يمانيون:
2025-03-13@00:37:01 GMT

حكومة “التغيير والبناء”: الميزات والتحديات

تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT

حكومة “التغيير والبناء”: الميزات والتحديات

يمانيون – متابعات
في ذكرى المولد النبوي الشريف العام الماضي 27 سبتمبر 2023 أعلن قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي عن بدء مرحلة “التغييرات الجذرية” موضحاً أن الأسس والمنطلقات التي سيتم الاعتماد عليها في التغيير الجذري هي” الهوية الإيمانية للشعب اليمني، وبرؤية جامعة في إطار القواسم المشتركة والشراكة الوطنية وتحقيق الاستقلال للبلاد”، ويقصد بالهوية الإيمانية للشعب اليمني أن القرآن الكريم والإسلام بشكل عام هو المصدر الأساسي لكل التشريعات والقوانين لتحقيق الاستقلال الثقافي والفكري من الاستعمار، وتحصين الشعب من الثقافة الغربية والمخططات العدوانية الغربية، ودشن هذه المرحلة بإقالة حكومة “الإنقاذ” وتكليفها بتسيير الأعمال، وجاءت هذه القرارات بعد تفويض شعبي ومن كافة القوى السياسية بصنعاء لقائد أنصار الله لاتخاذ الإجراءات المناسبة في هذا المسار لإحداث إصلاح إداري واقتصادي في الحكومة ومؤسسات الدولة بما يخدم مصالح الشعب اليمني بشكل عام.

ومنذ ذلك اليوم استمرت حكومة الإنقاذ تقوم بمهامها كحكومة تصريف أعمال حتى 10 أغسطس الجاري الذي أعلن فيه رئيس المجلس السياسي قراراً بتكليف أحمد غالب الرهوي بتشكيل حكومة “التغيير والبناء” ليتم تسمية الحكومة بعد هذا القرار بيومين، وبذلك طويت صفحة حكومة “الإنقاذ” التي شُكلت في 28 نوفمبر عام 2016 وبذلك تعتبر هذه الحكومة هي أطول حكومة عمراً في تاريخ البلاد منذ ستينيات القرن الماضي.

إن جملة العقبات والعراقيل والضغوط التي واجهتها الحكومة السابقة أدى إلى تراكم السلبيات في قطاعات الدولة وانعكست هذه السلبيات بصورة مباشرة في أدائها لمهامها، وبالنظر إلى حجم الأخطار التي واجهتها نستطيع القول أنها أكثر حكومة واجهت صعوبات خلال العقود الأخيرة، حيث أنها عملت خلال سنوات العدوان والحصار على اليمن وما رافقه هذا العدوان من تدمير لكل البنى التحتية للدولة، بالإضافة إلى أنها كانت حكومة محاصصة (بين أنصار الله والمؤتمر الشعبي العام وبعض القوى السياسية) أي أنها لم تكن حكومة كفاءات، كما أنها ورثت نظام إداري سابق تقليدي مترهل ومتضخم أثقل كاهلها، وهنا فإن التغيير أصبح حاجة ضرورية لمعالجة كافة السلبيات التي علقت بكل مرافق الدولة وهذا التغيير لن يحصل إلا بتغيير الحكومة واستبدالها بحكومة أقل إنفاقاً وأكثر عملاً وهذا ما حدث.

ميزات حكومة “التغيير والبناء”

بالمقارنة مع تشكيلات الحكومات اليمنية السابقة نستطيع أن نستخلص بعض الميزات لحكومة “التغيير والبناء” أبرزها:

أولاً: غياب عامل التدخل الخارجي

تعتبر حكومة “التغيير والبناء” ثاني حكومة تقريباً بعد حكومة “الإنقاذ” تم تشكيلها بقرار يمني صرف بعيداً عن التدخلات والتوصيات والمقترحات الخارجية التي كانت جزءاً رئيسياً في تشكيل الحكومات السابقة، حيث كانت السلطات السابقة تراعي هذه التوصيات بسبب تأثير بعض الدول الإقليمية والدولية على القرار السيادي، وهذا ما أكده الباحث العميد عبدالله بن عامر، حيث قال:” ‏في تشكيل الحكومات كان يتم مراعاة الخارج أكثر من الداخل واليوم يحدث العكس”.

