صحيفة الاتحاد:
2025-01-17@23:34:26 GMT

درجات الحرارة تعاود الارتفاع غداً

تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT

إبراهيم سليم (أبوظبي) 

أخبار ذات صلة تركيب وحدتين إضافيتين من آلات إعادة التدوير في العين والظفرة الطقس المتوقع في الإمارات غداً

أدى امتداد منخفض جوي سطحي من الشرق، يصاحبه امتداد مرتفع جوي ضعيف في طبقات الجو العليا، إلى انخفاض بدرجات الحرارة تجاوز درجتين عن أمس الأول، إذ سجلت درجة الحرارة العظمى «أعلى درجة حرارة» مسجلة على الدولة هذا اليوم 42.

5 درجة مئوية في براكة 2 (منطقة الظفرة) الساعة 13:15 وحرس حدود الجزيرة (منطقة الظفرة) الساعة 14:30 بالتوقيت المحلي لدولة الإمارات، بينما بلغت أعلى درجة مسجلة على الدولة أول أمس 44.5 درجة مئوية، وتشير توقعات المركز الوطني للأرصاد إلى عودة درجات الحرارة للارتفاع التدريجي، غداً الجمعة.
وساد أمس طقس مغبر وغائم جزئياً إلى غائم أحياناً على بعض المناطق الشرقية والجنوبية، وتظهر السحب المنخفضة على الساحل الشرقي صباحاً، والرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة ونشطة إلى قوية أحياناً تكون مثيرة للغبار والأتربة، خاصة شمالاً وشرقاً، تؤدي إلى تدني مدى الرؤية الأفقية، والبحر مضطرب إلى متوسط الموج في الخليج العربي، وخفيف إلى متوسط الموج أحياناً في بحر عُمان.
ويتوقع المركز الوطني للأرصاد أن يسود اليوم طقس صحو إلى غائم جزئياً أحياناً، وتظهر السحب المنخفضة على الساحل الشرقي صباحاً، مع احتمال تكوَّن بعض السحب الركامية شرقاً وجنوباً بعد الظهر.. والرياح جنوبية شرقية إلى شمالية شرقية، خفيفة إلى معتدلة السرعة، تنشط أحياناً تكون مثيرة للغبار والأتربة، وسرعتها من 15 إلى 30 تصل إلى 40 كم/س، والبحر خفيف إلى متوسط الموج في الخليج العربي، وخفيف الموج في بحر عُمان.
ويتوقع المركز أن تعاود درجات الحرارة الارتفاع غداً الجمعة، حيث يسود طقس صحو إلى غائم جزئياً أحياناً، وتظهر السحب المنخفضة على الساحل الشرقي صباحاً، مع احتمال تكوُّن بعض السحب الركامية شرقاً وجنوباً بعد الظهر، قد يصاحبها سقوط أمطار، وتميل درجات الحرارة للارتفاع التدريجي، والرياح جنوبية شرقية تتحول إلى شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة، تنشط أحياناً تكون مثيرة للغبار والأتربة، وسرعتها من 15 إلى 30 تصل إلى 40 كم/س، والبحر خفيف الموج في الخليج العربي، وفي بحر عُمان.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: منخفض جوي سطحي درجات الحرارة الظفرة المركز الوطني للأرصاد الطقس درجات الحرارة الموج فی

إقرأ أيضاً:

احذر| المنازل الباردة تثير هذه المشاكل لدى كبار السن

كشفت دراسة جديدة أجرتها كلية الطب بجامعة هارفارد ومعهد ماركوس عن كيفية تأثير درجات الحرارة الداخلية على الصحة الإدراكية لدى كبار السن، حيث يعمل كبار السن بشكل أفضل عند درجة حرارة تتراوح بين 20 و24 درجة مئوية (68 إلى 75 درجة فهرنهايت)، والانحراف عن هذا النطاق، وخاصة في الظروف الباردة، يضاعف من مشاكل الانتباه.

احذر من فعلها.. خطأ في الاستحمام بالشتاء يسبب الوفاةمختلفة وسهلة.. طريقة عمل الدجاج المندي مع الأرز البسمتي


بالنسبة للكثيرين، قد يبدو منظم الحرارة مجرد أداة تافهة لضبط مستوى الراحة. ومع ذلك، بالنسبة لكبار السن، فإن الحفاظ على درجة حرارة داخلية مثالية يمكن أن يؤثر بشكل كبير على قدرتهم على التركيز والبقاء في حالة ذهنية حادة،  تسلط دراسة جديدة أجراها معهد هيندا وآرثر ماركوس لأبحاث الشيخوخة، بالتعاون مع كلية الطب بجامعة هارفارد، الضوء على كيفية تأثير درجة الحرارة الداخلية على الوظائف الإدراكية بين كبار السن، حتى في البيئة المألوفة في منازلهم.

