حبس تشكيل عصابى لسرقة رواد الأندية وملاعب كرة القدم
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أمرت النيابة العامة حبس تشكيل عصابي بالتجمع الخامس في القاهرة، تخصص نشاطه الإجرامى فى مغافلة رواد النوادى الرياضية وملاعب كرة القدم وسرقة متعلقاتهم، باستخدام سيارة "مستأجرة"، 4 أيام على ذمة التحقيق.
وعرضت الأجهزة الأمنية المتهمين على النيابة العامة التي أمرت بحسهما وتكليف الأجهزة الأمنية بالتحريات وحصر البلاغات المقدمة ضد المتهمين لارتكابهم وقائع أخرى.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط المتهمين حيث تبين تكوينهما تشكيل عصابى أحدهم مسجل خطر ومقيمين فى محافظة الغربية وبحوزتهما فرد محلى وطلقتين لذات العيار، والذى تخصص نشاطه الإجرامى فى مغافلة رواد النوادى الرياضية وملاعب كرة القدم وسرقة متعلقاتهم، باستخدام سيارة "مستأجرة".
وأرشد المتهمان عن هاتفى محمول ومبلغ مالى من متحصلات السرقة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: تشكيل عصابى النيابة العامة تشكيل عصابي التجمع الخامس
إقرأ أيضاً:
علماء يبتكرون بطارية من "النفايات النووية" لإنتاج الكهرباء
في تطور علمي مذهل، أعلن باحثون في الولايات المتحدة عن ابتكار جديد قد يُحدث ثورة في مجال الطاقة، حيث نجحوا في تطوير بطارية يمكن تشغيلها باستخدام نفايات نووية.
هذا الاكتشاف يفتح الأبواب أمام استخدام إشعاع النفايات النووية لتوليد الطاقة، مما قد يغير الطريقة التي ننتج بها الكهرباء ويقلل من الآثار البيئية السلبية.
ويستخدم الفريق البحثي في جامعة ولاية أوهايو الإشعاع الجاما الذي ينبعث من النفايات النووية لتحويله إلى طاقة يمكن استخدامها لتشغيل أجهزة إلكترونية دقيقة مثل الرقائق الدقيقة. بحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية.
وعلى الرغم من أن هذه التقنية ما زالت في مراحلها المبكرة، إلا أن العلماء يعتقدون أن الإمكانيات المستقبلية لهذه البطاريات قد تكون ضخمة، خاصة في تطبيقات تتطلب طاقة منخفضة وصيانة قليلة، مثل أجهزة الاستشعار والمراقبة بالقرب من المنشآت النووية.
الابتكار يعتمد على عملية مكونة من مرحلتين: تحويل الإشعاع إلى ضوء باستخدام بلورات فلورية، ومن ثم تحويل هذا الضوء إلى كهرباء عبر خلايا شمسية. في اختبارات أولية، تم الحصول على طاقة تصل إلى 288 نانوواط باستخدام السيزيوم-137 والكوبالت-60، وهما من النفايات المشعة الشائعة في الانشطار النووي.
وأوضح الباحثون أن هذه البطاريات ستكون آمنة للاستخدام ولن تلوث البيئة المحيطة، لكن ما زالت هناك أسئلة تحتاج إلى إجابة حول المدة الزمنية التي قد تستمر خلالها هذه التقنية في العمل بعد تثبيتها.
ووفقا للباحثين، يعد هذا الاختراع بمثابة خطوة كبيرة نحو الاستفادة من النفايات النووية في إنتاج الطاقة، مما قد يجعل الطاقة النووية خيارًا أكثر جذبًا في المستقبل، خاصة مع تزايد القلق من آثار الوقود الأحفوري على البيئة.
من المتوقع أن تحظى هذه الدراسة بمزيد من الاهتمام في السنوات المقبلة، وقد تفتح آفاقًا جديدة في مجال تكنولوجيا الطاقة والنقل الفضائي، حيث توجد مستويات عالية من الإشعاع الجاما.