كشف الفنان عماد رشاد حقيقة إصابته بانزلاق غضروفي، مشيرا إلى أنه كان لا يستطيع تحريك رقبته أو ذراعه لكنه لم يصاب بإنزلاق.

 

 

قال عماد رشاد في تصريحات تلفزيونية "مكنش عندي انزلاق غضروفي، هو كان في حاجة مش فاهمها، مكنتش قادر أرفع رقبتي ولا أحرك دراعي وبالصدفة صديق قاللي على دكتور عملّي جلسة اسمها التردّد الحراري وبقيت أحسن".

تابع قائلا: "ذهبت إلى هذا الطبيب، وعمل لي جلسة علاج طبيعية لمدة خمس دقائق، ومن بعدها تمكنت من تحريك رقبتي وخف الألم في ذراعي".

 

كما تحدث عن مشاركته مع الفنانة منه شلبي في فيلم الهوية سلطان قائلا:'منة شلبي مش زميلة، هي تعرف بنتي من وهما أطفال، طول عمري بتكعبل في منة في البيت عندنا”.

 

وتابع عماد: “أنا كنت شايفها زي بنتي وهي شايفاني زي أبوها، كنا بنعمل بروفة ودموعنا نزلت، المخرجة قالت فيه إيه؟ قالت لها إحنا مش بنمثل في الفيلم إحنا في واقع ده أبويا وأنا بنته”.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

وليد رشاد: معظم مفتي السوشيال ميديا هدفهم تسليع الفتوى والكسب المادي

قال الدكتور وليد رشاد، أستاذ علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية، إلى مواصلة العمل بشكل تتبعي من قِبل المؤشر وفريق العمل وإصدار الأبحاث والدراسات في كل المستجدات المتعلقة بالواقع الإفتائي.


وأضاف «رشاد» على هامش ورشة "ظاهرة الفتاوى العشوائية".. نحو تفعيل دور المؤسسات الدينية لمواجهة الفوضى الإفتائية، التي نظمها المؤشر العالمي للفتوى ضمن فعاليات الندوة الدولية الأولى لدار الإفتاء المصرية، أن هناك إشكالية ترتبط بالفتوى وعلاقتها بالأجيال، فدعاة السوشيال ميديا تمكنوا من حصد ملايين المتابعين لقدرتهم على الوصول لعقلية واهتمامات الشباب والأجيال الجديدة.


وفيما يتعلق بالشائعات في الفتاوى، لفت إلى أن كثيرًا من الناس ممن يفتون عبر السوشيال ميديا يكون هدفهم تسليع الفتوى والكسب المادي دون النظر إلى طبيعة الفتوى أو الآثار المترتبة عليها؛ فالخطر الذي يهدد العالم الآن يدور حول التصارع التكنولوجي والمعلومات المضللة والخاطئة.


واقترح في نهاية كلمته تجميع المؤثرين عبر السوشيال ميديا داخل دار الإفتاء وإعادة تأهيلهم من جديد وتوجيه أفكارهم بطريقة صحيحة.

واقترحت الدكتورة إلهام شاهين، الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية لشئون الواعظات وأستاذة العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، تدشين منصة إلكترونية للكشف عن زيف الفتاوى المغلوطة،


ولفتت د. إلهام شاهين إلى أننا نتفق مع الجميع أن الأمر ليس وليد اليوم أو اللحظة وليس عشوائيًّا بل مخطط وممنهج، فيجب أن نكون على قدر هذه المسئولية وهذا التحدي، ففكرة تكميم الأفواه وإصدار تشريعات وقوانين تعد من سبيل الأحلام، فإذا طبقناه داخل مصر لم نتمكن من تطبيقه على من هم خارج مصر، ولكن المهم هو دورنا كمؤسسات إفتائية رسمية.


واقترحت شاهين تدشين دار الإفتاء والأزهر الشريف لمنصة إلكترونية باسم "صحة فتوى" تبين زيف وكذب بعض الفتاوى المغلوطة وتحذير المواطنين منها، وعمل ورش عمل للإعلاميين المعنيين بالملف الديني وتدريبهم وتأهيلهم على أهمية التأكد من مصادر الفتوى الصحيحة قبل نشرها للجمهور.

مقالات مشابهة

  • بعد ساعات من وفاته.. نبيل الحلفاوي يتصدر تريند "جوجل"
  • رشاد حامد يكشف دور إسرائيل «الخفي» في استيلاء الإرهابيين على السلطة بسوريا ويفند الأسباب
  • رغم وفاته.. صلاح السعدني يتصدر تريند "جوجل"
  • وليد رشاد: معظم مفتي السوشيال ميديا هدفهم تسليع الفتوى والكسب المادي
  • مضاعفات صحية| نداء عاجل من مفيدة شيحة بسبب ترند كيس البطاطس
  • لهذا السبب.. عمرو الليثي يتصدر تريند "جوجل"
  • ترند كيس الشيبسي: خطر يهدد صحتك.. تعرف على الأضرار المخفية!
  • هاجم محمد سعد و"جعفر العمدة".. لطفي لبيب يتصدر التريند بتصريحاته
  • الموزع الموسيقي إسلام ساسو يعلن إصابته بانزلاق غضروفي
  • استشاري طب أطفال: أعراض نزلات البرد تظهر خلال 3 أيام من الإصابة