برج الدلو.. حظك اليوم الخميس 22 أغسطس: حلمك يتحقق خلال ساعات
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
يتمتع مواليد برج الدلو بقدرة فريدة على رؤية الأمور من منظور مختلف، ما يجعلهم مبتكرين في حل المشكلات، وقد يكونوا أحيانًا غير متوقعين ومتقلبين، لكنهم دائمًا يسعون للحرية والتغيير.
مشاهير برج الدلومن مشاهير برج الدلو، الفنانة ليلي مراد، وفي إطار هذا السياق نستعرض لكم حظك اليوم وتوقعات علماء الفلك لأصحاب برج الدلو على الأصعدة الصحية والمهنية والعاطفية.
يتحقق حلمك بالاستقرار في الخارج اليوم يا برج الدلو، وقد تتلقى عروضًا للعمل مع شركات مرموقة.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد العاطفيإذا كنت تبحث عن الحب المثالي فلا تبحث عنه في السينما.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد الصحيستبدأ في اتباع نظام غذائي قوي مليء بالثقة والعزيمة.
برج الدلو وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلةيتوقع علماء الفلك، بأن الوقت مثير بالنسبة لك، فإنك لست بحاجة إلى البحث عن الاهتمام، وسيلجأ إليك الناس طلبًا للمساعدة والدعم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الدلو برج الدلو اليوم حظك اليوم برج الدلو حظك برج الدلو برج الدلو على حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
ثوران بركان في أيسلندا هو السابع خلال عام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت هيئة الأرصاد الجوية في أيسلندا، أن بركانا ثار الليلة الماضية في شبه جزيرة ريكيانيس بجنوب غرب البلاد، وهو السابع منذ ديسمبر الماضي.
وقال مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي في بيان، اليوم الخميس - "بدأ ثوران البركان في
سوندهنوكاجيجار، بالقرب من منطقة ستورا سكوجفيل".
وتظهر الصور، التي تم بثها على الهواء مباشرة، الحمم البركانية تتدفق من شق طويل، لم يتم تحديد مداه بعد.
وردًا على سؤال من قبل الإذاعة العامة "راس 2"، أوضح المتخصص من مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي، بينيديكت أوفيجسون، أنه لا توجد بنية تحتية مهددة حاليًا.
وستحلق مروحية تابعة للحماية المدنية فوق المنطقة مع العلماء لتقديم تقدير أولي لحجم الثوران.
ويعد هذا الثوران السابع في المنطقة منذ ديسمبر، وآخرها يعود إلى نهاية أغسطس في شبه جزيرة ريكيانيس نفسها، حيث يقع مطار ريكيافيك الدولي.
ولم تشهد شبه جزيرة ريكيانيس ثورانًا بركانيا لمدة ثمانية قرون حتى مارس 2021. ووقعت ثورانات أخرى في أغسطس 2022 وكذلك في يوليو وديسمبر 2023. وحذر علماء البراكين من أن النشاط الزلزالي في المنطقة دخل حقبة جديدة.
وتضم أيسلندا 33 نظامًا بركانيًا نشطًا، أي أكثر من أي دولة أوروبية أخرى.