جنيفر لوبيز تتابع إجراءات طلاقها من بن أفليك وتتقدم بأوراقها لإنهاء العلاقة بينهما
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
جنيفر لوبيز.. تزايدت عمليات البحث عبر محرك البحث جوجل عن المطربة العالمية «جينيفر لوبيز»، وذلك عقب إعلان تقدمها بطلب الطلاق بشكل رسمي من بن أفليك، تزامنا مع حلول الذكرى السنوية الثانية لحفل زفافهما في جورجيا.
ويشار أن «لوبيز» تقدمت بطلب الطلاق الرسمي بنفسها دون الاستعانة بمحامٍ، إلى المحكمة العليا لمقاطعة لوس أنجلوس، متنازلة عن حقها في الحصول على النفقة الزوجية، وطلبت من القاضي رفض منحها لـ«آفليك»، ولتختتم فصولا من علاقتها بـ«أفليك» التي استمرت أكثر من 20 عاما، منها عامين زواج.
وشهد عام 2022 حفل زفاف أسطوري لـ زواج جينيفر لوبيز من وأفليك، بعد قصة حبل دامت لـ 20 عام، وأقيم الحفل في لاس فيجاس، ارتدت خلاله 3 فساتين زفاف، وبحضور أبناءهما، من زيجاتما السابقتين، ولتنتهي قصة الحب بالانفصال، وسيكون هذا الطلاق الرابع لـ«لوبيز»، والثاني لـ«أفليك».
زيجات في حياة جينيفر لوبيزوعرف الثنائي بين محبيهما ومن الإعلام العالمي بـ اسم «بينيفر» نظرا لكونهما ثنائي مميز في عالم المشاهير منذ عام 2001، بسبب علاقتهما التي تميزت بالود والرومانسية، إلى جانب ما رافق تلك العلاقة من اهتمام من المصورين ومتابعة في الإعلام لسياراتهما الفاخرة وخاتم خطوبة كبير من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط، لكنهما ألغيا حفل زفافهما فجأة في 2003 وانفصلا بعد بضعة أشهر، على إثر فشل فيلمهما «جيجلي».
وتزوجت جينيفر لوبيز بعد انفصالها عن وأفليك في عام 2003، 3 مرات، الأولى كانت من الممثل الكوبي أوجاني نوا عام 1997، ولم تستمر عاما، والثانية من «كريس جود»، وكان أطولها زيجاتها من المغني اللاتيني مارك أنتوني، زوجها الثالث، والذي استمرت علاقتها به 10 أعوام وأنجبت منه ابنين، في حين تزوج أفليك، من الممثلة جنيفر جارنر ثم طلقها فيما بعد، وأنجب منها أبناءه الثلاثة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز طلاق جينيفر لوبيز جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
خلال اتصال بينهما.. وزير خارجية مصر أكّد للراعي دعم بلاده للبنان
زار رئيس حزب "الحوار الوطني" النائب فؤاد مخزومي، يرافقه المستشارة السياسية كارول زوين، البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في بكركي لبحث مستجدات الحرب على لبنان. وأكد مخزومي على أهمية دور البطريرك كمرجعية وطنية تدعم الوحدة الوطنية واستقامة الدولة.
وشدد مخزومي على أهمية وقف الحرب، معتبرًا أن الخطوة الأولى في هذا الاتجاه تبدأ بانتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة شرعية، مما يتيح للبنان الاستفادة من الدعم الإقليمي والدولي، وآخره ما صدر عن القمة العربية الإسلامية في الرياض، التي أكد مخزومي أنها تبرز حرص الدول الصديقة على مساعدة لبنان.
كما تناول مخزومي ملف النازحين، مؤكدًا على ضرورة تنظيمه بما يحافظ على المجتمع والسلم الأهلي، رافضًا مقترحات نقل طلاب بيروت من مدارسهم الرسمية، واعتبرها مخططات تهدف إلى تهجيرهم خارج العاصمة.
كما تلقى الراعي اتصالا هاتفيا من وزير خارجية مصر بدر عبد العاطي، الذي وصل اليوم في زيارة الى لبنان، معتذرا عن "عدم تمكنه من الحضور الى الصرح البطريركي، ناقلا "وقوف مصر الى جانب الشعب اللبناني"، مثنيا على "دور غبطته المهم، وخصوصا في موضوع انتخاب رئس للجمهورية"، الذي تمناه عبد العاطي "أن يحصل سريعا".
بدوره، شكر البطريرك الراعي، لـ"الوزير عبد العاطي الدعم والمساعدات التي تقدمها مصر إلى الشعب اللبناني"، وحمله الشكر الى الرئيس عبد الفتاح السيسي والبابا تواضرس الثاني، والشيخ الأزهر. (الوطنية للإعلام)