#سواليف

قال الخبير العسكري اللواء #فايز_الدويري إن العمليات التي تبثها #فصائل_المقاومة في قطاع #غزة والضفة الغربية المحتلة تعكس قدرتها على إدارة #المعركة وتطور العمل المشترك فيما بينها.

وأضاف -في تحليل للمشهد العسكري- أن عملية قتل الجندي الإسرائيلي في منطقة #الأغوار بالضفة الغربية تعكس التطور النوعي في الأداء، لأنها جرت في منطقة حدودية خاضعة بالكامل لحرس الحدود والمستوطنين وطائرات المراقبة.

وأشار إلي أن هذه العملية جرت على مراحل بعضها في الليل وبعضها في النهار، مما يعني وجود استطلاع دقيق للمكان والوقت وإمكانية حدوث أي تدخل وصولا إلى تنفيذ العملية والهروب من المكان قبل رصد سيارة المنفذين بطائرة مسيّرة.

مقالات ذات صلة حماس تتمسك بمطالبها وبايدن يؤكد لنتنياهو الحاجة لإنهاء الحرب 2024/08/22

وعن عملية إسقاط سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أوضح الدويري إنها عملية إنزال تقني وليست إسقاطا عسكريا بالنظر إلى الوجود القوي لقوات #الاحتلال في المكان.

وفيما يتعلق بالمعارك في غزة، قال الخبير العسكري إن قدرات المقاومة تتحدث عن نفسها والفيديوهات التي تنشر يوميا تظهر #عمليات_مركبة تعكس قوة منظومة القيادة والسيطرة على إدارة #معركة ناجعة بجهد مشترك بين #الفصائل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فايز الدويري فصائل المقاومة غزة المعركة الأغوار الاحتلال عمليات مركبة معركة الفصائل

إقرأ أيضاً:

فصائل المقاومة تبارك عملية القوات المسلحة وتعتبرها نقلة نوعية في مسار معركة طوفان الأقصى

 

