بوابة الوفد:
2025-01-22@22:59:50 GMT

عمليات القسام ضد جيش الاحتلال في اليوم الـ 320

تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT

تواصل كتائب الشهيد عز الدين القسام لليوم الـ 320 على التوالي، التصدي لقوات الاحتلال الصهيونية المتوغلة في عدة محاور من قطاع غزة، والتي أسفرت حتى اللحظة عن مقتل المئات من ضباط وجنود العدو وإصابة عشرات الآلاف، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً.

 

 أصدر اليوم الأربعاء 16 صفر 1446هـ ، الموافق 21 أغسطس 2024م، الإعلام العسكري لكتائب القسام عدداً من البلاغات العسكرية حول الاشتباكات الضارية التي يخوضها مجاهدينا مع قوات العدو بالعبوات الناسفة والقذائف المضادة للدروع والأفراد.

 

كتائب القسام: اشتباكنا مع قوة صهيونية خاصة غرب رفح

 

وقد نشرت كتائب القسام مقطع فيديو تضمّن مشاهد من عملية إطلاق النار التي نفذها مجاهدو القسام بتاريخ 11-08-2024 قرب مغتصبة  "ميحولا" بالأغوار الشمالية والتي أسفرت عن مقتل جندي صهيوني على الفور، و مشاهد أخرى من الاستيلاء على طائرة مسيرة من نوع "Evo Max" خلال قيامها بمهام استخبارية شمال غرب مخيم النصيرات وسط القطاع، إضافة إلى مشاهد من استهداف جنود وآليات العدو في محاور القتال فى حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب القطاع.

 

وبدأت معركة طوفان الأقصى فجر السبت السابع من أكتوبر لعام 2023م بسلسلة من عمليات اقتحام المجاهدين للمغتصبات والمواقع العسكرية في غلاف غزة براً وبحراً وجواً، وقتل وأسر مئات الجنود والمغتصبين الصهاينة.

 

وفيما يلي متابعة لما صدر عن الإعلام العسكري لكتائب القسام هذا اليوم:

 

12:27 | بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا تفجير عين نفق فخخت مسبقًا بعبوة في قوة صهيونية تقدمت للمكان وإيقاعهم بين قتيل وجريح غرب منطقة "الحاووزين" غرب مدينة حمد شمال مدينة خانيونس جنوب القطاع

 

13:44 | كتائب القسام تستهدف دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه" بقذيفة "الياسين 105" شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عمليات القسام ضد جيش الاحتلال كتائب الشهيد عز الدين القسام قطاع غزة الإعلام العسكري الاشتباكات الضارية کتائب القسام

إقرأ أيضاً:

حماس والجهاد تدعوان للنفير العام والتصدي لاقتحام العدو مدينة جنين

 

القسام تكشف تفاصيل سلسلة «كمائن الموت» في معارك بيت حانون

الثورة  / وكالات

استشهد أربعة مواطنين فلسطينيين وأصيب عدد آخر ظهر أمس، جراء استهداف قوات العدو الصهيوني، مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية المحتلة.

وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان مقتضب، بوصول أربعة شهداء و35 إصابة بجروح متفاوتة إلى مستشفيات ابن سينا والأمل والشفاء، جراء عدوان الاحتلال على جنين.

وذكرت مصادر محلية أن عملية الاحتلال العسكرية جاءت عقب اكتشاف المقاومين في مخيم جنين وحدة من القوات الخاصة الصهيونية، تسللت لمنطقة الهدف قرب مخيم جنين، وأمطرها المقاومون حسب بيانات عسكرية بالرصاص.

وأشارت إلى أنه عقب ذلك اقتحمت عشرات الآليات العسكرية مدينة جنين من مختلف المحاور، يدعمها غطاء جوي من طائرة مروحية من نوع أباتشي، أطلقت رصاص رشاشاتها الثقيلة نحو المواطنين في المخيم ومحيطه.

وتواصل قوات العدو منذ يوم أمس نصب بوابات حديدية عند مداخل بلدات وقرى في الضفة الغربية، ضمن سياسة تشديد الحصار على الضفة، وتقطيع أوصالها وتحويلها إلى «مناطق معزولة»، وتقييد حركة المواطنين وفرض عقوبات جماعية عليهم.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن مشافي القطاع تعاملت خلال الـ 24 ساعة الماضية مع 72 شهيدًا؛ بينهم 68 شهيدًا انتشلت الطواقم المختصة جثامينهم من تحت الأنقاض.

وقالت الصحة الفلسطينية في التقرير الإحصائي اليومي لعدد شهداء وجرحى العدوان الصهيوني على قطاع غزة، إن مشافي القطاع تعاملت أيضًا مع 56 إصابة.

وفي هذا السياق دعت حركة المقاومة الإسلامية حماس وحركة الجهاد الإسلامي، أمس، للنفير العام والتصدي لعدوان الاحتلال الواسع على مدينة جنين ومخيمها وإسناد المقاومين.

