مجالات العمل لخريجي الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
تعتبر الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية ECCAT، من أولى الكليات المصرية فى مجال التكنولوجيا التطبيقية، بتوقيع عقد الشراكة بين جامعة قناة السويس و مؤسسة مصر الخير و كلية بكين لتكنولوجيا المعلومات BITC بالصين، والتي تهدف إلى تخريج كوادر متميزة تلبي إحتياجات سوق العمل المحلي والإقليمي .
قدمت الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية ECCAT، والمتاحة لتقديم طلاب ثانوية عامة المرحلة الثانية لعام 2024، عبر صفحتها الرسمية على منصة التواصل الاجتماعي، مجالات عدة يمكن للخريج العمل بها مباشرة والتي يمكن إيضاحها في التقرير التالي.
تتعدد مجالات العمل في الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية بحسب أقسامها المختلفة والتي يمكن إيضاحها فيما يلي:
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية طلاب الثانوية العامة طلاب المرحلة الثانية
إقرأ أيضاً:
التضامن واليونيسف يبحثان دعم مجالات التعاون المشترك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت المهندسة مرجريت صاروفيم، نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي اجتماعا مع وفد من منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف ضم ناتالي ماير، مساعد ممثل يونيسف مصر، ودينيس اولور رئيس قسم حماية الطفل، ودكتور إيناس حجازي مدير برامج الطفولة المبكرة باليونيسف، وبحضور دينا الصيرفي مساعدة وزيرة التضامن الاجتماعي للتعاون الدولي والعلاقات والاتفاقيات الدولية، والدكتورة رنده فارس مستشارة الوزيرة لشؤون صحة وتنمية الأسرة والمرأة والطفل ومديرة برنامج مودة، وأميرة تاج الدين مدير عام الادارة العامة للاتفاقيات والعلاقات الدولية، والدكتورة هانم عمر مدير عام الادارة العامة للطفل.
وبحث اللقاء سبل دعم مجالات التعاون المشترك بين وزارة التضامن الاجتماعي ومنظمة اليونيسف في ملف تنمية الطفولة المبكرة، وتنمية مهارات مقدمي الرعاية المؤسسية للأطفال، وبرنامج التربية الإيجابية وإدارة الحالة، وآليات التعاون في سياسات الحماية والدعم الفني والتقني في قطاعي الحماية والرعاية التي تستهدف الأطفال، والرؤية لخطة العمل للمرحلة القادمة.
وأكدت نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي على ضرورة تحقيق التكامل بين الجوانب المختلفة للبرامج لتحقيق رؤية شاملة، وتحقيقا لاستدامة الخدمات، مشيرة إلى أنه سيتم التركيز في الفترة المقبلة على البرامج التي تستهدف تعزيز دور الأسرة في تربية أطفالهم وتكون مبنية على المشاركة بين الآباء والأمهات، وذلك من خلال برنامج مودة تربية ومشاركة، والمخطط أن يستهدف قرابة الـ23 مليون شخص بهدف تربية الأطفال في بيئة صحية وداعمة.
وأشارت صاروفيم إلى التعاون في مبادرة "أنا موهوب"، والتي تستهدف اكتشاف مواهب الأطفال في مراكز مكافحة عمل الأطفال وأندية الطفل لاكتشاف مواهبهم مع توعية الوالدين بأهمية استثمار وقت فراغ أطفالهم.
فيما أشار ممثلو منظمة اليونيسيف الى أهمية تحقيق الاستدامة في البرامج والتدخلات على المدي البعيد، وأن برنامج التعاون مع الحكومة المصرية فى ملف الطفولة، يحتوي على عدة مجالات تعاون مثل الصحة، التغذية، التعليم، الحماية الاجتماعية، الطفولة المبكرة.
كما استعرض اللقاء الجهود فيما يتعلق بالاستجابة للأزمات في غزة وغيرها من دول الصراعات، مع الإشارة إلى أهمية دعم الهلال الأحمر المصري وتعزيز قدراته بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي.
واتفق الجانبان على العمل معا فى الفترة المقبلة فى التخطيط الاستراتيجي لتطوير الخطط والبرامج المستقبلية من خلال عقد ورش عمل للتخطيط الاستراتيجي.