حقيقة خطوبة تامر حسني وهنا الزاهد في ري ستارت.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
تصدر الفنان تامر حسني، وهنا الزاهد، تريند مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد انتشار مقطع فيديو وهي ترتدي فستانًا أشبه بفساتين الخطوبة، فيما ارتدى تامر حسني، بدلة كاملة وسط احتفال فريق عمل فيلم «ري ستارت» بهما.
حقيقة خطوبة تامر حسني وهنا الزاهدوأثار هذ الفيديو العديد من تساؤلات الجمهور حول حقيقة خطوبة تامر حسني وهنا الزاهد، ويظهر في الفيديو تامر حسني وهو يرتدي بدلة عريس، بينما تألقت هنا الزاهد بفستان خطوبة وردي، وذلك خلال احتفال بدا وكأنه مخصص بعيد ميلاد تامر حسني.
ليتضح بعد ذلك أن ذلك الفيديو ليس سوى مشهد تمثيلي من فيلم تامر حسني الجديد، الذي يحمل اسم «ري ستارت»، والذي يجمع بين تامر حسني وهنا الزاهد في عمل مشترك.
فيلم ري ستارتويعد فيلم ري ستارت، هو التعاون الثاني بين تامر حسني وهنا الزاهد في السينما، بعدما قدما معًا فيلم «بحبك» الذي تم عرضه في عام 2022، وحقق نجاحاً كبيراً، والفيلم تأليف وإخراج تامر حسني في أولى تجاربه، وشارك في بطولة الفيلم حمدي الميرغني، هدى المفتي، مدحت تيخة، أحمد عزمي، تميم عبده، سمر محمد متولي، شهد الشاطر.
فيلم «ري ستارت» لـ تامر حسنيومن المقرر أن تدور أحداث فيلم ري ستارت، في إطار اجتماعي كوميدي.
أبطال فيلم ري ستارتويضم فيلم ري ستارت، في بطولته، عدد من نجوم الفن بجانب تامر حسني، وهم: هنا الزاهد، باسم سمرة، ومحمد ثروت، وجاري التعاقد مع باقي أبطاله في الفترة الحالية، والعمل من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق.
اقرأ أيضاًبعد ظهورهما في مقطع فيديو مثير للجدل.. حقيقة زواج تامر حسني وهنا الزاهد
«توقعات عام 2024».. إعتزال تامر حسني ووعكة صحية للهضبة عمرو دياب
«أقوى حفلات حياتي».. تعليق تامر حسني عن حفله في جدة | صور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استقبال تامر حسني افلام تامر حسني تامر حسني تامر حسني بحبك تامر حسني وهنا الزاهد فيلم بحبك تامر حسني فيلم بحبك تامر حسني وهنا الزاهد فيلم تامر حسني فيلم ري ستارت هنا الزاهد تامر حسنی وهنا الزاهد فیلم ری ستارت
إقرأ أيضاً:
شجار وضرب في برلمان إثيوبيا.. ما حقيقة الفيديو؟
في ظل التوترات التي تشهدها منطقة القرن الإفريقي والخلاف بين إثيوبيا والصومال، ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو زعم ناشروه أنه لـ"عراك داخل البرلمان الإثيوبي".
ويُظهر الفيديو ما يبدو أنها قاعة برلمان تشهد شجاراً عنيفاً بين النواب تخلله ضرب، وزعمت التعليقات المرافقة أن المشهد "مصوّر في إثيوبيا".
اضطرابات في القرن الإفريقيحظي المقطع بآلاف المشاركات من عدة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، مع تصاعد التوترات في منطقة القرن الإفريقي.
وتخوض إثيوبيا نزاعا مع الصومال المجاور بشأن اتفاق بحري وقعته أديس أبابا مع منطقة أرض الصومال الانفصالية. كما تشهد العلاقات مع مصر توترا بسبب سد النهضة الضخم الذي أنشأته أديس أبابا على النيل الأزرق.
واتهمت إثيوبيا، الشهر الماضي، جهات لم تسمّها بالسعي إلى "زعزعة استقرار المنطقة"، بعد أن أرسلت مصر معدات عسكرية إلى الصومال، إثر توقيع اتفاق تعاون عسكري بين القاهرة ومقديشو.
كما عرضت مصر نشر قوات في الصومال في إطار بعثة جديدة بقيادة الاتحاد الإفريقي، من المقرر أن تحل العام المقبل محل قوة حفظ السلام الحالية المعروفة باسم "أتميص"، التي تعد إثيوبيا حاليا مساهما رئيسيا فيها، والتي تساعد مقديشو في حربها مع حركة الشباب المتطرفة.
صراع النيل والبحر.. لماذا أغضب تعاون مصر والصومال "عسكريا" إثيوبيا؟ اعتبرت إثيوبيا بصيغة غير مباشرة أن التقارير عن دعم مصر للصومال بشحنات أسلحة، بمثابة تهديد للأمن القومي لأديس أبابا ومحاولة لزعزعة الاستقرار في منطقة القرن الأفريقي، فيما يرى محللون أن الخطوة المصرية تأتي في إطار "حصار" لإثيوبيا ومنعها من الوصول إلى حلمها بمنفذ على البحر، بعدما بات سد النهضة "أمر واقع". حقيقة الفيديوإلا أن فيديو الشجار البرلماني ليس مصوّراً في إثيوبيا كما ادعت المنشورات، فالتفتيش عن لقطات منه في محركات البحث يرشد إلى أنه يعود لشجار وقع في برلمان أرض الصومال.
ويمكن العثور على نسخ من الفيديو منشورة في موقع يوتيوب في الثالث من سبتمبر الجاري.
وتتطابق معالم القاعة الظاهرة في الفيديو مع صورٍ برلمان أرض الصومال المنشورة في صفحته الرسميّة على موقع فيسبوك.
ونقلت وسائل إعلام محلية وأجنبية أن الشجار وقع على خلفية "رفع الحصانة عن أحد النواب إثر اتهامه بالخيانة وتشويه سمعة الجيش".
أبيي أحمد يتوعد بـ"إذلال كل من يجرؤ على تهديد" سيادة إثيوبيا حذّر رئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد الأحد من أن بلاده سوف "تذلّ" أي دولة تهدد سيادتها، مع تصاعد التوترات في منطقة القرن الأفريقي المضطربة.وأرض الصومال هي مستعمرة بريطانية سابقة يبلغ عدد سكانها 4,5 ملايين نسمة، أعلنت استقلالها عام 1993 عن الصومال لكن مقديشو رفضت هذه الخطوة التي لم يعترف بها أيضاً المجتمع الدولي.
وسبق أن شهد برلمان أرض الصومال عدة شجارات خلال السنوات الماضية، نشرت في سياقات مضللة على صفحات عربية في مواقع التواصل الاجتماعي، وفنّدتها خدمة تقصي صحة الأخبار في وكالة فرانس برس.