ليتحقق السلام في #اليمن فإنه لا بد أن يفهم العالم أولاً أين المشكلة وما هو العائق امام تحقيق ذلك!
فالتحالف ليس عائقا ولا الحكومة الشرعية هي العائق، ولا مشكلة في الانتقالي ولا المؤتمر ولا الاصلاح والا الناصريين ولا الاشتراكي ولا السلفيين ولا جماعة التبليغ، ولا المستقلين!
المشكلة ليست في الوسيط الاممي ولا الوسطاء الاقليميين سعوديين كانوا او عمانيين، ولا في المبعوثين سواء كان مبعوث اممي او امريكي، ولا في المبعوثين السابقين ولا اللاحقين!
المشكلة ايضا ليست في الشعب في الشمال ولا في الجنوب، وليست في الخليج لا #السعودية ولا #الامارات، ولا مشكلة في المقاومة الوطنية ولا في قوات العمالقة ولا المقاومة الجنوبية ولا الجيش في مارب ولا في جبهات الحدود في صعدة والجوف وحجة !
اقرأ أيضاً الحكومة توجه طلبا جديدا لإطلاق أرصدة ”اليمنية” برلماني يمني بصنعاء يكشف عن فرض أولوية ملحة لاتقبل التأجيل وفاصل زمني مهم الحكومة اليمنية توجه طلبا جديدا للصين بإغلاق منصات المليشيا في ”تك توك” وبكين تتجاوب البحسني يوجه بتفعيل العمل الاستخباراتي في 4 محافظات يمنية تعثر انتقال بعثة منتخبا اليمن الأول والأولمبي إلى مصر مكتب المبعوث الأممي إلى اليمن يصدر بيانا جديدا قبيل جلسة مرتقبة لمجلس الأمن البنك المركزي اليمني يعتمد لوائح جديدة تسمح بتقديم الخدمات المصرفية عبر الهواتف بنهاية العام الجاري دفعها سعودي.. مسؤول في حكومة المليشيا يشتري أرضية في صنعاء بنحو نصف مليار ”وثيقــــة” المبعوث الأمريكي إلى اليمن يكشف عن إتفاق هدنة جديد وآخر مستجدات صرف المرتبات المليشيا تبدأ إجراءات جديدة لحجب فيسبوك وتويتر ويوتيوب وتدشن ”قاهر بوك وزلزال تيوب” بدلا عنها مليشيا الحوثي تتخذ أول إجراء قضائي بحق المختطفة فاطمة العرولي مليشيا الحوثي تؤجر أسطح المدارس الحكومية لتجار الطاقة الشمسية بمبالغ خيالية
المشكلة كلها في الحوثية كمنهج ارهابي ومليشيات دموية وفكر عنصري جاهل متخلف، وعقلية مقفلة مفتاحها في جيب الولي الفقيه في طهران، المشكلة لدى عصابة حاول كل اليمنيين منذ ٢٠٠٤م الوصول معها لحل وعجزوا وكلما هادنوها او تساهلوا معها ذبحتهم وهجرتهم وقتلتهم وجعلتهم يدفعون ثمن حسن نواياهم من دماءهم واموالهم وحقوقهم وكرامتهم!!
المشكلة هي الحوثي ولا حل لها الا بالصميل الاخضر ومن يكذب قولي فليجرب حظه معهم وسيندم كما ندم كل من جرب من قبله والسلام.
#الحوثي_يسرق_الرواتب
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: ولا فی
إقرأ أيضاً:
استطلاع يكشف تراجعا جديدا في شعبية ترامب.. وصلت لأدنى مستوياتها
كشف استطلاع حديث أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يواجه تراجعًا واضحًا في شعبيته، لتصل إلى أدنى مستوياتها منذ تنصيبه للمرة الثانية في 20 كانون الثاني / يناير.
وخلص الاستطلاع، الذي أجرته وكالة رويترز بالتعاون مع مؤسسة إبسوس شمل أكثر من 4300 شخص واستمر على مدى ستة أيام، خلص إلى أن 42 بالمئة فقط من الأمريكيين يعبرون عن رضاهم تجاه أداء ترامب.
وتمثل النسبة تراجعا تدريجيا عن أرقام سابقة، إذ بلغت 47 بالمئة عقب تنصيبه، وانخفضت إلى 43 بالمئة قبل ثلاثة أسابيع، لتصل الآن إلى 42 بالمئة، في إشارة إلى موجة فقدان ثقة متزايدة.
ويعزو مراقبون هذا الانحدار في التأييد إلى الخطوات الواسعة التي اتخذها ترامب في سبيل توسيع صلاحياته الرئاسية، عبر توقيع عشرات الأوامر التنفيذية منذ بداية ولايته، وهذه الأوامر أثارت قلقًا سياسيًا وشعبيًا واسعًا، خاصة أنها طالت مؤسسات حيوية تشمل الجامعات ومكاتب المحاماة، وحتى المتاحف والمسارح الوطنية.
ورغم محاولات ترامب تصوير تلك الإجراءات كجزء من إصلاح شامل للدولة، يرى غالبية الأمريكيين أن هذه القرارات تتجاوز حدود السلطة، فقد أكد 83 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع على ضرورة التزام الرئيس بقرارات القضاء الفيدرالي، حتى لو لم يتفق معها، خصوصًا بعد تقارير عن انتهاك إدارته لأمر قضائي يمنع ترحيل مهاجرين يُشتبه في ارتباطهم بعصابة فنزويلية، دون إتاحة حق الطعن.
كما أثار قرار ترامب بحجب التمويل عن بعض الجامعات، مثل جامعة هارفارد التي خسرت أكثر من ملياري دولار من الدعم الفيدرالي، موجة رفض داخل الشارع الأمريكي. وعبّر 57 بالمئة من المستطلعة آراؤهم – بينهم ثلث الجمهوريين – عن رفضهم لفكرة استخدام التمويل كأداة للضغط السياسي، خاصة حين يتعلق الأمر بالخلافات حول إدارة الجامعات.
ولم يقتصر الجدل على التعليم، بل امتد إلى الثقافة والفن، إذ صرّح 66 بالمئة من المشاركين بأنهم لا يرون من المناسب تدخل الرئيس في شؤون المتاحف والمسارح. وكان ترامب قد وجّه أوامر إلى مجمع "سميثسونيان" الثقافي لإزالة محتويات وصفها بأنها "أيديولوجية غير ملائمة".
أما في الملفات الجوهرية مثل الهجرة والضرائب والتضخم، فكانت نتائج الاستطلاع سلبية على نحو لافت. ففي ملف الهجرة تحديدًا، انقسم المشاركون بين 45 بالمئة مؤيدين و46 بالمئة رافضين، وهو ما يعكس حالة استقطاب حادة حول سياسات ترامب.
إلى ذلك، كشفت النتائج أن نحو 59 بالمئة من الأمريكيين – بمن فيهم ثلث الجمهوريين – يعتقدون أن صورة الولايات المتحدة على الساحة الدولية تدهورت في ظل الإدارة الحالية. كما عبر 75 بالمئة من المشاركين عن رفضهم لاحتمال سعي ترامب إلى الترشح لولاية رئاسية ثالثة، رغم القيود الدستورية الصريحة التي تمنع ذلك. اللافت أن 53 بالمئة من الجمهوريين المشاركين أيدوا هذا الرفض.