الاحتلال يعتقل 11 مواطنا في الضفة والقدس
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
الضفة الغربية - صفا
اعتقلت قوات الاحتلال، يوم الخميس، 11 مواطناً خلال اقتحام مناطق متفرقة في محافظات الضفة الغربية والقدس المحتلتين.
وأفادت مصاددر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت خمسة مواطنين، هم: محمد فواز علي صلاح (28 عاماً) من بلدة الخضر، ومحمد فيصل العور (17 عاماً)، وسعد حسن محمد العمور (30 عاماً) من بلدة تقوع جنوب شرق بيت لحم، ومحمد بسام فرارجة (23 عاماً)، ووديع داود نايف سالم (25 عاماً) من مخيم الدهيشة جنوباً.
ومن الخليل، اعتقلت قوات الاحتلال المواطن لؤي محمد عبد الله غنيمات، بعد دهم منزله في بلدة صوريف شمال غرب المحافظة، كما قامت بدهم وتفتيش عدد من المنازل في البلدة عرف من بينها منزل المواطن سنوار غنيمات.
وداهمت قوات الاحتلال بلدة ترقوميا غرباً، ومنطقة واد الشاجنة جنوباً، وعدة أحياء في المنطقة الجنوبية لمدينة الخليل، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز والصوت، دون التبليغ عن إصابات.
ومن بلدة عزون شرقي قلقيلية، اعتقلت قوات الاحتلال الشابين رشيد وتامر رضوان، عقب دهم منزليهما وتفتيشهما.
واعتقلت قوات الاحتلال الشاب جهاد أحمد الدمسي (23 عاماً) بعد دهم منزله في البيرة، والفتى شادي عاهد موسى (15 عاماً) خلال تواجده في سهل دير بلوط غربي سلفيت، والشاب سعيد عناني بعد دهم منزله في شعفاط شمالي القدس.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: اعتقلت قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعتقل امرأتين من الخليل ويستولي على مركبة ومبلغ مالي ومصاغ ذهبي
الخليل - صفا
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الثلاثاء، امرأتين بعد اقتحام بلدة إذنا غرب الخليل، واستولت على مركبة ومبلغ مالي ومصاغ ذهبي.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، وداهمت منزل المواطن مراد تيسير الجياوي في منطقة الراس، واعتقلت زوجته أماني محمد الجياوي بعد عملية تفتيش وتخريب للمنزل ومحتوياته، كما استولت على مركبته، ومبلغ 150 ألف شيقل، ومصاغ ذهبي.
كما داهم الاحتلال منزل المواطن محمد عبد الحميد عوض، في منطقة خلة إبراهيم، واعتقل زوجته.
وقال مدير العلاقات العامة في بلدية إذنا عبد الرحمن الطميزي، إن قوات الاحتلال تواصل عملية اقتحام البلدة التي تغلق مداخلها الرئيسية والفرعية، وتنفذ جملة من الاعتداءات المتواصلة والمتمثلة في عمليات الهدم الواسعة، إلى جانب حملات الاعتقال والتحقيق الميداني، وإطلاق النار وإغلاق المحلات التجارية عنوة، وفرض واقع جديد في البلدة.
وأشار، إلى أن قوات الاحتلال ضمن سياستها القمعية، هددت المواطنين والبلدية بالمزيد من عمليات التخريب والتدمير في البلدة.