وقالت حركة حماس في بيان: «ندعو جماهير شعبنا في الضفة الغربية وشبابها الثائر للنفير العام وتصعيد الاشتباك مع جيش العدو في كافة نقاط التماس معه، والعمل على إرباكه وإفشال العدوان الصهيوني الواسع على مدينة جنين ومخيمها».

وأضافت: «هذه العملية العسكرية التي يشنها الاحتلال في جنين ستفشل كما فشلت كل عملياته العسكرية السابقة ضد أبناء شعبنا الصامد ومقاومته الباسلة، ولن تنكسر الإرادة الفلسطينية أمام غطرسة المحتل وجرائمه وانتهاكاته المستمرة».

وتطرقت حماس لانسحاب الأجهزة الأمنية الفلسطينية من المخيم فور اقتحام قوات الاحتلال، وقالت: «إن ما يثير الاستغراب سلوك أجهزة السلطة التي انسحبت من محيط مخيم جنين، بالتزامن مع بدء العملية العسكرية للاحتلال، بعد حصار دام أكثر من 48 يوما للمخيم، وتعطيلها للاتفاق مع المقاومين حتى اليوم، ورفضها كل النداءات الوطنية لوقف إجراءاتها الخطيرة بحق المناضلين والمقاومين».

ونعت الحركة شهداء جنين الذين ارتقوا بنيران وقصف الاحتلال، مشيدة «ببسالة المقاومين وتصديهم واشتباكهم مع جنود الاحتلال واستهدافهم بالعبوات الناسفة».

من جهتها، قالت حركة الجهاد الإسلامي في بيان إن إعلان رئيس حكومة العدو «ومجرم الحرب الملاحق بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية»، بنيامين نتنياهو، عن إطلاق عملية «الجدار الحديدي» في الضفة المحتلة، «هي حلقة في سلسلة الإبادة الشاملة التي يشنها الكيان الغاصب ضد شعبنا الفلسطيني».

وأشارت إلى أن هذا العدوان الصهيوني يعبّر عن المأزق الذي يعيشه الاحتلال، بعد فشله في تحقيق أهدافه في غزة، في محاولة يائسة لإنقاذ ائتلافه الحكومي المترنح بفضل صمود الشعب الفلسطيني.

وقالت إن العدو الصهيوني يحاول أن يعكّر أجواء فرحة أهل الضفة بإجبار الاحتلال على تحرير جزء كبير من الأسرى، تعويضاً عن حالة الصدمة والألم التي خيمت على الاحتلال.

وذكرت حركة الجهاد، إن مقاوميها يخوضون جنباً إلى جنب مع كل قوى المقاومة «أروع الملاحم في مواجهة هذا العدوان الجائر، من جنين إلى باقي المدن والمخيمات، ولن يرى العدو منهم إلا البأس، ولن يذوق إلا طعم الخيبة».

ودعت الحركة أبناء الشعب الفلسطيني في عموم الضفة المحتلة إلى التصدي بكل الوسائل والسبل لهذه الحملة المجرمة، وإفشال أهدافها، وترسيخ هزيمة العدو في قهر إرادة شعبنا في الضفة كما في غزة.

من جهة أخرى أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، أمس، عن «سلسلة كمائن الموت» التي نفذها مجاهدوها ضد جنود وآليات العدو الصهيوني في الأسابيع الأخيرة في بيت حانون شمالي قطاع غزة.

وأوضحت القسام في بلاغات عسكرية، أن مجاهديها أطلقوا بتاريخ 28 /12 /2024، صاروخين من نوع M75» » باتجاه مدينة القدس المحتلة من مدينة بيت حانون.

وأضافت أن مجاهديها أطلقوا بتاريخ 29 /12 /2024، خمسة صواريخ «رجوم» باتجاه موقع قيادة وسيطرة يتبع للواء «ناحال» داخل مغتصبة «سيدرو». وتمكن مجاهدو القسام بتاريخ 29 /12 /2024، من قنص جندي صهيوني ببندقية «الغول» القسامية في شارع «السكة» ببيت حانون وأصابوه إصابة خطيرة أدت إلى بتر يده وإصابة أخرى في جسده.

وفي عملية مركبة في بيت حانون، تمكن مجاهدو القسام بتاريخ 30 /12 /2024، من قنص وقتل قناص صهيوني ومساعده، وبعدها استهدفوا القوة ذاتها بخمس قذائف مضادة للأفراد من نوع TBG»» وأوقعوها بين قتيل وجريح، واعترف العدو بمقتل جنديين وإصابة عشرة بجراح خطيرة وهم من كتيبة «نتساح يهودا»

وبتاريخ 2 /1 /2025 دمر مجاهدو القسام دبابة «ميركفاه» صهيونية بعبوة شديدة الانفجار في منطقة السكة ببيت حانون شمال القطاع.

