طلاب بكلية العلوم بنين بجامعة الأزهر ينجحون فى تحويل مياه الصرف الصحي إلى كهرباء
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
استطاع فريق Electro Water التابع لكلية العلوم جامعة الأزهر بنين بأسيوط أن يحول مياه الصرف الصحي إلى كهرباء Bioelectric بإستخدام أحد الإنزيمات حيث تقوم الفكرة بتركيب مرشح Disk على منفذ مياه الصرف الصحى ومن ثم يتم تنقية المياه ويتم تمريرها على خلية هيدروجين تقوم بفصل الهيدروجين ومن ثم إمراره على إنزيم يعمل على تحويل الهيدروجين الأخضر إلى تيار كهربي
ويضم الفريق كلا من محمد احمد ياسين خليل قائد الفريق والمسئول عن الجزء الفيزيائي وكريم حسن حجازي المسئول عن الجزء الكيميائي وإسماعيل حمدي الرامي المسئول عن الجزء الكيميائي الحيوى وعبدالرحمن احمد المسلماني: المسئول عن الجزء البيولوجي وعمرو خالد عبدالناصر المسئول عن الجزء التكنولوجي والبرمجي
وضم الإشراف العلمي والدعم الفني والهندسية كلا من الدكتور فريد الخطيب أستاذ علوم المواد بقسم الفيزياء ومدير وحدة ضمان الجودة بالكليةو سامى احمد امين عبدالله واحمد سمير احمد امين.
وحيث قد وصل الفريق للنهائيات في المعرض الدولي للإبتكارات (IEI'2024) بمقر جامعة الريادة للعلوم والابتكار بالتعاون مع IEEE-Egypt وAP-S/MTT-S Joint Chapter - مصر. وتم عرض المشروع يوم 19 من الشهر الجاري
وجاء ذلك بحضور العديد من رؤساء الجامعات وعمداء الكليات وكوكبة من أعضاء هيئة تدريس الجامعات والمتخصصين في المجالات العلمية والتكنولوجية المختلفة.
تحت رعايةالدكتوريحيى مبروك، رئيس مجلس الأمناء، والدكتوررضا حجازي، رئيس الجامعة،
وحيث تقدم للمشاركة في المعرض عدد 300 فريق للتنافس وقد اسفرت المرحلة الأولى لتأهيل 157فريق انتقالا إلى المرحلة النهائيه وقد أسفرت التصفيات عن تأهل ٥٧ فريق من مختلف الجامعات والمدارس، حيث كان الفريق الوحيد المتأهل للعرض النهائي في المعرض من جامعة الازهر وبعد عرض المشروع حصل الفريق على تقيم متقدم وتوصيات من الكوادر الأكاديميةبتأهيل المشروع للحصول علي براءة اختراع من أكاديمية البحث العلمي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط أرك ازهر أستاذ أستاذ علوم اخت اسف أسفر اسما اختراع أخضر استخدام اسماعيل أحمد أمين الابتكار الأزهر الات الاخ الاخضر الازهر بنين إشراف الـ الان ألا
إقرأ أيضاً:
جامعة قناة السويس تناقش وعي الشباب بتحديات الأمن القومي في ندوة بكلية الألسن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، أن الأمن القومي يمثل أحد الركائز الأساسية لاستقرار الدولة، ويتطلب وعياً مستنيراً من الشباب بمختلف أبعاده وتحدياته، مشدداً على أهمية دور المؤسسات التعليمية في نشر الوعي وتعزيز الانتماء الوطني لدى الأجيال الجديدة.
جاءت كلمته في سياق ندوة نظمتها الجامعة بكلية الألسن تحت عنوان "وعي الشباب بتحديات الأمن القومي"، والتي أقيمت تحت رعايته، وإشراف عام للدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وأشادت الدكتورة دينا أبو المعاطي بالدور التوعوي الذي تقوم به جامعة قناة السويس من خلال ندواتها وبرامجها الهادفة إلى تثقيف الشباب حول القضايا الوطنية، مؤكدة أن مواجهة التحديات التي تواجه الأمن القومي تتطلب وعياً مجتمعياً مشتركاً بين جميع الفئات، وخاصة الشباب الذين يمثلون المستقبل.
وخلال مشاركته في الندوة، أوضح الدكتور صفوت عبد المقصود، عميد كلية الألسن، أن الكلية تحرص على استضافة الفعاليات التي تسهم في رفع مستوى الوعي لدى الطلاب بالقضايا المصيرية للوطن، مشيراً إلى أن مثل هذه الندوات تلعب دوراً حيوياً في ترسيخ المفاهيم الصحيحة وتعزيز قدرة الشباب على مواجهة الشائعات والتحديات المختلفة.
جاءت الندوة تحت إشراف تنفيذي الدكتورة مها مجدي وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
قدم الندوة الأستاذ جمال أحمد مسعود، وكيل وزارة الإعلام، و المحاضر بالجامعات المصرية والهيئة الوطنية للإعلام، حيث تناول خلالها مفهوم الأمن القومي وتطوره عبر التاريخ، مشيراً إلى أبعاده المختلفة، ومنها السياسي، والاقتصادي، والعسكري، والاجتماعي، والقيمي. كما استعرض التحديات التي تواجه الأمن القومي المصري، سواء المباشرة أو غير المباشرة، مشدداً على أهمية استراتيجية الدولة في التصدي لهذه التحديات، والتي تشمل الاستراتيجية العسكرية والاقتصادية ودور المؤسسات المختلفة في نشر الوعي.
وتطرق المحاضر إلى الدور الحيوي للمؤسسات التعليمية ووسائل الإعلام والمؤسسات الدينية والثقافية ومراكز الشباب في تعزيز الوعي المجتمعي، موضحاً آليات مواجهة الشائعات وسبل الحد من انتشارها بين الشباب، لما لها من تأثير سلبي على استقرار المجتمع.
نُظّمت الندوة بإشراف إيفون حبيب، مدير إدارة الاتصالات والمؤتمرات بقطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة قناة السويس، وبالتعاون مع الأستاذة سماح وهدان، مدير مجمع إعلام الإسماعيلية، في إطار جهود الجامعة المستمرة لتعزيز الوعي الوطني بين طلابها والمجتمع المحلي.