أنقرة (زمان التركية) – انتحر المحامي التركي فياض ألبتوغ ميميش أوغلاري البالغ من العمر 32 عاماً في منزله، وهو عضو مجلس بلدية العاصمة وبلدية عثمان غازي عن حزب الشعب الجمهوري، بطلق ناري في الرأس في منزله.

ووقع الحادث في ساعات الصباح في حي بلاط في منطقة نيلوفر في إسطنبول، حيث سُمع دوي طلقة نارية واحدة من منزل المحامي فياض ألبتوغ ميميش أوغلاري، بعد ذهاب زوجته إلى العمل في الصباح.

وحضر عناصر الشرطة والإسعاف إلى العنوان بناءً على بلاغ من الجيران، وعثر على ميميش أوغلاري مصاباً بطلق ناري في الرأس.

ونقلت جثة ألبتوغ ميميش أوغلاري، الذي يُعتقد أنه انتحر، إلى مشرحة معهد الطب الشرعي في بورصة لتشريحها بعد معاينة المدعي العام.

وفي حين تم العثور على مسدس وغلاف رصاصة فارغ خلال معاينة مكان الحادث، لا يزال التحقيق مستمراً.

 

Tags: "الشعب الجمهوريأنقرةاسطنبولانتحاربورصةتركياحي بلاط

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: الشعب الجمهوري أنقرة اسطنبول انتحار بورصة تركيا حي بلاط

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على شبكة مرتبطة بحزب الله

فرضت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، يوم الأربعاء، عقوبات جديدة تستهدف شبكة لبنانية متهمة بتهريب النفط والغاز لدعم تمويل حزب الله اللبناني.

 

شملت العقوبات ثلاث شخصيات وخمس شركات وسفينتين، وذلك في إطار جهود الولايات المتحدة لمكافحة الأنشطة المالية غير المشروعة المرتبطة بالحزب.

 

وأوضحت وزارة الخزانة الأميركية أن الأشخاص والشركات المستهدفة تحت إشراف قيادي بارز ضمن فريق تمويل حزب الله. وأشارت إلى أن الشبكة استخدمت الأرباح الناتجة عن شحنات الغاز المسال غير القانونية إلى سوريا، لتوليد الإيرادات لصالح الحزب.

 

وفي تعليق له، قال برادلي سميث، القائم بأعمال وكيل وزارة الخزانة الأميركية لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، إن حزب الله "يواصل استهداف إسرائيل بالصواريخ ويزيد من عدم الاستقرار الإقليمي". وأضاف سميث: "حزب الله يفضل تمويل أعمال العنف بدلاً من رعاية الأشخاص الذين يدعي أنه يهتم لأمرهم، مثل عشرات الآلاف من النازحين في جنوب لبنان".

 

تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الولايات المتحدة المستمرة لمكافحة التمويل غير المشروع والأنشطة المرتبطة بالمجموعات التي تعتبرها تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي.

 

قطع مؤتمر وزراء خارجية أمريكا وبريطانيا وأوكرانيا بسبب دوي صفارات الإنذار في كييف

 

في لحظة غير متوقعة، قطع مؤتمر رفيع المستوى بين وزراء خارجية أمريكا وبريطانيا وأوكرانيا ، اليوم الأربعاء بعد دوي صفارات الإنذار في العاصمة الأوكرانية كييف وضواحيها. واستدعى الوضع الطارئ إجلاء الوزراء إلى الملاجئ فورًا.

 

وصل وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إلى أوكرانيا في زيارة تعتبر خطوة بارزة لدعم كفاح أوكرانيا ضد الحرب الروسية. وكانت زيارة بلينكن، الذي رافقه وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، تهدف إلى مناقشة كيفية تقديم الدعم المباشر لأوكرانيا وتعزيز التعاون بين الدولتين وكييف.

 

أثناء الزيارة، التقى بلينكن بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ومسؤولين آخرين، حيث تم بحث أهداف كييف وكيفية دعم واشنطن لتحقيقها. وأكد بلينكن على أهمية توقيت الزيارة في ظل التصعيد العسكري الحالي، حيث يشهد الخريف موسمًا من القتال المكثف مع تصاعد العدوان الروسي.

 

وفي السياق ذاته، دعا الرئيس الأوكراني زيلينسكي الدول الغربية إلى تزويد أوكرانيا بصواريخ طويلة المدى ورفع القيود المفروضة على استخدامها، في محاولة لتحسين القدرة الدفاعية لأوكرانيا التي لا تزال تحت ضغط كبير.

 

على الرغم من التوغل الذي نفذته القوات الأوكرانية عبر الحدود داخل روسيا الشهر الماضي، إلا أن القوات الروسية تواصل تقدمها في الشرق. كما حذر بلينكن من أن التعاون بين روسيا وإيران، بما في ذلك الإمدادات الأخيرة من الصواريخ الباليستية إلى موسكو، يشكل تهديدًا أوسع للأمن الأوروبي.

 

تأتي هذه التطورات في وقت حاسم بالنسبة لأوكرانيا، حيث تسعى للحصول على دعم دولي متزايد في مواجهة الهجمات الروسية المستمرة. ومن المتوقع أن تستمر الجهود الدولية لتقديم الدعم وتعزيز الدفاعات الأوكرانية في ظل التوترات الحالية.

مقالات مشابهة

  • «الشعب الجمهوري»: التسهيلات الضريبية خطوة جادة لتحفيز القطاع الخاص
  • «الشعب الجمهوري»: التسهيلات الضريبية تحقق العدالة وسرعة الإنجاز لمجتمع الأعمال
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على شبكة مرتبطة بحزب الله
  • عقوبات أميركية جديدة على شبكة مرتبطة بحزب الله
  • أميركا تفرض عقوبات جديدة مرتبطة بـحزب الله... من استهدفت؟
  • جماعة بني بوشيبت تستفيق على وقع انتحار أربعيني في ظروف غامضة
  • حالة اكتئاب انتهت بـ جثة مشنوقة.. انتحار عامل داخل منزله
  • انتحار د١عشي يعمل بصفة (ناقل) بعد مداهمة وكره من قبل الأمن الوطني في كركوك
  • انتحار ارهابي واعتقال اخر واصابة ضابطين في اشتباكات بكركوك
  • هل يستطيع نتانياهو إلحاق الهزيمة بحزب الله؟