القاهرة الإخبارية: استهدافات متكررة لخيام النازحين شرقي خان يونس
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في خان يونس، إن الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفت مدرسة تؤوي مجموعة من النازحين بمدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد 5 فلسطينيين وإصابة عدد كبير.
وأضاف «جبر»، خلال رسالة على الهواء، أنه في جنوب قطاع غزة لازالت الطائرات الحربية والمدفعية الإسرائيلية تستهدف مناطق واسعة في هذه المناطق ما أدى إلى ارتقاء ما يقارب 13 شهيدا خلال الساعة الماضية في عدة استهدافات متكررة بالمناطق الشرقية لخان يونس وبالقرب من خيام تؤوي نازحين فلسطينيين.
وأشار إلى أن المدفعية الإسرائيلية تواصل قصف المناطق الشمالية لخان يونس، حيث توغلت الآليات العسكرية الإسرائيلية منذ يومين، ولازالت تتواجد في محيط هذه المنطقة، وفي منطقة أبراج مدينة حمد السكنية الواقعة في الشمال الغربي لمدينة خان يونس.
ولفت إلى أنه قبل دقائق من الآن تقدمت هذه الآليات المتواجدة في تلك المنطقة، وبدأت بالدخول لعمق المنطقة الإنسانية وهي «المواصي» التي يدعي الاحتلال الإسرائيلي بأنها «آمنة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خان يونس فلسطين غزة جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: جيش الاحتلال الإسرائيلي حاول التوغل برا في جنوب لبنان
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من بيروت، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي استمر في عدوانه الواسع على الأراضي اللبنانية، إذ استهدف الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت بغارتين جويتين، بعد أن أطلق تحذيراً للمدنيين في المناطق المستهدفة قبل الاستهداف بنصف ساعة.
الجنوب اللبناني شهد سلسلة من الاعتداءات العنيفة تحت غطاء جوي من جيش الاحتلالوأضاف «سنجاب»، خلال مراسلته للقناة، أن الجنوب اللبناني شهد سلسلة من الاعتداءات العنيفة تحت غطاء جوي من جيش الاحتلال، إذ كانت الاشتباكات على أشدها في مختلف الجبهات، وخاصة في محيط بلدة الخيام، التي شهدت محاولات حثيثة من قبل جيش الاحتلال للتقدم نحوها، وسط صمود عناصر المقاومة المتواجدين هناك.
حاول جيش الاحتلال التوغل برياً لبلدة البياضةوأكد مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه لليوم الرابع على التوالي، تتواصل الاشتباكات العنيفة بين قوات الاحتلال الإسرائيلي وعناصر حزب الله في جنوب لبنان، كما حاول جيش الاحتلال التوغل برياً لبلدة البياضة، في مسعى من قبل قوات جيش الاحتلال للوصول إلى الطريق الساحلي، إذ أنه بمجرد الوصول إليه يمكن عزل بلدة الناقورة الجنوبية عن مدينة صور اللبنانية.