الأنبا صليب يترأس "عيد صعود العذراء" بدقادوس.. شاهد
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
ترأس الأنبا صليب أسقف الأقباط الأرثوذكس في إيبارشية ميت غمر وتوابعها، اليوم الخميس، القداس الالهي الاحتفالية بمناسبة "عيد صعود جسد القديسة مريم إلي السماء" ذلك بكنيسة العذراء الأثرية بدقادوس.
. بالتفاصيل والصور
تخلل القداس إقامة الطقوس القبطية الأرثوذكسية خلال القداس الإلهي ذلك بمشاركة الاب ابرام وثيق، والاب أسطفانوس والاب مكاريوس، والاب يوسف بركة وشفاعة العذراء
انتهت أمس الأربعاء، فترة صوم العذراء مريم الذي استمر على مدار ١٥ يوما منقطعين فيها الأقباط عن تناول اللحوم ومنتجات الألبان مكتفين والبقوليات والأسماك.
أقامت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية طوال هذه الفترة النهضة الروحية حتى قداس عشية العيد مساء أمس قداس العيد صباح اليوم.
ويرجع صوم العذراء مريم إلى عصر الرسل الاوائل لذا يعد من الأصوام المقدسة وهو من أصوام الدرجة الثانية بإعتباره مرتبط بـ"أم النور"
كما يحتل هذا الصوم مكانة كبيرة ويعد من أحب الأصوام إلى قلوب جميع المسيحيين بمختلف الطوائف بل هناك طوائف قد أطلقت على أغسطسط الشهرالمريمي تخصيص هذه الفترة للعذراء فضلًا حدوث المعجزات والظهورات الكثيرة لـ"أم النور"،
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقباط الأرثوذكس عيد صعود جسد العذراء
إقرأ أيضاً:
«اغتصابها 10 أيام تحت تهديد السلاح».. ماذا حدث لـ الطفلة مريم في شبين القناطر؟
الطفلة مريم.. لم تمر 24 ساعة على صدور الحكم الرادع الذي نصّف الطفل ياسين ضحية هتك العرض على يد مسن لا يفقه شيئًا عن معاني الرحمة والإنسانية، حتى تصدر اسم الطفلة مريم مواقع التواصل الاجتماعي، وأصبحت حديث «السوشيال ميديا»، لتشابه ما حدث معها بقضية الطفل ياسين، تلك الملاك البرئ التي فقدت أغلى ما تملك بسبب شهوة حيوانية لـ «ذئب بشري»، استخدم معها أبشع طرق التهديد لإشباع رغباته، تارة بالأسلحة وأخرى بالقتل إذا أفشت سرهما، واستمر في فعلته المؤسفة قرابة 10 أيام، وهتك عرضها بوحشية غير مبالٍ بصغر سنها أو بكونها صديقة طفلتيه بمركز شبين القناطر.
هاشتاج يطالب بـ حق الطفلة مريمشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي «هاشتاج» بعنوان «حق مريم»، بعدما نشر النائب محمود بدر عضو مجلس النواب عن دائرة شبين القناطر تفاصيل قضية هتك عرض الطفلة مريم موضحًا: «بخصوص ما وردني من اتصالات حول واقعة الطفلة التي تم اغتصابها بإحدى قرى مركز شبين القناطر.. للأسف الواقعة صحيحة والغفير يتبع شركة مقاولات خاصة أتت به لحراسة الإنشاءات في الوحدة الصحية.. ».
وأضاف: «تواصلت مع المقدم محمود إسماعيل رئيس مباحث شبين القناطر وتأكدت من ضبط المجرم قبل هروبه.. وتواصلت مع أهل الطفلة وعمها محمد المسئول عن الموضوع، حيث أن والدها مصاب بجلطة.. ».
اغتصاب الطفلة مريم 10 أيام وبكائها كشف المستورواستطرد متحدثًا عن الطفلة مريم ضحية الاغتصاب: «اتفقنا على الخطوات التالية: للأسف المغتصب يمارس فعلته الخسيسة منذ عشرة أيام وتم اكتشاف فقدان عذرية الطفلة عبر طبيب خاص ثم التقرير الأولي لمستشفى شبين القناطر العام.. وتم اكتشاف الموضوع حينما قام المغتصب بإرسال طفلتيه لإحضار الطفلة مريم.. فبكت بشدة وحكت ما حدث.. ».
وفجرت الطفلة مريم مفاجأة صدمت الجميع عن المتهم، قائلة لهم وفقًا لما كشفه النائب محمود بدر: «أن المغتصب كان يهددها مرة بالسكين ومرة بطبنجة يضعها ويقول لها إذا أخبرت أهلها سيقتلها ويقتل والديها.. ».
حبس المتهم بـ اغتصاب الطفلة مريموبناءً على ذلك، قررت جهات التحقيق بنيابة شبين القناطر حبس المتهم باغتصاب طفلة تدعى مريم، لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، و تحويل المجني عليها للطب الشرعي.
وفي سياق متصل، قضت محكمة جنايات دمنهور، أمس الأربعاء الموافق 30 أبريل 2025، بمعاقبة المتهم بهتك عرض الطفل ياسين، في مدرسة الكرمة للغات بدمنهور، بالسجن المؤبد 25 سنة.
وكان المستشار محمد الحسيني، المحامي العام لنيابات وسط دمنهور الكلية، قد قرر إحالة المتهم إلى محكمة جنايات دمنهور، بتهمة هتك عرض الطفل ياسين. م. ع، 5 سنوات، وبناءً عليه يكون المتهم قد ارتكب الجناية المعاقب عليها بالمادة 281/1، 281/2 من قانون العقوبات.
وبعد الاطلاع على المادة 214/2 من قانون الإجراءات الجنائية المعدلة بالقانون 170 لسنة 1981، تم إحالة القضية إلى محكمة جنايات دمنهور التابعة لمحكمة استئناف الإسكندرية لمعاقبة المتهم وفقًا لأمر الإحالة الصادر بتاريخ 2 مارس 2025، مع إرفاق صحيفة الحالة الجنائية للمتهم وإعلانه بأمر الإحالة.
وجاء تقرير الطب الشرعي الخاص بالطفل «ياسين»، معززا للشبهات حول تعرض الطفل للاعتداء، حيث جاء نصه: وجود اتساع في فتحة الشرج قطره حوالي 1 سم، وهو ما يشير إلى وجود شبهة اعتداء سابق، على الرغم من عدم وجود إصابات ظاهرية أو آثار التئام حديثة أو قديمة.
اقرأ أيضاً«سبايدر مان ينتصر على الأشرار».. لماذا اختارت أسرة الطفل ياسين ظهوره بهذا الشكل في أول جلسة؟
«شجاعة الأم» فجرت القضية.. مأساة الطفل ياسين من «هتك العرض» إلى «الحكم الرادع»