ثانيًا: التقليص والدمج

باعتبار أن التضخم الإداري في الحكومات السابقة كان سبباً كبيراً في إعاقة مسار الإصلاح، حيث عمل التضخم على زيادة النفقات الحكومية بالإضافة إلى تعارض وتشابك الصلاحيات، فقد تم أخذ الاعتبار في هذا الجانب وتم تقليص الحقائب الوزارية التي كانت أكثر من 30 وزارة في الحكومة السابقة إلى 19 وزارة فقط في حكومة “التغيير والبناء” بالإضافة إلى رئيس الوزراء و3 نواب له.

ثالثًا: الكفاءة والتخصص

كانت الحكومات السابقة لا تحرص كثيراً على تعيين الوزراء الأكفاء أو المتخصصين الذين حققوا نجاحات في مسيرتهم العملية، بل إن الاختيار كان يتم بناءً على المحاصصة والتقاسم السياسي دون مراعاة جوانب الكفاءة والتخصص، فمثلاً كان يتم تعيين وزير للخارجية قائداً عسكرياً أو يتم تعيين وزير للصحة شيخاً قبلياً إلا في بعض الأحيان، لكننا نجد في التشكيلة الوزارية لحكومة التغيير والبناء أنها راعت إلى حدٍ كبير التخصص والكفاءة، بالإضافة إلى أنه تم تعيين شخصيات ووجوه شابة جديدة.

رابعًا: مراعاة البعد الجغرافي والشراكة السياسية:

برغم أن حكومة “التغيير والبناء” لا تسيطر على كل المحافظات اليمنية إلا أنه تم مراعاة البعد الجغرافي بشكل كبير، بحيث أنه تم اختيار الوزراء من غالبية محافظات الجمهورية لسد فجوة “الإقصاء والتهميش” التي وقعت فيها بعض الأنظمة السابقة وأفرزت مشاكل لا حصر لها.

التحديات

إن مسؤولية حكومة “التغيير والبناء” كبيرة جداً، لأن الشعب اليمني يعلق عليها الكثير من الآمال والتطلعات لتحسين الوضع الاقتصادي والمعيشي والخدمي ولو بالحد الأدنى، ومالم تُحدث فرقاً فإنها ستحدث انتكاسة معنوية للمواطن الذي ينتظر بصيص أمل، ومن جانب آخر ولكيلا يرفع المواطن سقف آماله عليه أن يدرك طبيعة المرحلة القائمة وأن الحكومة لا تملك عصا سحرية تحل بها كل المشاكل وتزيل بها كل العوائق، فالأخطار والضغوط والتحديات لازالت كبيرة، ومن أبرزها:

– ضعف الموارد مع استمرار الحصار والعقوبات:

إن أهم الموارد التي كانت تعتمد عليها الحكومات السابقة في صرف رواتب الموظفين والمتمثلة بعائدات النفط والغاز متوقفة بسبب أن آبار النفط والغاز تقع تحت سيطرة القوى الموالية للتحالف، وبرغم أن صنعاء منعت تصدير النفط إلى الخارج منذ أواخر العام 2022 بسبب استئثار التحالف بكل العائدات، إلا أنها اليوم بحاجة كبيرة لهذه العائدات لتحسين الظروف الاقتصادية وهذا الأمر مرتبط بعملية السلام بين صنعاء والرياض.

كما أن عائدات المنفذين البريين الوحيدين الذين يعملان حالياً تسيطر عليهم القوى الموالية للتحالف، بالإضافة إلى أن حكومة صنعاء لا تمتلك سوى مطار واحد مفعّل حالياً هو مطار صنعاء وهو مقيد بواقع رحلتين يومياً إلى الأردن بسبب استمرار الحصار، وهناك الكثير من القطاعات الاقتصادية السيادية ذات الموارد الهامة متوقفة أو معطلة نتيجة استمرار الحصار، ولذلك فإن الحكومة الجديدة بحاجة إلى جهود كبيرة للاستفادة من هذه الموارد.

وإلى جانب شحة الموارد هناك جانب العقوبات الاقتصادية التي تفرضها واشنطن على صنعاء على خلفية مشاركة اليمن في معركة إسناد غزة، وخلال الأشهر الماضية أعلنت الخزانة الأمريكية فرض عقوبات على عدة أشخاص وشركات تقول واشنطن أن لها علاقة بتمويل أنصار الله، إضافةً إلى ذلك يمثل تقليص الدعم الأممي للمساعدات الإنسانية في اليمن تحدي آخر على الحكومة الجديدة.

