جامعة الملك فيصل تُلزم طلابها بارتداء الزي الوطني السعودي
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
أكدت جامعة الملك فيصل على طلابها الالتزام بارتداء الزي الوطني السعودي عند دخول الجامعة وفي القاعات الدراسية وجميع الأنشطة والفعاليات.
وقالت في بيان إنه إنفاذًا للأوامر الكريمة السامية، تجدد الجامعة التأكيد على جميع الطلاب والطالبات التقيد والالتزام بارتداء الزي الوطني السعودي للطلاب (الثوب والغترة أو الشماغ)، وللطالبات (الزي المحتشم) وفقا للائحة الذوق العام ودليل سياسة المظهر العام المعتمد، وذلك عند دخول الجامعة، وفي القاعات الدراسية، وأروقة الجامعة، وفي جميع الأنشطة والفعاليات.
إنفاذًا للأوامر الكريمة السامية..
أخبار متعلقة بالشراكة مع "meta".. أكاديمية طويق تطلق أول دبلوم في تطوير الألعابفي اجتماعه الأول.. مجلس إدارة هيئة المياه يعتمد 43 مبادرةنجدد التأكيد على جميع أبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات التقيد والالتزام بارتداء الزي الوطني السعودي للطلاب (الثوب والغترة أو الشماغ)، وللطالبات (الزي المحتشم) وفقا للائحة الذوق العام ودليل سياسة المظهر العام المعتمد، وذلك عند دخول الجامعة، وفي... pic.twitter.com/OwKSzJa0zq— جامعة الملك فيصل (@KFUniversity) August 21, 2024
وتابعت: نحيط الجميع بتعذر تمكين كل من لا يتقيد بالزي الوطني من الدخول للمحاضرات، أو الفعاليات، مع اتخاذ الإجراءات النظامية بحقه، هويتنا السعودية هي رمز انتمائنا العريق وامتداد ثقافتنا الأصيلة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام الزي الوطني السعودي زي الجامعة الزي الوطني جامعة الملك فيصل
إقرأ أيضاً:
هل تستطيع الشركات الناشئة المغربية دخول نادي "يونيكورن"؟
الاقتصاد نيوز — متابعة
تواجد شركتين ناشئتين ضمن نادي "اليونيكورن" بحلول نهاية العقد الجاري، هذا هو طموح المغرب لكن هناك تحديات وعوائق في الطريق لتحقيقه، من بينها ضيق حجم السوق المحلية وضعف التمويلات الكبيرة وغياب إطار قانوني وضريبي مشجع.
كما وقعت شركات مغربية ناشئة 17 صفقة تمويل العام الماضي، بقيمة 93 مليون دولار العام الماضي، وبزيادة 252% على أساس سنوي بحسب تقرير تصدره منصة "بارتك".
في سبتمبر الماضي، أعلنت المملكة عن استراتيجية باسم "المغرب الرقمي 2030" بميزانية تناهز 1.1 مليار دولار بهدف تطوير منظومة محلية للشركات الناشئة تستهدف الوصول إلى الأسواق الدولية، وجعل الرقمنة رافعة لتحقيق التنمية الاقتصادية في البلاد.