كشف الفنان عماد رشاد حقيقة إصابته بانزلاق غضروفي، مشيرا إلى أنه كان لا يستطيع تحريك رقبته أو ذراعه لكنه لم يصاب بإنزلاق.

 

 

قال عماد رشاد في تصريحات تلفزيونية "مكنش عندي انزلاق غضروفي، هو كان في حاجة مش فاهمها، مكنتش قادر أرفع رقبتي ولا أحرك دراعي وبالصدفة صديق قاللي على دكتور عملّي جلسة اسمها التردّد الحراري وبقيت أحسن".

تابع قائلا: "ذهبت إلى هذا الطبيب، وعمل لي جلسة علاج طبيعية لمدة خمس دقائق، ومن بعدها تمكنت من تحريك رقبتي وخف الألم في ذراعي".

 

كما تحدث عن مشاركته مع الفنانة منه شلبي في فيلم الهوية سلطان قائلا:'منة شلبي مش زميلة، هي تعرف بنتي من وهما أطفال، طول عمري بتكعبل في منة في البيت عندنا”.

 

وتابع عماد: “أنا كنت شايفها زي بنتي وهي شايفاني زي أبوها، كنا بنعمل بروفة ودموعنا نزلت، المخرجة قالت فيه إيه؟ قالت لها إحنا مش بنمثل في الفيلم إحنا في واقع ده أبويا وأنا بنته”.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

وداعا أحمد قاعود.. فنان لا يخشى الشدائد وحارب مرضه بـ«الكاريكاتير»

بين مئات صور الكاريكاتير الرائعة تجد توقيع الفنان الراحل أحمد قاعود، الذي وثق معاناته فيها مع المرض، إذ وقف بهيئة مصارع شهم لا يخشى الشدائد في وجه المرض الذي صورته ألوانه بهيئة مرعبة، وبعد سنوات من الحرب والألم رحل «قاعود» في سلام وانتصر الوحش بضحكة خبيثة.

وفاة أحمد قاعود بعد صراع مع المرض

«أحمد قاعود صاحب ريشة مقاتلة وأعمال مميزة وملهمة، تكاد تكون توثيق لما مرت به البلاد في السنوات الماضية»، هكذا تحدث الفنان الكريكاتيري فوزي مرسي، الأمين العام للجمعية المصرية للكاريكاتير لـ«الوطن» عن زميله الراحل الذي توفي بعد معاناة طويلة مع المرض، موضحًا:«أحمد زميل عزيز مواليد 86 صاحب ريشة مقاتلة، أعماله كانت بتجسد كل صغيرة وكبيرة في مصر والوطن العربي، وبتؤرخ كل ما حدث في السنوات الماضية، ترك لنا إرثا فنيا وأعمالا تتسم بالإبداع مكانش بيخاف، وطني جدًا جدًا بيقاتل بشراسة عن طريق الكاريكاتير».

وعن لوحات الفنان الراحل أحمد قاعود قال «مرسي»:«كانت لوحاتها بتتسم بالجاذبية وأفكار واضحة بتوصل لكل شرائح المجتمع، مشاكل وآمال وطموحات عبر عنها، وبنفتخر بيها، وكان آخر معرض ليه بيت السناري تحت عنوان قاعود حدوتة مصرية كان سنة 2022».

مرض الفنان أحمد قاعود

حارب الفنان الكاريكاتيري الراحل أحمد قاعود مرضه لسنوات طويلة إذ كان مصابًا بـ التهاب العضلات المناعي، هو الوحش الذي حاربه في حلبة المصارعة كما ظهر في اللوحة التي رسمها عن نفسه، وعلى الرغم من أن هذا المرض أثر على حركته ومنعه من أشياء كثيرة منها حضور عدد من المعارض وفق «مرسي» الذي قال:« على الصعيد الشخصي كان محترم جدا ومكنش ليه مشاكل جانبية مركز في الشغل بس، الرسم والفن، وكان مقاتل ضد مرضه اللي منعه من حاجات كتير، لكن لم يتوقف عن فنه، قعد فترة طويلة في المستشفى ورجع تاني وكنا عايزين نعمله معارض أكتر لكنه كان بيتحرك بصعوبة جدا، وحاولنا نتواصل معاه كانت المدام ترد إنه كان في حالة صحية متسمحش ينزل غير إن بيته كمان كان بعيد».

أحمد قاعود متابع لكل الأحداث المحلية والعالمية 

حتى اللحظات الأخيرة تابع أحمد قاعود الأحداث أولًا بأول ورسم ما يدور بذهنة وأرائه، إذ ساند القضية الفلسطينية في أكثر من عمل:«كان متابع جدًا للاحداث كان بيرسم بشكل يومي، في الفترة الأخيرة رسم عن القضية الفلسطينية، واشتغل في عدد كبير من الصحف، آخر معرض شارك فيه كان الملتقى الدولي الثامن للكارتيكتير كان بلوحة لسمير غانم والفنانة دلال عبد العزيز»، وأيضًا كان له معرض أيام الثورة عن الشهداء.

مقالات مشابهة

  • شعبة المخابز: زيادات مرتقبة في أسعار العيش السياحي بعد تحريك أسطوانات الغاز
  • أزمة الخيار.. آيسلندا تواجه نقصا غير مسبوق بسبب ترند تيك توك
  • استشاري: على المصاب باضطراب ثنائي القطب أن يفصح لأهل الزوجة عن مرضه.. فيديو
  • وداعا أحمد قاعود.. فنان لا يخشى الشدائد وحارب مرضه بـ«الكاريكاتير»
  • سعر الريال السعودي اليوم يتصدر ترندات جوجل بالسعودية
  • عماد السالمي : لماذا تعادل النصر؟
  • مَن هو النائب خالد شلبي أمين تنظيم حزب مستقبل وطن؟
  • لهذا السبب.. عزت العلايلي يتصدر تريند "جوجل"
  • لهذا السبب.. إسماعيل ياسين يتصدر تريند "جوجل"
  • كاتب صحفي: الدولة ترفع شعار «المواطنة» لإعطاء كل مواطن حقه