أعلن الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، تأييده لرفع القيود الإقليمية المفروضة على استخدام أوكرانيا إمدادات الأسلحة الغربية، في ظل إصرار بعض الدول المانحة على اقتصار استخدام أسلحتها داخل الأراضي الأوكرانية فقط.
ووصف الهجوم الذي تشنه القوات الأوكرانية على كورسك بأنه "ضربة شديدة" للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

ضربة شديدة لبوتين

وقال بوريل في منشور على تطبيق إكس: "هجوم القوات الأوكرانية على كورسك يشكل ضربة شديدة للرئيس الروسي بوتين".

أخبار متعلقة للمرة الثانية.. دعوى قضائية تتهم رئيسة وزراء بنجلاديش السابقة بالقتلفي ليلة واحدة.. روسيا تعلن إسقاط 45 مسيرة أوكرانية

#أوكرانيا: 1330 جندي روسي لقوا حتفهم أو أصيبوا بجروح خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية
للتفاصيل | https://t.co/kat7h4sMQB#روسيا | #اليوم pic.twitter.com/0cXLMYdree— صحيفة اليوم (@alyaum) August 20, 2024


وأضاف: "من شأن رفع القيود المفروضة على استخدام القدرات ضد الجيش الروسي المتورط في العدوان على أوكرانيا، وفقًا للقانون الدولي، أن يكون له عدة نتائج مهمة، منها تعزيز قدرة أوكرانيا على الدفاع عن النفس، وإنقاذ أرواح وتعزيز جهود السلام".
وتابع بوريل: "الاتحاد الأوروبي يدعم معركة أوكرانيا ضد العدوان الروسي دعمًا كاملًا".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس بروكسل الحرب الروسية على أوكرانيا الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل المساعدات الأوروبية إلى أوكرانيا

إقرأ أيضاً:

زيلينسكي يطالب أعضاء الكونغرس الأمريكي بتعجيل إرسال الأسلحة إلى القوات الأوكرانية

أوكرانيا – طالب فلاديمير زيلينسكي في اجتماع مع وفد من أعضاء الكونغرس الأمريكي بتسريع توريد الأسلحة من واشنطن، مؤكدا أن أي تأخير في الإمدادات العسكرية سيؤثر سلبا على الوضع في الجبهة.

وقال زيلينسكي عبر منشور له في قناته على “تلغرام”: “عقدت اجتماعا مع وفد من أعضاء الكونغرس الأمريكي.. من المهم على جميع المستويات إبقاء الشركاء على علم تام باحتياجاتنا ومواقفنا”.

وأضاف: “ومن الضروري للغاية أن يقوم الجميع، وخاصة الدول مثل الولايات المتحدة الأمريكية، بتنفيذ اتفاقاتنا بسرعة فعلية”.

وأكد زيلينسكي أن “أي تأخير في الإمدادات العسكرية له تأثير سلبي على الجبهة”.

وكان البنتاغون قد أعلن الأسبوع الماضي تقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا، وهي الدفعة الخامسة والستون من المعدات التي ستقدمها إدارة بايدن من مخزونات وزارة الدفاع لأوكرانيا منذ أغسطس 2021.

وقال البنتاغون إن قيمة الحزمة التقديرية 250 مليون دولار، وستوفر لأوكرانيا قدرات إضافية لتلبية احتياجاتها. من صواريخ الدفاع الجوي وذخائر أنظمة الصواريخ والمدفعية ومركبات مدرعة والأسلحة المضادة للدبابات.

ومنذ أن أطلقت روسيا عمليتها العسكرية الخاصة، زادت الدول الغربية بشكل كبير من إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا. ومع ذلك، تواصل كييف الطلب من شركائها أسلحة أكثر تطورا والصواريخ بعيدة المدى .

وأكدت موسكو مرارا أن إرسال الأسلحة من الغرب إلى كييف والمساعدة في تدريب القوات الأوكرانية يؤديان فقط إلى إطالة أمد النزاع ولا يغيران الوضع على أرض المعركة.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • واشنطن: الولايات المتحدة ليست مستعدة لرفع القيود المفروضة على أوكرانيا
  • بوريل: تقييد كييف بعدم ضرب عمق روسيا يزعزع الثقة في الاتحاد الأوروبي
  • لضرب العمق الروسي.. هذه الأسلحة الغربية تريدها أوكرانيا
  • إصابة أكثر من 30 شخصًا في ضربة جوية روسية على مدينة خاركيف الأوكرانية
  • الجيش الروسي يستهدف قطارا تابعا للقوات المسلحة الأوكرانية
  • زيلينسكي يطالب أعضاء الكونغرس الأمريكي بتعجيل إرسال الأسلحة إلى القوات الأوكرانية
  • الاستخبارات الأوكرانية: إمدادات المدفعية من كوريا الشمالية لروسيا تشكل مشكلة كبيرة وتؤثر على ساحة المعركة
  • وزارة الطاقة الروسية: إجمالي إمدادات الغاز التي تقدمها شركة غازبروم إلى أوروبا عبر أوكرانيا 42.4 مليون متر مكعب عبر "سودجا"
  • الجيش الروسي يعلن سيطرته على بلدة في شرق أوكرانيا
  • الرئيس الروسي السابق: قادرون على "صهر" أوكرانيا