وتابعت أن مجاهديها تمكنوا بتاريخ 2 /1 /2025، من استهداف منزل تحصنت بداخله قوة صهيونية راجلة بقذيفة مضادة للتحصينات في بيت حانون مما أدى لانهيار المنزل على أفراد القوة وإيقاعهم بين قتيل وجريح، واعترف العدو بمقتل خمسة جنود وإصابة ثمانية بجراح خطيرة.

وبتاريخ 6 /1 /2025 فجر مجاهدو القسام عبوة مضادة للأفراد بشكل مباشر في قوة صهيونية من كتيبة «جرانيت 932» رصدها مجاهدونا خلال تقدمها داخل بيت حانون، ومن ثم أجهزوا على من تبقى منهم من مسافة الصفر، وقتل في هذه العملية قائد سرية في الكتيبة ونائبه وعدد من الجنود.

وأطلقوا بنفس اليوم، ثلاثة صواريخ من نوع «رجوم» باتجاه مغتصبة «سيدروت» من مدينة بيت حانون شمال القطاع.

وأعلنت عن تمكن مجاهديها، من تفجير عبوة شديدة الانفجار في منزل تحصنت بداخله قوة صهيونية في بيت حانون، ما أدى لمقتل ثلاثة منهم وإصابة عدد آخر بجراح متفاوتة، واستهدفوا قوة صهيونية أخرى تحصنت داخل أحد المنازل في شارع «دمرة» شمال بيت حانون بقذيفتين مضادتين للأفراد وأوقعوا أفرادها بين قتيل.

وبتاريخ 7 /1 /2025، دمر مجاهدوها جرافة عسكرية من نوعD9» » بشكل كامل بعبوة شديدة الانفجار، وتستهدف سائق «باقر» عسكري بعبوة مضادة للأفراد وترديه قتيلاً على الفور في منطقة الزيتون بمدينة بيت حانون شمال القطاع .

بتاريخ 8 /1 /2025، تمكن مجاهدوها من إعداد كمين محكم في مسار متوقع لتقدم العدو ودمروا دبابة لقائد سرية في كتيبة مدرعات بعبوة شديدة الانفجار ما أدى إلى فصل البرج عن الدبابة ومقتل كل من فيها بما فيهم قائد السرية، وبعدها استهدفوا قوة النجدة بعبوة مضادة للأفراد أدت إلى إيقاعهم بين قتيل وجريح.

كما تم تفجير حقل ألغام في عدد من آليات العدو وسط مدينة بيت حانون شمال القطاع.

وقالت إن مجاهديها تمكنوا بتاريخ 9 /1 /2025، من قنص عدد من الجنود الصهاينة في شارع الواد قرب محطة العروبة ببيت حانون شمال القطاع وقتل أحد الجنود وأصابوا ستة منهم بجراح متفاوتة .

وبتاريخ 11 /1 /2025، تمكن مجاهدوها من تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة صهيونية راجلة تقدمت في منطقة الزيتون ببيت حانون وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح، واعترف العدو بمقتل نائب قائد لواء «ناحال» وأربعة جنود وإصابة تسعة منهم بجراح خطيرة.

وبينت أن مجاهديها تمكنوا بتاريخ 14 /1 /2025، من استهداف قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل في بيت حانون بقذيفة TBG»»، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.

وبتاريخ 15 /1 /2025 تمكن مجاهدوها من استهداف قوة من سلاح الهندسة الصهيوني بعبوة مضادة للأفراد وأوقعوهم بين قتيل وجريح، وتمكنوا من استهداف «باقر» عسكري بقذيفة «الياسين «105» في شارع «البعلي» وسط بيت حانون.

وأوضحت كتائب القسام أن مجاهديها تمكنوا خلال اجتياح بيت حانون من دك موقع «إيرز» العسكري ومواقع قيادة وسيطرة وتحشدات لقوات العدو بقذائف الهاون من عيار 60ملم- 80ملم- 120ملم.

مقالات مشابهة

  • استشهاد فلسطيني واصابة اخرين برصاص العدو وسط مدينة رفح
  • حماس والجهاد تدعوان للنفير العام والتصدي لاقتحام العدو مدينة جنين
  • كتائب القسام تُشيّع خمسة من قادتها في مخيم جباليا شمال غزة
  • كتائب القسام تشيع 5 من قادتها.. أسماء
  • كتائب القسام تشيع 5 من قادتها الشهداء في جباليا
  • كتائب القسام تشيع 5 من قادتها استشهدوا في معارك جباليا (شاهد)
  • مشاهد من تشييع كتائب القسام 5 من شهدائها بمخيم جباليا
  • كتائب القسام: أطلقنا 7 صواريخ على إسرائيل نهاية العام
  • ظهرت في شوارع غزة.. أسعار سيارات كتائب القسام الجديدة ومواصفاتها| صور
  • كتائب القسام تسلّم 3 أسيرات “إسرائيليات” للصليب الأحمر واحتفالات بساحة السرايا وسط مدينة غزة