– موقع الخنادق / رضوان العمري

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الحکومات السابقة التغییر والبناء بالإضافة إلى

إقرأ أيضاً:

مشكلة الحكومة أنها غير متمكنة من استعادة قرار الحرب والسلم

على رغم كل ما يواجهه لبنان، ومعه حكومة لا يزال عودها طريًا، من تحدّيات داخلية معطوفة على مخاطر خارجية جنوبًا وشرقًا وشمالًا، فإن ما يدعو بعض المتفائلين إلى التمسّك بخيوط واهية من أمل لا يزال ممكنًا، أقّله نظريًا، بالنسبة إلى إمكانية قدرة اللبنانيين على التغلب على الواقع بما فيه من أسباب كثيرة تدعو إلى الإحباط واليأس والقنوط هو ما يُعقد من آمال على ما لدى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون من إرادة إنقاذية حقيقية.

هذه الارادة تبدأ بورشة إصلاحية لأكثر من خلل سياسي ومجتمعي واقتصادي ومالي من شأنها أن تنقل لبنان واللبنانيين من ضفة الانهيار إلى ضفة التعافي، ولكن من دون أن يعني ذلك أن ما يتطلع إليه رئيس البلاد الملقاة على منكبيه العريضين كل هذه المسؤولية سيتحقق بين ليلة وضحاها. فما ، يتعرّض له هذا البلد الصغير المحيطة به مشاكل ومخاطر أكبر من قدراته الذاتية سيكون لها حتمًا تأثيرات مباشرة على وحدته، أرضًا وشعبًا.

وهنا يحضرني قول الموفد الرئاسي الفرنسي جان أيف لودريان، الذي أعرب عن مخاوفه في إحدى زيارته للبنان، وقبل التوصّل إلى توافق على انتخاب رئيس للجمهورية، على مستقبل لبنان السياسي. فكلام لودريان، وهو السياسي المخضرم والمحنّك، لم يفهمه كثيرون من اللبنانيين على حقيقته، ولكنهم بدأوا يكتشفون بعضًا من خيوط هذه اللعبة بعدما بدأ تجميع "البازيل" الإقليمي، وبعدما تبيّن أن هذه اللعبة هي أكبر من لبنان، وبعدما اتضح أيضًا أن بعض اللبنانيين متورطون في شكل أو في آخر بهذه اللعبة، التي تمتد من طهران إلى فلسطين المحتلة بجزئيها المنفصلين عن بعضهما البعض جغرافيًا بعد إنهاك القطاع وبدء مخطط تقطيع أوصال الضفة الغربية، مرورًا بالعراق وسوريا فلبنان.   

فالتحديات التي تواجه لبنان في شكل أساسي قد تتخطّى الإطار الداخلي عندما تهيأ للبعض، عن قصد أو عن غير قصد، بأن السلطة اللبنانية الجديدة قادرة على نقل هذا "اللبنان" من حال إلى أخرى من دون أن يكون لهذا الانتقال أثمان عليها أن تدفعها هذه السلطة، عاجلًا أم آجلًا، خصوصًا أن امتلاكها لقرار السلم والحرب لم يصبح مضمونًا بعد. فالخروقات الإسرائيلية المتزايدة والمتصاعدة يومًا بعد يوم، وبالأخص استهدافها بعض المناطق اللبنانية الواقعة شمال الليطاني، والتي تدّعي تل أبيب بأنها مخازن أسلحة لـ "حزب الله" قد يعيد الحرب من حيث لا أحد يدري إلى بداياتها، مع الإشارة إلى أن القيادة السياسية في "الحزب"، سواء عبر الاطلالات المتكررة لأمينه العام الشيخ نعيم قاسم أو لعدد من قيادييه، مصرة على التأكيد أن "المقاومة الإسلامية" لا تزال قوية. وهذا التأكيد معطوف على ما أدلى به مؤخرًا المرشد الروحي للجمهورية الإسلامية الامام علي خامنئي بالنسبة إلى قوة المقاومة في لبنان، وهذا ما  يؤشرّ إلى أن قرار الحرب والسلم لا يزال خارج متناول السلطة اللبنانية، التي تمّثلها حكومة لغير هذا الزمن.
وكان حري بأن يكون التوجه لقيام سلطة سياسية متكاملة المواصفات، التي كان من المفترض أن تواكب ما يتعرّض له لبنان من مشاكل وما يواجهه من تحدّيات خارجية وداخلية تمامًا كالسلطة التي تشكّلت من الأقطاب السياسيين في المراحل المفصلية في تاريخ لبنان. فانتخاب الرئيس عون لم يكن قرارًا لبنانيًا صرفًا، وإن بدا أن لنواب الأمة، من يمينهم إلى يسارهم، حرية الاختيار، كان يُفترض أن تواكبه حكومة سياسية بمعناها الحصري، أي بمعنى إمكانية امتلاكها حرية الحركة في اتخاذ القرارات المصيرية المتعلقة مباشرة بما يحيط لبنان من أزمات خارجية كبيرة تفرض انتقالًا طبيعيًا لقرار الحرب والسلم من يد "حزب الله" إلى سلطة سياسية ممثلة بالقوى السياسية القادرة على اتخاذ القرارات المناسبة لتحصين لبنان واللبنانيين من أي خطر خارجي، أقّله من خلال معادلات جديدة سبق أن حدّدها رئيس الجمهورية في خطاب القسم وفي كلمته في القمة العربية الطارئة في القاهرة.

