طريقة تحضير المسقعة.. وصفة لذيذة وسهلة
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
طريقة تحضير المسقعة.. وصفة لذيذة وسهلة.. تُعد المسقعة من الأطباق التقليدية الشهيرة في المطبخ العربي، حيث تتميز بمزيج رائع من الخضروات الطازجة والتوابل الغنية بالنكهات. تُقدم المسقعة كوجبة لذيذة ومغذية، وتحظى بشعبية كبيرة في العديد من البلدان. تحضير المسقعة في المنزل هو فرصة مثالية لاستكشاف الطعم الأصيل لهذا الطبق الشهير، بالإضافة إلى الاستمتاع بعملية الطهي البسيطة التي يمكن لأي شخص إتقانها.
- 2 حبة باذنجان متوسطة الحجم، مقطعة إلى مكعبات
- 2 حبة كوسا متوسطة الحجم، مقطعة إلى شرائح
- 1 فلفل أحمر حلو، مقطع إلى شرائح
- 2 بصل متوسط الحجم، مفرومين
- 3 حبات طماطم، مقشرة ومقطعة إلى مكعبات
- 1 فلفل أخضر حلو، مقطع إلى شرائح
- 3 فصوص ثوم، مفرومة
- ملح وفلفل أسود حسب الذوق
- 2 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون
- 1 ملعقة صغيرة من الكمون المطحون (اختياري)
- بقدونس مفروم للتزيين (اختياري)
- عصير ليمونة واحدة
1. سخن زيت الزيتون في مقلاة على نار متوسطة، وأضف البصل المفروم وقلّبه حتى يصبح شفافًا وطريًا.
2. أضف الثوم المفروم واستمر في التقليب لمدة دقيقة حتى تفوح رائحته.
3. أضف قطع الباذنجان والكوسا إلى المقلاة، وقلّبها مع البصل والثوم حتى تتساوى في القوام وتبدأ في النضج.
4. أضف الفلفل الأحمر والفلفل الأخضر واستمر في التقليب لمدة دقيقة أخرى.
5. أضف الطماطم المقطعة، الملح، الفلفل الأسود، والكمون إذا كنت تفضل استخدامه، وقلّب المكونات جيدًا حتى تتجانس.
6. غطِّ المقلاة واترك المكونات تطهى على نار منخفضة لمدة 15-20 دقيقة، حتى تنضج الخضروات وتختلط النكهات.
7. بعد نضوج المسقعة، أضف عصير الليمون وامزجها جيدًا. قدم المسقعة ساخنة مع الخبز العربي أو الأرز، وزيّنها بالبقدونس المفروم حسب الرغبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المسقعة طريقة عمل المسقعة طريقة تحضير المسقعة وصفة لذيذة وسهلة
إقرأ أيضاً:
الرافدين والرشيد.. هل الدمج مشروع إصلاحي أم وصفة تعقيد؟
10 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: في بلدٍ أنهكته الأزمات، ووسط مشهد مصرفي تتزاحم فيه التحديات مع التعقيدات السياسية، أعلنت الحكومة العراقية نيتها دمج مصرفي الرافدين والرشيد، في خطوة تُسوّق على أنها حجر الأساس لإصلاح مصرفي واسع النطاق.
لكن هذا الإعلان لا يأتي في فراغ، بل في لحظة حساسة يشهد فيها الاقتصاد العراقي صراعًا صامتًا بين ضغوط دولية لوقف تدفق الدولار نحو الخارج، وتطلعات داخلية لتحرير القطاع المالي من بيروقراطيته الثقيلة.
وأعلنت الحكومة العراقية عن مشروع جديد يهدف إلى دمج مصرفي الرافدين والرشيد، وهما من أكبر المصارف الحكومية في البلاد، ضمن خطة إصلاح شاملة لإعادة هيكلة القطاع المصرفي. وذكرت أن هذه الخطوة تأتي في سياق “خريطة طريق” لإصلاح الاقتصاد الوطني وتعزيز التنمية المستدامة.
ما بين ضغوط أميركية متزايدة على الدولار العراقي، وحاجة مُلحّة لشمول مالي أوسع، تقف الحكومة العراقية عند مفترق طرق حرج: إما أن تنجح في إعادة هيكلة أكبر مصرفين حكوميين ليشكّلا منصة انطلاق نحو نظام مالي حديث، أو أن تفشل في مشروع طموح قد يفضي إلى مزيد من التشظي وانعدام الثقة، فبين تعقيدات البنية التحتية والموارد البشرية الضعيفة، تتوارى تحديات أعمق، من غياب الشفافية إلى هشاشة الرقابة.
يبدو المشروع ظاهريًا كخطوة جريئة، لكنه في الواقع مغامرة قد تفتح أبوابًا غير متوقعة، ما لم يُصغ بإحكام على قاعدة مؤسسية وتشريعية واضحة. فهل تملك الدولة العراقية رفاهية التجريب في أهم أدوات سيادتها المالية؟ وهل سيعبر هذا الدمج من كونه مجرّد “ورقة إصلاحية” إلى بنية فعلية تعيد الثقة إلى الشارع العراقي؟
عامر العضاض، مستشار رئيس الوزراء والمدير التنفيذي لخلية إدارة الإصلاح، صرح بأن المشروع جزء من سياسة استراتيجية أكبر تشمل دعم رأس المال البشري وتوفير بيئة قانونية وتنظيمية جاذبة. وأكد أن البنك الدولي يدعم المشروع، في حين أشار خبراء مصرفيون إلى استعانة الحكومة بشركة “Oliver Wyman” لتقديم خارطة تقنية للدمج تشمل إعادة تقسيم مصرف الرافدين وإنشاء كيان جديد يُدمج تدريجيًا مع الرشيد.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts