ارتفاع الإيجارات وأسعار المواد الخام.