اشتعال النيران في سفينة وانجرافها وخروجها عن السيطرة بعد استهدافها بـ”أربعة قذائف” في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
اشتعال النيران في سفينة وانجرافها وخروجها عن السيطرة بعد استهدافها بـ”أربعة قذائف” في البحر الأحمر.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
بعد حريق شقة نهال عنبر.. 10 نصائح لتجنب اشتعال النيران في منزلك
واجهت الفنانة نهال عنبر خلال الساعات الماضية لحظات صعبة ومؤلمة بعدما نشب حريق كبير في منزلها كاد أن يودي بحياتها أثناء نومها، لولا تدخل نجلها حسام حسني الذي أيقظها في الوقت المناسب، وذلك بعدما تسرب المياه إلى لوحة الكهرباء ما أدى إلى ماس كهربائي تسبب في اندلاع النيران بالمنزل.
وبحسب جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك ومنظمة السلامة والأمان العالمية «يو إل»، هناك بعض النصائح التي تجعل منزلك آمنًا من الحوادث الكهربائية واشتعال النيران، تتمثل في الآتي:
نصائح لسلامة منزلك من الحرائق- يجب عدم مرور تمديدات الأسلاك تحت الفرش أو السجاد حتى لا تتسبب في حريق.
- لا بد من تجنب استخدام التوصيلات الكهربائية من مصدر واحد.
- يجب وضع أغطية السلامة على جميع المقابس التي يمكن للأطفال الوصول إليها.
- يجب التأكد من أن جميع الدوائر الموجودة بالقرب من مصادر المياه قد تم تأمينها بقواطع أرضية.
- يجب تبديل المقابس الجدارية التالفة.
- عند وجود مشترك كهربائي تجنب توصيل عدة أجهزة في مشترك واحد، وتحميله فوق طاقته، ما قد يؤدي إلى انفجاره.
- تجنب بقدر الإمكان تشغيل الأجهزة الكهربائية والإلكترونية مدة متواصلة وطويلة، لأن ذلك قد يتسبب في ارتفاع درجة حرارتها ومن ثم اشتعالها.
- تجنب ملامسة الأجهزة الكهربائية أثناء تبلل الأيدي، والحذر من وضعها بجوار السوائل.
- احرص على تواجد جهاز إطفاء حريق مطفأة حريق بالمنزل، وتوفير أنظمة إنذار بالحريق لكي تستشعر بالشيء قبل حدوثه، إذ تستشعر هذه الأجهزة بوجود دخان في الوسط الخارجي المحيط بها أو عند ارتفاع درجات الحرارة.
- الرطوبة العالية حول التمديدات الكهربائية قد تؤدي إلى تسرب الكهرباء، إذ تنتقل الكهرباء عبر الماء أو الهواء الرطب، ما يزيد من احتمال حدوث ماس كهربائي، لذا يجب تجنب وضع الأسلاك والمقابس في أماكن عرضة للرطوبة مثل المطابخ والحمامات، ويُفضل استخدام مقابس مقاومة للماء في الأماكن الرطبة.
الحالة الصحية لنهال عنبروكانت الفنانة نهال عنبر كشفت في تصريحات صحفية أنّها بحالة صحية جيدة، بخلاف القلق والذعر الذي شعرت به إثر اندلاع النيران في منزلها، مُضيفة: «الحمد الله احنا كويسين لكن طبعًا الخضة كانت صعبة عليا، مش عارفة أقف على رجلي حتى الآن والفضل يرجع بعد ربنا لحسام ابني أنه أنقذني».