محافظ مطروح يعتمد المخطط الاستراتيجي لمدينتي النجيلة وسيوة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
اعتمد اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، منذ قليل، المخطط الإستراتيجي لمدينة مرسى مطروح تمهيداً لاعتماده من الهيئة العامة للتخطيط العمراني والدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان.
تحقيق التنمية المستدامةوقال محافظ مطروح، اليوم الأربعاء، خلال اجتماعه مع المهندسة أمل عرفة مدير الإدارة العامة للتخطيط والتنمية العمرانية بمحافظة مطروح إنه جرى إعداد المخطط التفصيلي بعد موافقة جميع الجهات المعنية على المخطط خاصة وأن اعتماد المخططات الاستراتيجية يهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة، ويأتى ذلك ضمن خطة الدولة لتحسين البيئة العمرانية وتنفيذاً للاشتراطات البنائية الجديدة.
أوضحت مدير الإدارة العامة للتخطيط والتنمية العمرانية في بيان، أنه جاري العمل بالمخطط الاستراتيجى لمدينتي النجيلة وسيوة، وجاري تحديث المخطط الاستراتيجي لمدينه العلمين بعد إضافة مساحة 278 فدان للحيز العمراني مما يساهم في التوسعة للأحوزة داخل المدينتين.
وأكد محافظ مطروح أنه جرى الانتهاء من مخططات عمرانية تفصيلية في بعض المدن بنطاق المحافظة التي تضم 8 مدن وذلك في إطار دراسة المخططات الجديدة والتوسعة التي تحتاجها بعض المدن وسيتم اعتماد جميع المخططات من وزارة الإسكان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيوة النجيلة مطروح محافظة مطروح التخطيط العمراني محافظ مطروح
إقرأ أيضاً:
إعادة تخطيط وتوزيع استخدام العبارات النيلية في أسوان
كشف اللواء الدكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان، عن تكليف إدارة المراسي بإعادة تخطيط وتوزيع استخدام العبارات النيلية على مستوى المدن والمراكز، بما يحقق المصلحة العامة لسكان الجزر وقرى غرب النيل.
وأوضح المحافظ أن تنفيذ إعادة التخطيط سيتم فور افتتاح كوبري ومحور دراو، بما يتكامل مع تشغيل كوبري كلابشة الجديد، والكوبري البديل لخزان أسوان، لضمان تنظيم حركة النقل النهري وتقديم خدمات أفضل للمواطنين.
وأكد محافظ أسوان انتظام تشغيل العبارات في مختلف المدن والمراكز، ومنها عبارة جزر الشلال، التي تتسع لـ 50 راكبًا، وتصل حمولتها إلى 50 طنًا، مع إمكانية استيعاب أربع سيارات صغيرة، لضمان تيسير حركة التنقل.
تلبية احتياجات سكان الجزر النيليةوأشار المحافظ إلى أن تشغيل المراكب والعبارات يسهم في تلبية احتياجات سكان القرى والمناطق الواقعة غرب النيل والجزر النيلية بمحافظة أسوان، ما يعزز من كفاءة الخدمات المقدمة لهم.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين