أضخم محطة حافلات في الشرق الأوسط وإفريقيا.. صور
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
نشرت الصفحة الرسمية للعاصمة الإدارية ، أحدث صور لمشروع أضخم محطة حافلات مركزية في الشرق الأوسط و افريقيا .
المشروع تنفذه الهيئة الهندسية ، بالتعاون مع ٣٠ شركة مصرية.
وتمثل المحطة شريان النقل والحركة الداخلية والخارجية للعاصمة الادارية الجديدة.
المشروع ضخم جدا ويمتد على مساحة 440 ألف متر مربع بما يعادل 105 أفدنة فى قلب العاصمة الإدارية .
تمتد المحطة يين الطريق الدائرى الإقليمى من الإتجاه الغربي، وشارع بن زايد جنوبا ، والحى الحكومى وساحة الشعب شرقاً.
ومن الاتجاه الشمالى إمتداد مستقبلى للعاصمة.
تنقسم محطة الحافلات إلى 5 مناطق:
- عاصمة – عاصمة
- عاصمة – أقاليم
- عاصمة – قاهرة
وصالات الركاب والمناطق الترفيهيه والتجارية.
ويتكون المشروع من الآتى :
1-بدروم جراج بإرتفاع 8 م ويسع 730 حافلة و 2 صالة ركاب وعدد 3 مبنى خدمات للسائقين وعدد 2 نفق واحد مشاه والآخر سطحى للحافلات.
2-جراج سطحى للسيارات الملاكى ويسع 4025 سيارة ويشمل مظلات معدنية مغطاه بألواح الطاقة الشمسية ومزودة بشحن كهربائى للسيارات.
3- عدد 8 مبنى تجارى إدارى متعدد الطوابق (تتكون من أرضى و 3 أدوار متكرر )
4-عدد 4 مبنى تجارى متعدد الطوابق ( تتكون من أرضى و أول )
5- عدد 2 مبنى تجارى وموتيلات
6- عدد 7 مبانى (عناصر للإتصال الرأسى مابين السطحى وصالات الركاب)
كما يوجد طريق ترفيهى تجارى بطول 2.4 كم .
كما يوجد مبانى خدمية للمشروع لخدمة المواطنيين
عدد 1 مول تجارى
عدد 1 مسجد يسع 450 مُصلى
عدد 2 ورشة إصلاح حافلات داخل
عدد 1 مبنى الحماية المدنية ( إسعاف- شرطة -مطافى )
عدد 3 محطة وقود (2 بنزين + 1 سولار وغاز )
عدد 2 مطعم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العاصمة الإدارية الطريق الدائرى محطة حافلات مركزية الشرق الأوسط شارع بن زايد الحي الحكومي ساحة الشعب الإسكان شركة العاصمة الإدارية وزير الإسكان
إقرأ أيضاً:
الشرق الأوسط للسياسات: بايدن يحاول وقف إطلاق النار في لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال ماركو مسعد، عضو مجلس الشرق الأوسط للسياسات، إن المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار في لبنان لمدة 60 يومًا له دلالة خاصة بالتوقيت، إذ إن الولايات المتحدة في فترة انتقالية بين الإدارة الديمقراطية، التي يترأسها جو بايدن، والإدارة الجمهورية ورئيسها دونالد ترامب.
وأضاف مسعد خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن بايدن قام بالكثير من المحاولات لـ «وقف إطلاق النار في قطاع غزة» والتحجيم ليحول دون توسعها وتحولها إلى حرب شاملة، إلا أن كل تلك المحاولات فشلت، والأن إدارة بايدن وهي على بعد أسابيع من الخروج من البيت في الـ 20 من يناير تحاول بكل ما أوتي لها من وسائل ضغط للوصول إلى وقف إطلاق النار في لبنان، لأنها جبهة مختلفة تمامًا عن قطاع غزة.
وأشار عضو مجلس الشرق الأوسط للسياسات إلى أن المسؤولين الإيرانيين باتوا لا يتداولون تصريحات وحدة الساحات وإسناد غزة وحركة حماس، بل الكل بات يركز على ما يحدث في لبنان وحدها.
وأوضح عضو مجلس الشرق الأوسط للسياسات، أن الولايات المتحدة تعلم أن إيران هي من تدير المعركة العسكرية في لبنان، فهي تحاول وقف الحرب من خلال التفاوض مع إيران.