هل عادت علياء بسيوني لأحمد سعد في عيد ميلاده؟ منشور يثير الجدل
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أثارت مصممة الأزياء المصرية علياء بسيوني، طليقة الفنان أحمد سعد الجدل عبر السوشيال ميديا، بسبب منشور وُصف بـ”المحير” عبر حسابها على إنستغرام.
وكتبت بسيوني في منشورها بمناسبة عيد ميلاد أحمد سعد، الذي صادف مساء أمس “وجودك أهم حاجة ويجعل الدنيا أحلى دائماً”، الأمر الذي أثار تساؤلات المتابعين حول عودة الثنائي مجدداً دون الافصاح علناً، أم أنها مجرد تهنئة.
وأرفقت بسيوني بالمنشور مجموعة من الصور ومقاطع الفيديو التي جمعتها بسعد وبطفليهما، موجهة له رسالة مليئة بالحب والثناء، واختتمت منشورها بتقديم معايدتها له.
وانهالت تهاني المعلقين للثنائي بعد المنشور، وكان من بين المعلقين عدد من النجوم، أبرزهم عزيز الشافعي، وساندي، وشذى، ومروة ناجي، وغيرهم.
وانفصل الثنائي في أغسطس (آب) الماضي بعد زواج استمر لعامين.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
OpenAI تقلب الموازين.. حظر حسابات صينية في ChatGPT يثير الجدل
أفادت تقارير حديثة بأن شركة OpenAI، قامت بحظر العديد من الحسابات مرتبطة بأداة مراقبة وتجسس صينية، كانت تستخدم روبوت الدردشة ChatGPT لإنشاء عروض تسويقية، وأكواد تصحيح خاصة بمساعد ذكاء اصطناعي مصمم لجمع بيانات عن الاحتجاجات المناهضة للصين في دول غربية، مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
ووفقا لتقرير صادر عن وكالة بلومبرج الأمريكية، قال بن نيومو، الباحث الرئيسي في OpenAI، إن الشركة تحاول تسليط الضوء على كيفية محاولة الأنظمة الاستبدادية، مثل الحكومة الصينية، استغلال التقنيات الأمريكية ضد الولايات المتحدة وحلفائها، على حد تعبيره.
وأضاف نيومو قائلا: “إن هذا الأمر يمنحنا لمحة مقلقة حول كيفية محاولة أحد الفاعلين غير الديمقراطيين استخدام الذكاء الاصطناعي الأمريكي لتحقيق أهداف غير ديمقراطية، وفقا للمواد التي كانوا ينتجونها بأنفسهم”.
وكشفت OpenAI أن الحسابات المحظورة كانت تشير أيضا إلى أدوات ذكاء اصطناعي أخرى، ومنها إصدار من نموذج Llama المفتوح المصدر، الذي تطوره شركة ميتا.
ووفقا لما تمكنت OpenAI من التحقيق فيه، يبدو أن برنامج المراقبة كان يحمل اسم مساعد الرأي العام الخارجي Qianyue AI، لكن لم تتحقق الشركة مما إذا كان قد نشر فعليا أم لا.
وأكدت OpenAI في تقريرها أن سياساتها تمنع الأنظمة الاستبدادية من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لتعزيز سلطتها أو التحكم في مواطنيها.
وأشار التقرير إلى أن البرنامج الصيني كان مصمما لتحديد المحادثات والنقاشات عبر الإنترنت حول حقوق الإنسان في الصين والقضايا المناهضة لـ بكين، من خلال منصات التواصل الاجتماعي مثل إكس وفيسبوك وإنستجرام، ثم إرسال تقارير المراقبة إلى السلطات الصينية، وأجهزة الاستخبارات، وموظفي السفارات الصينية.
وحذرت OpenAI الحكومة الأمريكية من استخدام الصين تقنيات الذكاء الاصطناعي الأمريكية، خاصة بعد أن برز نموذج الذكاء الاصطناعي DeepSeek R1، الذي تفوق على العديد من النماذج الأمريكية في الاختبارات القياسية، مما تسبب باضطرابات في الأسواق الأمريكية.
وكانت OpenAI قد اتهمت شركة DeepSeek بمحاولة استنساخ مخرجات نماذجها، عبر عملية تسمى التقطير، محذرة من أن الشركات الصينية قد تكون متورطة في سرقة بيانات تقنية من شركات الذكاء الاصطناعي الأمريكية.