مقطع مصور لحزب الله يوثق هجماته بالصواريخ على مستوطنات وقواعد إسرائيلية (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
الجديد برس:
نشر الإعلام الحربي لحزب الله، مقطعاً مصوراً لعملية استهداف موقع “الراهب”، ومستوطنة “شتولا” شمالي فلسطين المحتلة، وقاعدة “تسنوبار” في الجولان السوري المحتل.
وأظهر المقطع المصور استهداف قاعدة “نتسوبار” بعشرات الصواريخ، التي تسببت بأضرار جسيمة في مستوطنة “كتسرين”، ظهرت في المقطع من تصوير المستوطنين في الأراضي المحتلة.
كما أظهر استهداف موقع “الراهب” ومستوطنة “شتولا” بصواريخ البركان، التي أصابت أهدافها بدقة كما ظهر في تصوير الإعلام الحربي.
⭕️ #حزب_الله: مشاهد من عملية استهداف موقع الراهب ومستوطنة شتولا شمال #فلسطين المحتلة وقاعدة تسنوبار في الجولان السوري المحتل#الأقصى_في_خطر#الصمت_خيانة #المقاطعة_واجبhttps://t.co/0T1kpyBnU3 pic.twitter.com/jYtQLuJLwo
— شبكة أخبار فلسطين والمخيمات (@Palcampnews) August 21, 2024
كذلك، أعلن حزب الله استهدافه مرابض مدفعية العدو الإسرائيلي في “الزاعورة” بالأسلحة الصاروخية محققاً إصابةً مباشرة.
وفي السياق، كشف سلاح الجو المسيّر التابع لحزب الله، لا سيما عمليته الأخيرة، التي استهدفت قاعدة “تسنوبار” اللوجستية، وما تبع ذلك من أضرار لحقت بمستوطنة “كتسرين” في الجولان السوري المحتل، عجز الدفاع الجوي الإسرائيلي ومنصات القبب الحديدية، عن التصدي لسلاح حزب الله الفتاك” وفق تعبير صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية.
وأكدت الصحيفة، نجاح ثلاث طائرات مسيّرة هجومية، في التغلب على محاولات الاحتلال إسقاطها، واصفةً ما جرى في أجواء الجولان المحتل، بأنه “معركة جوية فوق كتسرين”.
وأشارت إلى قيام حزب الله بأكثر من 1200 عملية لسلاح الجو المسيّر، منذ فتح حزب الله جبهة الإسناد لقطاع غزة ومقاومته في الثامن من أكتوبر.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
قصاصة ورقية تكشف شبكة سرية لحزب الله الإرهابي في ألمانيا .. فيديو
وكالات
تمكنت السلطات الألمانية من اكتشاف شبكة سرية لحزب الله الإرهابي في شمال ألمانيا، بعدما عُثر على قصاصة ورقية في سلة مهملات داخل حمام.
وفقًا لصحيفة “ذا ناشيونال»، فإن المستخدم كان يرسل تقارير مباشرة إلى حسن نصرالله، زعيم الحزب السابق في لبنان.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الشبكة التي تمتد داخل المساجد والمراكز الثقافية والجمعيات الشبابية، كانت تهدف إلى نشر نفوذ الحزب، جمع الأموال، وتأمين المعدات العسكرية.
وأظهرت التحقيقات أن الشبكة، التي تضم أكثر من 1200 مؤيد في ألمانيا، استخدمت المسجد الأزرق في هامبورغ كمركز لنشر دعاية الحزب، بينما ظلت تحت مراقبة أجهزة الاستخبارات منذ عام 2023.
ورغم ذلك، تصر العديد من المؤسسات على أن هذه الأنشطة لا علاقة لها بحزب الله، مؤكدة أنها أنشطة مدنية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_KJV98l0FxoeAT4q4_720p.mp4