فهذا المستوى من الخطاب السياسي العالي السقف من حيث تحديد الخيارات اللبنانية الخارجية لا تتطابق مواصفاته مع ما نشهده من تجاذبات سياسية لا تزال تذكّر اللبنانيين بحقبة من الحياة السياسية، التي كان فيها الخلاف في الرأي بين المسؤولين هو سيد الـ "موقف" وسيد الـ "قرار"، وبالأخص في ما يتعلق باعتماد سياسة محايدة بالنسبة إلى الصراعات الإقليمية، التي لم يجنِ منها لبنان سوى الويلات والدمار والخراب وانقسام اللبنانيين بين يمين وشمال.  
  المصدر: لبنان24 مواضيع ذات صلة جعجع: لاستعادة قرار الحرب والسلم Lebanon 24 جعجع: لاستعادة قرار الحرب والسلم 12/03/2025 09:01:39 12/03/2025 09:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 وزيرة الاستيطان الإسرائيلية: الانتصار في الحرب أهم من استعادة الرهائن Lebanon 24 وزيرة الاستيطان الإسرائيلية: الانتصار في الحرب أهم من استعادة الرهائن 12/03/2025 09:01:39 12/03/2025 09:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الشيخ حكمت الهجري: الحكومة السورية المؤقتة وعدت أنها لن تستأثر بسلطة ولا بقرار Lebanon 24 الشيخ حكمت الهجري: الحكومة السورية المؤقتة وعدت أنها لن تستأثر بسلطة ولا بقرار 12/03/2025 09:01:39 12/03/2025 09:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 السنيورة: ما أدلت به المسؤولة الأميركية قد أضاف إلى مشكلات لبنان مشكلةً جديدة Lebanon 24 السنيورة: ما أدلت به المسؤولة الأميركية قد أضاف إلى مشكلات لبنان مشكلةً جديدة 12/03/2025 09:01:39 12/03/2025 09:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي "بدّل معالمها" Lebanon 24 طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي "بدّل معالمها" 02:45 | 2025-03-12 12/03/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خوض المعارك البلدية "لجس النبض" Lebanon 24 خوض المعارك البلدية "لجس النبض" 02:30 | 2025-03-12 12/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل يتحضّر لإطلاق "هُوية المعارضة" Lebanon 24 باسيل يتحضّر لإطلاق "هُوية المعارضة" 02:15 | 2025-03-12 12/03/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جلسة مجلس الوزراء غدا اختبار عملي للتعيينات.. إجتماع موسّع في دارة ميقاتي بطرابلس الجمعة Lebanon 24 جلسة مجلس الوزراء غدا اختبار عملي للتعيينات.. إجتماع موسّع في دارة ميقاتي بطرابلس الجمعة 02:00 | 2025-03-12 12/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خدم في المارينز ومن أصول لبنانية.. ترامب يعين سفيرا جديدا لأميركا في تونس Lebanon 24 خدم في المارينز ومن أصول لبنانية.. ترامب يعين سفيرا جديدا لأميركا في تونس 00:06 | 2025-03-12 12/03/2025 12:06:24 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة الحرارة ستنخفض 21 درجة بقاعاً.. لا تفرحوا كثيرا بالطقس الربيعي استعدوا لـ "غدر" آذار Lebanon 24 الحرارة ستنخفض 21 درجة بقاعاً.. لا تفرحوا كثيرا بالطقس الربيعي استعدوا لـ "غدر" آذار 04:31 | 2025-03-11 11/03/2025 04:31:24 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... وفاة ممثلة في حادث سير مروّع وإصابة 3 من زميلاتها! Lebanon 24 بالصورة... وفاة ممثلة في حادث سير مروّع وإصابة 3 من زميلاتها! 