خطر على المحاصيل والصحة العامة.. سؤال برلماني بشأن المبيدات الحشرية المغشوشة
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
كتب - نشأت علي:
تقدم الدكتور هشام حسين، عضو مجلس النواب، بسؤال برلماني إلى الحكومة ممثلة في وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، بشأن ظاهرة انتشار المبيدات الحشرية المغشوشة وتأثيرها على الزراعة.
وأشار إلى أن السوق المصري يعاني من انتشار العديد من أصناف المبيدات الحشرية مجهولة المصدر، وبعضها بأسماء معروفة ولكنها مغشوشة، وهو ما يكون له تأثير سلبي على الزراعة.
وحذر هشام حسين، من أن انتشار المبيدات المغشوشة خطر يؤثر على كفاءة الزراعة من ناحية، فضلًا عن مخاطره الصحية والتي تؤثر على جودة المحاصيل.
وأوضح عضو مجلس النواب، أنه قبل أيام، وجه عدد من مزارعي القطن، في محافظتي الغربية والمنوفية، استغاثات من غش المبيدات الحشرية والذي تسبب في حرق المحصول وسقوط أغلب اللوز.
وطالب هشام حسين، وزارة الزراعة بالتحرك العاجل لإحكام الرقابة على سوق المبيدات، مشددا على ضرورة قيام الجمعيات الزرعية بدورها في توعية المزارعين للتعرف على الفرق بين المبيدات الصالحة والمغشوشة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الدكتور هشام حسين عضو مجلس النواب المبیدات الحشریة
إقرأ أيضاً:
مدير زراعة بني وليد: جراد صحراوي يدمّر المحاصيل منذ مارس والحكومة لا ترد
ليبيا – جراد صحراوي يهدد المحاصيل الزراعية في بني وليد منذ مارس???? الوضع مستمر منذ أكثر من شهر دون استجابة حكومية ⚠️
أكد حوسين سلامة، مدير مكتب الزراعة في مدينة بني وليد، رصد انتشار خطير للجراد الصحراوي في منطقة وادي سوف الجين، منذ العاشر من مارس الماضي، مشيرًا إلى أن الحشرة تدمر المحاصيل الزراعية بشكل متسارع، وسط غياب أي تدخل فعّال من الجهات الرسمية.
???? تهديد مباشر للأمن الغذائي المحلي ????
سلامة، وفي تصريحات خاصة لقناة “ليبيا الأحرار”، أوضح أن الوضع الحالي يشكّل خطرًا مباشرًا على الأمن الغذائي للأهالي، لافتًا إلى أن الجراد يهدد موسم البطيخ “الدلاع” القادم، وهو أحد المحاصيل الأساسية في المنطقة.
???? مناشدة بلا رد ????
وأضاف أن مكتب الزراعة وجّه مناشدات عاجلة للحكومة للتدخل ومكافحة هذه الآفة، لكن دون تلقي أي رد رسمي حتى الآن، ما يزيد من مخاوف الفلاحين من فقدان محاصيلهم بالكامل في حال استمرار غياب المعالجة الميدانية.