300طالب يطعن في مادة إدارة الأعمال
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
اختتمت مساء اليوم الادارة المركزية الازهرية بمحافظة الاسكندرية، تقديم طلاب الثانوى الازهرى للطعون ووصل عددهم 300 طالب طعون على نتيجة 1220 مادة لادارة أعمال منظومة الطعون الإلكترونية للشهادة الثانوية الأزهرية للعام الدراسي 2023/2024 الدور الأول.
300 طالب ثانوى ازهريىيطعن نتجية 1220 مادة بالاسكندرية
وينعقد الطعون، برئاسة الدكتور عبد العزيز أبو خزيمة، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الإسكندرية الأزهرية.
وقالت المهندسة وفاء حسن جويد، مدير إدارة الكمبيوتر التعليمي والمشرف على منظومة الطعون، في تصريحا خاص ل" بوابة الوفد"، إن اليوم الأربعاء هو اليوم الأخير للاطلاع على الأوراق وختام طعون للدور الأول، مشيرة إلى أن العمل لن ينتهي إلا بعد أن يتاح لجميع الطلاب الاطلاع على أوراق إجاباتهم.
وأوضحت جويد، أن منظومة الطعون الإلكترونية سارت بسلاسة وشفافية، حيث تمكن جميع الطلاب البالغ عددهم نحو 300 طالبًا حتى صباح اليوم تقديم الطعون على نتيجة 1220 مادة وتم فحص الطعون بدقة وعناية.
من جانب اخر تفقد أيمن جاويش، مدير عام المواد الثقافية ورعاية الطلاب، روضة سموحة النموذجية، مؤكدًا دعمه الكامل لفريق الجودة، وحثهم على بذل المزيد من الجهد لتحقيق أفضل النتائج والحصول على الاعتماد.
وشهد اللقاء حضور ابتسام درويش، مدير إدارة الجودة وأعضاء الدعم الفني وفريق الجودة بروضة سموحة، وتم خلال اللقاء مناقشة سبل تطوير العمل في مجال الجودة وتذليل العقبات التي تواجه المعاهد في مسيرتها نحو الحصول على الاعتماد.
وخلال انعقاد ورشة عمل (إعداد وثائق المراجعة الخارجية) في معمل الكمبيوتر التعليمي، شدد جاويش، على أهمية دور إدارة الجودة والدعم الفني في رفع كفاءة العملية التعليمية وتطوير أداء المعلمين والطلاب، مشددًا على ضرورة توفير كافة الإمكانيات اللازمة لتحقيق هذا الهدف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية الإدارة المركزية الأزهرية طعون الطلاب منظومة الطعون الإلكترونية الثانوية الأزهرية
إقرأ أيضاً:
خبير أجنبي ومحاسبة وتقييم.. 3 مطالب زمالكاوية لإصلاح منظومة التحكيم
تابع مجلس إدارة نادي الزمالك الأخطاء التحكيمية الجسيمة التي شهدتها بعض مباريات النسخة الحالية من مسابقة الدوري المصري الممتاز موسم 2024-2025، والتي أثرت بشكل مباشر على نتائج تلك المباريات، لتؤكد على استمرار المستوى المتدني لمنظومة التحكيم منذ بداية الموسم.
مجلس إدارة نادي الزمالك كان يعتقد أن صوت الحق والعدل هو الذي يُحترم وليس التلويح بالتهديد والاستقواء ولكن للأسف وفي الآونة الأخيرة ومنذ بداية الموسم الكروي الحالي ونحن نرى أشياءً ليس لها علاقة بالعدل ولا الحق ، وهو ما تسبب في حالة من الغضب العارم لدى جماهير القلعة البيضاء خاصة في ظل حالة اللا مبالاة والتجاهل التام لتلك الأخطاء من جانب المسؤولين عن كرة القدم المصرية.
ويريد مجلس إدارة نادي الزمالك تذكير المسؤولين عن كرة القدم في مصر بالتعهدات التي أعلنوها قبل انطلاق الموسم الجاري، وإخطارهم بوجود أزمة حقيقية في التحكيم منذ بداية الموسم، و طالبت العديد من الأندية وعلى رأسها الزمالك بسرعة حلها، خاصة أن ما يحدث من تكرار للأخطاء يؤكد عدم متابعة المسؤولين عن المسابقات للمباريات.
وتم الاتفاق بحضور جميع أندية الدوري ورئيس اتحاد الكرة ورئيس رابطة الأندية على إسناد رئاسة لجنة الحكام لخبير أجنبي، وهذا لم يحدث حتى الآن دون سبب واضح، وهو ما يثير مخاوف نادي الزمالك بأن ما يحدث من أخطاء فجة أمر مقصود لإبعاد نادي الزمالك عن المنافسة.
الأخطاء التحكيمية التي شهدتها مباريات الدوري الممتاز رأت العديد من الأندية أنها متعمدة لصالح نادي واحد حصل على العديد من النقاط غير المستحقة نتيجة لتلك الأخطاء التي يرتكبها الحكام دون خوف ولا خشية من محاسبة، وهو ما يقتل المنافسة العادلة بين جميع الأندية المشاركة في المسابقة، وبالطبع يقلل من قيمة المسابقة الأكبر والأقدم في المنطقة.
لا يخفي على أحد أن دورينا- للأسف- سبقته دوريات أخرى عديدة أصبحت أكثر احترافية ومراعاة للعدالة حتى أصبحت مبارياتنا وما بها من أخطاء تحكيمية فادحة مثار سخرية كل الاستديوهات في البلاد المجاورة، ورغم تقديم العديد من الوعود بإقامة مسابقة عادلة والوقوف على مسافة واحدة من جميع الأندية، إلا أن الواقع يؤكد أن الأمور تسير إلى الأسوأ.
لذلك يطالب نادي الزمالك بالآتي:
سرعة التعاقد مع خبير أجنبي لقيادة التحكيم المصري لإنقاذ ما تبقى من الموسم.
محاسبة الحكام المخطئين وإبعادهم عن المباريات في الفترة المقبلة.
إعادة تقييم جميع الحكام المسؤولين عن إدارة المباريات.
نحن أكبر قلعة رياضية في مصر جماهيرنا بالملايين في كل مكان بالعالم ..سوف يكون بياننا هذا هو الحد الفاصل بين الحق والظلم فإذ لم يلتزم الجميع بمفاهيم الحق فلنا موقف أخر ومعنا كل الشرفاء والمخلصين من جمهور الزمالك وجماهير الأندية الأخرى المتضرره من تلك المنظومة التي لا تراعي إلا نادياً واحداً فقط.