يأتي هذا البحث في وقته المناسب بشكل خاص مع تفاقم أنماط درجات الحرارة المتطرفة على مستوى العالم بسبب تغير المناخ،  وهو يؤكد على ضرورة إنشاء بيئات يتم التحكم في درجة حرارتها لدعم الصحة الإدراكية للسكان المسنين.


المناخ الداخلي المثالي
وقد تابعت الدراسة التي استمرت لمدة عام 47 من كبار السن الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا فأكثر في بيئاتهم المنزلية، واكتشف الباحثون أن الأداء الإدراكي، وخاصة الانتباه، بلغ ذروته في نطاق درجة حرارة 20-24 درجة مئوية (68-75 درجة فهرنهايت)، وكان الانحراف عن هذا النطاق بمقدار 4 درجات مئوية فقط (7 درجات فهرنهايت) مرتبطًا بمضاعفة احتمالية إبلاغ المشاركين عن صعوبات في الحفاظ على التركيز.

ومن المثير للاهتمام أنه في حين أثرت درجات الحرارة الساخنة والباردة على الوظائف الإدراكية، كان للظروف الأكثر برودة تأثير سلبي أكثر وضوحًا، فقد أفاد المشاركون الذين عاشوا في بيئات باردة بوجود تحديات أكبر في التركيز مقارنة بمن عاشوا في بيئات أكثر دفئًا، وتُظهِر هذه النتيجة الأهمية الحاسمة للتدفئة الكافية خلال فصل الشتاء بالنسبة لكبار السن.


لماذا تعتبر درجة الحرارة مهمة؟
تصبح الأجسام المتقدمة في السن أقل كفاءة في تنظيم درجة الحرارة، وهي نقطة ضعف تتفاقم غالبًا بسبب الحالات الصحية المزمنة وبعض الأدوية، وقد يؤدي هذا الانخفاض في القدرة على الحفاظ على التوازن الحراري إلى عدم الراحة الجسدية وضعف الإدراك، وخاصة في مجالات مثل الانتباه والذاكرة.

وأكد الدكتور أمير بني سعدي، المؤلف الرئيسي للدراسة، على أهمية هذه النتائج، قائلاً: "يُظهر بحثنا كيف تؤثر العوامل البيئية، مثل درجة الحرارة الداخلية، بشكل عميق على الصحة الإدراكية لدى كبار السن، ومع ارتفاع درجات الحرارة العالمية، سيكون ضمان الوصول إلى المساحات التي يتم التحكم في درجة حرارتها أمرًا ضروريًا لحماية الصحة العقلية لكبار السن".

وأجرى المشاركون في الدراسة، الذين بلغ متوسط أعمارهم 79 عاماً، أكثر من 17 ألف استبيان طوال فترة الدراسة، وقد وثقت هذه الاستبيانات مستويات الراحة الحرارية والأداء الإدراكي لديهم، والجدير بالذكر أن معظم المشاركين كانوا يعيشون في مساكن خاصة حيث يمكنهم تنظيم درجات الحرارة الداخلية، مما يجعل النتائج أكثر أهمية.

وإذا واجه الأفراد الميسورون نسبيا تحديات معرفية بسبب تقلبات درجات الحرارة، فإن الفئات الضعيفة، مثل أولئك الذين يعيشون في مساكن معزولة بشكل سيئ ، من المرجح أن تكون أكثر عرضة للخطر.


المصدر: timesnownews

مقالات مشابهة

  • ناسا تكشف مفاجأة عن ارتفاع درجات الحرارة في 2024.. ما السبب؟
  • خبر سار من الأرصاد الجوية التركية للسياح والمقيمين
  • احذر| المنازل الباردة تثير هذه المشاكل لدى كبار السن
  • انخفاض درجات الحرارة - أحوال طقس فلسطين اليوم
  • درجات الحرارة والطقس المتوقع ليوم الجمعة 17 يناير 2025
  • انخفاض درجات الحرارة وأمطار محتملة
  • حتى هذا الموعد.. أمطار مسائية خفيفة على أجزاء من مكة المكرمة
  • جازان الأعلى.. بيان بدرجات الحرارة الصغرى على مدن المملكة
  • تعرّف على حرارة الغرفة المثالية لكبار السن
  • درجات الحرارة في مدن المملكة العربية السعودية اليوم