مالكوم: جيسوس أحد أفضل المدربين حول العالم
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
ماجد محمد
وصف البرازيلي مالكوم فيليبي، جناح فريق الهلال الأول لكرة القدم، مدرّبه البرتغالي جورجي جيسوس بأحد أفضل المدربين حول العالم من الناحية التكتيكية .
وقال فيليبي في حوارٍ مع شبكة «جلوبو إسبورتي» التلفزيونية البرازيلية، أن جيسوس اصاحب الـ 69 عامًا ، يمتلك جانبًا حادًّا يتفهّمه اللاعبون مُستمَّدًا من رغبته في الإنتصار.
وقال مالكوم “جيسوس يمتلك طاقة عالية، ومن الناحية التكتيكية هو أحد أفضل مدربي العالم بدون شك كما يمتلك جانبًا يجعله يصل إلى درجة اعتباره مزعجًا بسبب رغبته في الفوز، وجانبًا آخر مرِحًا بعد نهاية التدريبات والمباريات، مثل لقطة حمله لي على ظهره فور انتهاء إحدى القمم التي سجلت فيها ” .
وكان فيليبي يشير إلى مباراة فريقه ضد الأهلي في جدة، التي أحرز هدف الفوز بها، 2ـ1، خلال شهر مايو الماضي ، كما عبّر عن سعادته بمزاملة مواطنه النجم نيمار دا سيلفا، الذي عدَّه قدوةً له، داخل صفوف الهلال.
وكشف مالكوم «27 عامًا» عن نيّته اختتام مسيرته الكروية، في المستقبل، بشعار كورينثيانز البرازيلي، كونه أحد أبناء النادي ومشجعيه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال روشن فيليبي
إقرأ أيضاً:
البرتغالي بدرو كايشينيا مدرباً جديداً لسانتوس البرازيلي
أعلن نادي سانتوس، الذي سيعود إلى دوري الدرجة الأولى البرازيلي في 2025، عن تعيين البرتغالي بدرو كايشينيا مدرباً جديداً له، بعدما قاد براغانتينو البرازيلي في الموسم الماضي.
وأعلن سانتوس، الفريق الذي انطلق منه نجوم كبار مثل الأسطورة بيليه ونيمار إلى الشهرة، على شبكات التواصل الاجتماعي أن المدرب بدأ بالفعل في الإعداد والتخطيط لموسم 2025 وفي تشكيل طاقمه.
وسبق أن درب كايشينيا، البالغ من العمر 54 عاماً، عدة فرق برتغالية منذ عام 1999، وفي 2013 انتقل إلى كرة القدم المكسيكية حيث قاد سانتوس لاجونا حتى عام 2015، ولاحقاً تولى تدريب فريق كروز أزول، بعد أن مر على كرة القدم في قطر واسكتلندا.
BEM-VINDO, PEDRO CAIXINHA! ⚪️⚫️
O português Pedro Caixinha é o novo treinador do Santos FC. O técnico já está ativo na execução do planejamento de futebol para 2025, e na definição do elenco de atletas para o próximo ano.
Pra cima deles! ???? pic.twitter.com/MPaCGtyHEn
ووصل البرتغالي إلى البرازيل في ديسمبر (كانون الأول) 2022 ليتولى تدريب براجانتينو الذي أقاله في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي في وقت كان فيه الفريق مهدداً بالهبوط إلى الدرجة الثانية، وهي الفئة التي توج سانتوس بطلاً لها هذا العام، ليضمن بذلك عودته إلى الأضواء بكرة القدم البرازيلية.