مجلس الامن يعقد جلسة بشأن فلسطين اليوم الخميس
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الخميس، جلسته الشهرية بشأن الوضع في الشرق الأوسط، ولا سيما قضية فلسطين، تتبعها جلسة مشاورات مغلقة.
ووفقًا لوكالة الأنباء الأردنية "بترا"، من المتوقع أن تقدم الأمانة العامة إيجازًا لأعضاء المجلس حول الوضع في غزة والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، تشمل الوضع السياسي والإنساني في ضوء العدوان الإسرائيلي المستمر.
وفي وقت سابق من أمس الأربعاء، قال البيت الأبيض إنَّ الرئيس الأمريكي جو بايدن أجرى اتصالًا هاتفيًا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، شدد فيه على الحاجة الملحة لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، مقابل الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين، ووصف المحادثات المرتقبة بالقاهرة بأنها حاسمة.
وأصدرت الولايات المتحدة أوامر بنشر غواصة مزودة بصواريخ موجهة في الشرق الأوسط، وأمرت مجموعة أبراهام لينكولن الهجومية بتسريع انتشارها في المنطقة لتكون متاحة لدعم دفاعات إسرائيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجلس الأمن فلسطين الشرق الأوسط القدس الشرقية غزة العدوان الإسرائيلى
إقرأ أيضاً:
ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب فوض القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط بتوجيه ضربات عسكرية بلا إذن من البيت الأبيض.
وقالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية بأن ترامب أعلن يوم أمس السبت أن الطائرات الحربية الأمريكية شنت جولة جديدة من الضربات الجوية ضد أهداف متعددة في اليمن التي تسيطر عليها "جماعة الحوثيين"، مضيفة أنه "سمح لقادته بتنفيذ الضربات "بلا رادع"، ودون الرجوع للبيت الأبيض".
وكتب ترامب على موقعه الاجتماعي "Truth Social" أن الضربات تهدف إلى تدمير ما سماه "قواعد متطرفين" وقادتهم ودفاعاتهم الصاروخية"، كما تهدف إلى "حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة".
ووفقا للصحيفة، تأتي هذه الضربات بعد أن قام البيت الأبيض بتخفيف القيود التي كانت مفروضة في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على القادة العسكريين فيما يتعلق بتنفيذ الضربات الجوية على أهداف المتشددين.
ونقلت عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزيادة في الضربات التي شهدتها الصومال في الأسابيع الأخيرة والتي استهدفت مقاتلي حركة "الشباب"، بالإضافة إلى الضربات في سوريا ضد قادة تنظيم "داعش"، هي نتيجة لهذه السياسة الجديدة.
وأضاف المسؤول أنه "ستكون هناك المزيد من الضربات في المنطقة مع ظهور فرص جديدة للجيش لاستهداف قادة المتشددين".