بوريل يدعو إلى رفع القيود عن استخدام أوكرانيا إمدادات الأسلحة الغربية
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أعلن الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، تأييده لرفع القيود الإقليمية المفروضة على استخدام أوكرانيا إمدادات الأسلحة الغربية، في ظل إصرار بعض الدول المانحة على اقتصار استخدام أسلحتها داخل الأراضي الأوكرانية فقط.
ووصف الهجوم الذي تشنه القوات الأوكرانية على كورسك بأنه "ضربة شديدة" للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وقال بوريل في منشور على تطبيق إكس: "هجوم القوات الأوكرانية على كورسك يشكل ضربة شديدة للرئيس الروسي بوتين".
أخبار متعلقة للمرة الثانية.. دعوى قضائية تتهم رئيسة وزراء بنجلاديش السابقة بالقتلفي ليلة واحدة.. روسيا تعلن إسقاط 45 مسيرة أوكرانية#أوكرانيا: 1330 جندي روسي لقوا حتفهم أو أصيبوا بجروح خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية
للتفاصيل | https://t.co/kat7h4sMQB#روسيا | #اليوم pic.twitter.com/0cXLMYdree— صحيفة اليوم (@alyaum) August 20, 2024
وأضاف: "من شأن رفع القيود المفروضة على استخدام القدرات ضد الجيش الروسي المتورط في العدوان على أوكرانيا، وفقًا للقانون الدولي، أن يكون له عدة نتائج مهمة، منها تعزيز قدرة أوكرانيا على الدفاع عن النفس، وإنقاذ أرواح وتعزيز جهود السلام".
وتابع بوريل: "الاتحاد الأوروبي يدعم معركة أوكرانيا ضد العدوان الروسي دعمًا كاملًا".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس بروكسل الحرب الروسية على أوكرانيا الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل المساعدات الأوروبية إلى أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
رد الاتحاد الأوروبي على ترامب قد يطال شركات التكنولوجيا الكبرى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير المالية الفرنسي إريك لومبار أن رد الاتحاد الأوروبي على الرسوم الجمركية الأمريكية قد يشمل تنظيم استخدام بيانات شركات التكنولوجيا الأمريكية الكبرى.
وقال لومبار: "لدينا عدة أدوات على المستوى الأوروبي، تنظيمية ومالية وجمركية". كما نقلت وكالة "بلومبرج" للأنباء.
وأضاف: "على سبيل المثال، يمكننا أن نعزز متطلبات بيئية معينة أو ننظم استخدام البيانات التي تنتجها شركات رقمية معينة".
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الثاني من أبريل عن رسوم شاملة على الواردات إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك رسوم بنسبة 20 % على البضائع الواردة من الاتحاد الأوروبي، في إطار جهوده لإعادة تنظيم نظام التجارة العالمي.
وتعهد التكتل، أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة، بالانتقام بإجراءات مضادة إذا تطلب الأمر، بما في ذلك عن طريق رسومها الجمركية وهئياتها الضريبية واستهداف شركات التكنولوجيا الأمريكية.