الثورة/ متابعة / حمدي دوبلة

باركت حركات المقاومة في فلسطين المحتلة وعدد من بلدان محور المقاومة العملية النوعية التي نفذتها القوات المسلحة في عمق الكيان الصهيوني مؤكدة بأنها تجسيد عملي لوحدة الأمة ومصيرها المشترك في مواجهة المشروع الصهيوني وهيمنته الاستعمارية في فلسطين والمنطقة العربية». موضحة أن العملية تشكل نقلة نوعية سيكون لها مفاعيل مهمة في مسار ومآلات معركة «طوفان الأقصى».
وفي هذا الصدد أكدت حركة المقاومة الإسلامية «حماس» أن الضربة اليمنية رد طبيعي على العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني، وعلى اليمن الشقيق والمنطقة العربية.
وقالت الحركة في بيان لها أمس: «إن العدو الصهيوني لن يحظى بالأمن ما لم يتوقف عدوانه الوحشي على شعبنا في قطاع غزة.»
وشددت على أن ما تقوم به جبهات المقاومة في اليمن ولبنان والعراق من مواصلة عمليات الإسناد والمواجهة المباشرة مع العدو الصهيوني هو حق أصيل لمقاومة الأمة وشعوبها.
وأضافت: «إن ما تقوم به جبهات الإسناد هو تأكيد على وحدة أمتنا ومصيرها المشترك في مواجهة المشروع الصهيوني وهيمنته الاستعمارية في فلسطين والمنطقة العربية».
وجددت دعوتها لكل القوى والشعوب الحرّة والضمائر الحيّة في الأمة الإسلامية والعالم، لمواصلة دعمهم ومساندتهم للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، حتى وقف العدوان على غزة.
من جهتها أكدت كتائب» القسام» الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، أن عملية القوات المسلحة اليمنية أمس، تشكل نقلة نوعية سيكون لها مفاعيل مهمة في مسار ومآلات معركة «طوفان الأقصى».
وأشاد الناطق باسم القسام أبو عبيدة في بيان صحفي، بالعملية اليمنية التي استهدفت فيها جماعة أنصار الله هدفاً عسكرياً قرب «تل أبيب».
وقال أبو عبيدة: إن «طبيعة السلاح المستخدم في العملية ونوعية الهدف وغيرها من التفاصيل التي أطلعنا عليها إخوتنا في اليمن تشكل نقلة نوعية سيكون لها مفاعيل مهمة في مسار ومآلات معركة طوفان الأقصى».
من جهتها أشادت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، بالضربة الصاروخية التي وجهها أبطال اليمن في قلب «تل أبيب»، والتي فاقمت أزمات العدو وأظهرت ضعفه.
وقالت الحركة في بيان صحفي: إن الشجاعة التي يبديها الشعب اليمني في مواجهة الاستكبار الأمريكي والطغيان الصهيوني تأكيد على التزام الشعب اليمني الشقيق بنصرة شعبنا الفلسطيني.
من جانبها باركت حركة الأحرار الفلسطينية العملية النوعية التي نفذها إخوان السلاح والدم والقضية في القوات المسلحة اليمنية، بضرب أهداف لكيان العدو الصهيوني على أرض يافا المحتل.
وقالت الحركة في بيان لها: إن القصف اليمني أسقط كل المنظومات الدفاعية للعدو الصهيوني في أقل من 11 دقيقة، مُطيحاً بالمنظومة الأمنية والعسكرية للعدو.
وأشارت إلى أن العملية تًعد تطوراً نوعياً وفارقاً كبيراً في إدارة الصراع مع العدو الصهيوني من حيث قوة وقدرة محور المقاومة وجبهات الإسناد من ضرب الكيان.
وأكدت حركة الأحرار الفلسطينية في بيانها أن العملية اليمنية تبيّن مدى ترابط ووحدة محور المقاومة في خندق معركة طوفان الأقصى، ورسالة للعدو بضرورة وقف حربه النازية بحق الشعب الفلسطيني.
وحيت الشعب اليمني ورجاله وأبطاله الأشاوس الذين لم يغيبوا يوماً عن نصرة القضية الفلسطينية العادلة، قضية الأمة العربية والإسلامية.
كما باركت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني، الضربة الصاروخية الناجحة التي قامت بها القوات المسلحة اليمنية في مدينة يافا «تل أبيب» المحتلة.
وقالت الجبهة في بيان لها: إن العملية اليمنية أدت إلى خلق معادلات جديدة في الصراع مع العدو وداعميه.. مشيرة إلى أن الضربة رد طبيعي على العدوان الصهيوني على مدينة الحديدة واستمرار حرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني بدعم أمريكي غربي وتواطؤ عربي.
وأضافت: إن دور ودعم وإسناد إخواننا في اليمن الشقيق في المواجهة مع العدو دفاعاً عن فلسطين يأتي في إطار الرد على دعم أمريكا والدول الغربية للعدو.
وأكدت أن «جبهة الإسناد للإخوة في اليمن شكلت معادلة إقليمية ودولية كبيرة في البحر الأحمر وفي مواجهة العدو الصهيوني– الأمريكي».
إلى ذلك، اعتبرت حركة المجاهدين الفلسطينية، أن نجاح الصاروخ اليمني المبارك في الوصول لهدف عسكري داخل عمق الكيان وفشل محاولات اعتراضه هو فشل شديد يضاف للمنظومة العسكرية والأمنية الصهيونية.. مُباركة عملية استهداف القوات المسلحة اليمنية منطقة يافا المحتلة بصاروخ فرط صوتي في عملية بطولية جديدة.
وقالت الحركة في بيان لها: إن العملية اليمنية النوعية الجديدة هي رسالة قوية للكيان وداعميه الأمريكان والتحالف الغربي بأن العدوان على الأمة لن يبقى دون رد، وأن العملية هي رسالة للعدو وداعميه أن الدعم الغربي للصهاينة لن يجلب للكيان الأمن ولن يجلب لهم سوى الويلات.
وأشارت إلى أن هذه العملية المباركة في ذكرى المولد النبوي الشريف تحمل دلالات هامة وتؤكد وحدة الأمة التي يحاول العدو تمزيقها وصرفها عن قضيتها المركزية.
وثمّنت حركة المجاهدين موقف الشعب اليمني وموقف السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي والقوات المسلحة اليمنية- وحركة أنصار الله الثابت من نصرة غزة، على الرغم من التآمر والحصار والعدوان لثنيهم عن مواصلة الانتصار للشعب الفلسطيني المظلوم.
ودعت، كافة قوى مقاومة في الأمة إلى تصعيد الضغط بكل أنواعه لا سيما العسكري تجاه العدو الصهيوني والضغط على داعميهم الأمريكان حتى وقف الجرائم في غزة.
من جهتها باركت كتائب حزب الله العراقية، العملية اليمنية التي استهدفت عمق كيان العدو الصهيوني بصاروخ فرط صوتي.
وقالت الكتائب في بيان لها: نبارك للأخوة في يمن الصمود والشجاعة تفوق تقنيات سلاحهم في استهداف عمق الكيان الصهيوني.
وأشارت إلى أن العملية أدخلت الرعب في قلوب أكثر من مليوني صهيوني، وأثبتت الفشل الذريع للأمريكي بقواته المحتشدة وترسانات أسلحته.
وأكدت كتائب حزب الله العراقية، أن الصاروخ اليمني الذي اخترق أجواء العدو وهو في أقصى درجات الاستعداد وتحت حماية دول محور الشر يكشف عن حجم مأزقهم في معركة جبهات الإسناد للشعب الفلسطيني.

مقالات مشابهة

  • الشعبية: العملية البطولية في القدس رد طبيعي على جرائم الاحتلال
  • تقرير أمريكي:بغداد أصبحت مقرا لحركات “المقاومة الإسلامية” الإيرانية
  • فصائل المقاومة تبارك عملية القوات المسلحة وتعتبرها نقلة نوعية في مسار معركة طوفان الأقصى
  • أسامة حمدان يتحدث عن قدرات المقاومة وخطة اليوم التالي للحرب
  • أول تعليق لمحلل الجزيرة العسكري اللواء فايز الدويري على الهجوم الصاروخي الحوثي على اسرائيل
  • ختام البرنامج التدريبي لرفع قدرات المهندسين ومتخصصي العقود والمشتريات بشركات مياه الشرب والصرف الصحي بالصعيد
  • لجان المقاومة الفلسطينية تبارك العملية النوعية للجيش اليمني في عمق كيان العدو
  • المقاومة الفلسطينية تبارك عملية القوات المسلحة اليمنية باستهداف يافا المحتلة
  • نائب وزير الإسكان يشهد حفل ختام وتسليم شهادات البرنامج التدريبي لرفع قدرات بعض المهندسين
  • الديهي: إثيوبيا أصبحت دولة مزعجة وعلى خلاف مع 6 دول