أكّد عبدالرحمن الدروي مراسل قناة «الحياة» أنَّه يتمّ العمل من مهرجان العلمين نقل كل التفاصيل الخاصة بالمدينة على شاشة «المتحدة»، مبينا أنَّه يتمّ التعرف على فعاليات المهرجان لتسليط الضوء عليه بشكل مميز، إذ تشهد النسخة الثانية تشهد تنوعًا وشمولية في الفعاليات والأنشطة.

رصد التنمية في العلمين

وأوضح «الدروي» خلال لقاءه مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج «صباح العلمين»، عبر شاشة «الحياة»، أن التنوع في فعاليات مهرجان العلمين تجعله يستمتع بكل ما ينقله من أحداث عبر شاشة «الحياة»، مؤكدًا أنه يوميًا يتم التعرف على الفعاليات وتصويره، وبجانب الفعاليات يتم التركيز على التنمية في المدينة، مشددًا على أن مدينة العلمين هي مدينة سياحية ساحرة ومدينة عمل.

وتابع: «كل يوم بنشوف عمال يستمرون في العمل، الأجواء بتكون مميزة من الممشى السياحي»، موضحًا أنَّه يتمّ نقل البهجة من المواطنين بداية من الممشى السياحي، منوهًا إلى أنّهم يحرصون على تقديم وإظهار صورة مميزة عن فعاليات وأنشطة مهرجان العلمين.

وأوضح أنَّ مهرجان العلمين مهرجان شامل ومتنوع بمدينة إقامة وعمل واستثمار ووفرت العديد من الفرص الاستثمارية، مؤكّدًا أنَّه سعيد بالمشاركة والعمل من مهرجان العلمين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين مدينة العلمين العلمين الجديدة مهرجان العلمین

إقرأ أيضاً:

هل توجد علاقة بين سد النهضة وكثرة الزلازل في إثيوبيا؟

مصر – ربط الخبير الجيولوجي المصري عباس شراقي بين زيادة أعداد الزلازل في دولة أثيوبيا وسد النهضة الإثيوبي وتخزين كميات كبيرة من المياه في بحيرة السد.

وقال أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة إنه يوجد نشاط غير معتاد للزلازل في إثيوبيا خلال الفترة الحالية وأن السد الأثيوبي “سبب في حدوث تلك الزلازل”.

وأضاف أن النشاط الزلزالي يتوالى بقوة في إثيوبيا حيث ضرب زلزال قوي بقوة 6 درجات على مقياس ريختر منطقة الأخدود الإثيوبي بجوار بركان فنتالي على عمق 10 كم وسبقه زلزال آخر بقوة 5.8 درجة في 4 يناير الماضي.

وأوضح أن تلك المنطقة شهدت نشاطا زلزاليًا غير عادى على مدار الشهرين الماضيين بحدوث 179 زلزالا بقوة تتراوح بين 4.2 – 6 درجات وعلى عمق 10 كم.

وأوضح الحبير الجيولوجي أن إثيوبيا شهدت 120 زلزالا خلال شهرين رغم أن متوسط عدد الزلازل في إثيوبيا 4 زلازل في العام، مشيرا إلى أن زلزال إثيوبيا الذي وقع اليوم بقوة 6 درجات لم يحدث بنفس القوة منذ 64 عامًا.

وأشار إلى أن الزلازل على بعد 500 كيلو متر من سد النهضة وهي لا تؤدي لخطر كبير، مشددًا على أن منطقة سد النهضة عرضه للزلازل ولابد الحديث عن كمية التخزين خلف السد.

وركز على أن تلك الزلازل أدت إلى بدء نشاط محدود لبركان “دوفن” في 3 يناير الماضي “بخروج غازات وأبخرة وكتل صخرية ومياه وطين” مرجعا ذلك لغليان المياه على أعماق تصل إلى 10 كم، وأن السلطات الإثيوبية أخلت في 7 يناير نحو 80 ألف من سكان المنطقة خوفًا من زيادة النشاط الزلزالي أو البركاني.

ونوه أستاذ الموارد المائية إلى أن تخزين المياه في السد بكميات كبيرة وبالتزامن مع حدوث الزلازل “من الممكن أن يؤدي لفيضانات كبرى حال انهياره”.

وأوضح أن الهزات الأرضية المستمرة والتشققات الكبيرة التي تحدث تؤثر على الطرق والمنشآت وخط السكة الحديد بين إثيوبيا وجيبوتي، في ظل وجود “مخاوف من تجدد نشاط بركان فنتالي وانهيار أحد السدود الصغيرة القريبة ويسمى سد (كيسيم) والذى يبعد 20 كم عن مركز الزلزال الجديد”.

وأوضح الخبير المصري أن الزلازل الحالية بهذه القوة 4-6 درجة والمسافة التي تتراوح بين 500 – 600 كم من سد النهضة لا تؤثر عليه إلا إذا اقتربت المسافة أو زادت القوة عن 6.5 درجة على مقياس ريختر.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • مهرجان أسوان والاحتفاء بمئوية سعد الدين وهبة وملتقى الرسوم المتحركة.. أبرز فعاليات قصور الثقافة هذا الأسبوع
  • فعاليات «قصور الثقافة» حتى 22 فبراير.. مهرجان أسوان ومئوية سعد الدين وهبة
  • انطلاق فعاليات مهرجان أسوان الدولى للثقافة والفنون 12
  • انطلاق أولى فعاليات مهرجان أسوان الدولي بمشاركة 25 فرقة فنون شعبية
  • شرطة أبوظبي تشارك في تأمين فعاليات مهرجان الظفرة البحري
  • بالمراكب الشراعية.. انطلاق فعاليات مهرجان أسوان للثقافة والفنون في دورته الـ12
  • هل توجد علاقة بين سد النهضة وكثرة الزلازل في إثيوبيا؟
  • مراسل القاهرة الإخبارية: واقع غزة يترك الأسرى الفلسطينيين في صدمة
  • غدًا.. انطلاق فعاليات الدورة الـ12 لمهرجان أسوان الدولي للثقافة والفنون
  • المسرح المتنقل يواصل تقديم فعاليات مهرجان أهالينا بقرية صفط الحنا بأبو حماد