رسميًا.. جينيفر لوبيز تتقدم بأوراق طلاقها من بن أفليك
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
تصدرت الممثلة الأمريكية جينيفر لوبيز مؤشرات البحث على جوجل خلال الساعات الماضية، بعد أن تقدمت رسميًا بطلب طلاق من زوجها المخرج والممثل بن أفليك، بعد زواج دام حوالي عامين، وفي يوم ذكرى زواجهما.
وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، أن جينفر لوبيز تقدمت بطلب طلاقها في المحكمة العليا بولاية لوس أنجلوس.
وحسب الصحيفة، فإن أبرز أسباب انفصال الثنائي يرجع إلى خلافتهما المستمرة مؤخرًا، بسبب المسؤوليات التي تقع على كل منهما بسبب عمله والأطفال من زيجاتهم السابقة، مما أدى إلى توتر العلاقة بينهما بشكل كبير.
جينفر لوبيز تحتفل بعيد زواجها من وبن آفليكوتصدر مؤخرا الثنائي جينفر لوبيز وبن آفليك التريند ومؤشرات البحث على جوجل بعد احتفالهما بعيد زواجهما الثاني.
وغيّر الثنائي اسميهما بعد عقد الزواج، وأصبح اسم جنيفر لوبيز الجديد بعد الزواج هو «جنيفر لين أفليك»، بينما أصبح اسم الزوج « بينجامين جيزا أفليك».
وشاركت لوبيز وقتها عبر صفحتها الرسمية «إنستجرام» صورا لحفل زفافهما معلقة: «الحب صبور».
كما نشر بن أفليك عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» مجموعة صور من حفل الزفاف وعلق عليها قائلا: «جون أفليك وجنيفر زوجان بشكل رسمي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جينفر لوبيز جینفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
جينيفر لورانس تخرج عن صمتها لتكشف تفاصيل فيلمها عن طالبان
شاركت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس مؤخرًا تجربتها الشخصية في فيلم بعنوان "الخبز والورود"، وهو فيلم وثائقي جديد يسلط الضوء على حقوق النساء في أفغانستان بعد عودة حركة طالبان إلى السلطة في أغسطس 2021.
وعلى الرغم من أن لورانس كانت متحمسة للمشاركة في الفيلم، إلا أن عائلتها وأصدقائها أبدوا قلقهم حيال مخاطر المشروع.
في حديثها مع جاييل كينج في برنامج CBS Mornings اليوم الثلاثاء، قالت لورانس: "عائلتي وأصدقائي شجعوني في البداية على عدم المشاركة. كانوا قلقين علي، وهو أمر مفهوم بالطبع، لكن هناك 20 مليون امرأة حياتهن في خطر".
القلق حول المخاطر الشخصية
ةتحدثت لورانس، البالغة من العمر 34 عامًا والتي تنتظر مولودها الثاني من زوجها كوك ماروني، عن التشجيع الذي تلقته من أحبائها لكي لاتشارك في المشروع بسبب الظروف الخطيرة في أفغانستان. ومع ذلك، شددت على أهمية مشاركتها، قائلة: "لكن هناك 20 مليون امرأة في خطر. هذا أمر حيوي".
ردود الفعل السلبية على الإنترنت
خلال المقابلة، طرحت جاييل كينغ على لورانس سؤالًا حول ردود الفعل السلبية على الإنترنت، حيث يتهمها البعض بـ"التدخل" في قضية لا تخصها.
وفي ردها، قالت لورانس مازحة: "هم دائمًا يقولون أشياء مختلفة. لقد أجريت مقابلة مع 60 دقيقة حيث شرحت أنني تركت المدرسة الإعدادية، لذا تقنيًا أنا غير متعلمة. وأعتقد أن الانتقاد المشترك، خاصة في هذا الموضوع، هو: 'لماذا يتحدث شخص غير متعلم عن السياسة؟'"
أوضحت لورانس ردها على هذا الانتقاد، مشيرة إلى أن القضية التي يتناولها الفيلم ليست سياسية، بل تتعلق بحياة الناس.
وقالت لورانس: "أقول لهم: إنها ليست سياسة، إنها حياة الناس. نعم، من السياسي أن تدفع ممثليك في الكونجرس لتكون أكثر مسؤولية، حتى تتمكن الأمم المتحدة من الاعتراف بالفصل العنصري الجندري. لكنني لا أعتبرها سياسة. وبالمناسبة، أنا متعلمة في صناعة الأفلام. أنا متعلمة في سرد القصص."