06:59 | 2025-03-11 11/03/2025 06:59:00 Lebanon 24 Lebanon 24 للمرة الخامسة... فنانة تُفاجئ الجميع بخبر زواجها Lebanon 24 للمرة الخامسة... فنانة تُفاجئ الجميع بخبر زواجها 06:09 | 2025-03-11 11/03/2025 06:09:57 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه هوية المُستهدف في الغارة على جنوب لبنان اليوم Lebanon 24 هذه هوية المُستهدف في الغارة على جنوب لبنان اليوم 08:55 | 2025-03-11 11/03/2025 08:55:41 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بسكتة قلبية.. النجم الشهير ابن 43 عاما عُثر عليه ميتا داخل منزله (صورة) Lebanon 24 أصيب بسكتة قلبية.. النجم الشهير ابن 43 عاما عُثر عليه ميتا داخل منزله (صورة) 03:57 | 2025-03-11 11/03/2025 03:57:13 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 02:45 | 2025-03-12 طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي "بدّل معالمها" 02:30 | 2025-03-12 خوض المعارك البلدية "لجس النبض" 02:15 | 2025-03-12 باسيل يتحضّر لإطلاق "هُوية المعارضة" 02:00 | 2025-03-12 جلسة مجلس الوزراء غدا اختبار عملي للتعيينات.. إجتماع موسّع في دارة ميقاتي بطرابلس الجمعة 00:06 | 2025-03-12 خدم في المارينز ومن أصول لبنانية.. ترامب يعين سفيرا جديدا لأميركا في تونس 23:42 | 2025-03-11 لا تعيينات إدارية في القريب العاجل.. فيديو "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو 00:20 | 2025-03-12 12/03/2025 09:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) 16:27 | 2025-03-11 12/03/2025 09:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "خرابة بيوت وفاتنة ست اليأس".. هكذا وصف رامز جلال ضيفته الجميلة (فيديو) Lebanon 24 "خرابة بيوت وفاتنة ست اليأس".. هكذا وصف رامز جلال ضيفته الجميلة (فيديو) 01:12 | 2025-03-11 12/03/2025 09:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • البام يدعو الحكومة إلى التدخل بحزم ضد المضاربين و تحويل “خطة التشغيل” لتأهيل الشباب وتنمية المناطق المهمشة
  • مشكلة الحكومة أنها غير متمكنة من استعادة قرار الحرب والسلم
  • “هيئة النقل”: غرامة مالية لا تقل عن 5 آلاف ريال على الشركات التي لا تلتزم بتوصيل الشحنات البريدية للمستفيدين في المواقع المتفق عليها مسبقًا
  • “هيئة النقل”: غرامة 5 آلاف ريال على الشركات التي لا تلتزم بتوصيل الشحنات البريدية للمستفيدين في المواقع المتفق عليها مسبقًا
  • الحكومة تعرض “الحصيلة البرلمانية”
  • ريم عبدالله ترفض دور البطولة في “شارع الأعشى” بسبب ليالي الشميسي
  • دينا الشربيني تكشف أسرارها الفنية والشخصية في “شطرنج”
  • مستشار حكومي:وزراء فاشلين فاسدين في حكومة السوداني جراء المحاصصة التي ارهقت الدولة
  • حكومة التغيير والبناء تُدين جرائم التكفيريين في الساحل السوري
  • إدعاءات بإختفائها وإحتجازها وضربها!!.. بيونة تكشف الحقيقة عبر “النهار”