بوابة الوفد:
2024-09-17@10:15:02 GMT

15 قتيلا و40 مصابا بانفجار مصنع أدوية في الهند

تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT

لقي 15 شخصا على الأقل مصرعهم في انفجار مصنع أدوية بولاية أندرا براديش جنوبي الهند، الأربعاء.

الهند: توجيهات بتوخي الحذر في المطارات والموانئ بسبب جدري القردة الهند تكثف عملياتها الأمنية في "كشمير" عقب مقتل وإصابة 8 أشخاص

وقال مدير شرطة المنطقة إم ديبيكا لـ"رويترز": "محصلة القتلى حتى الآن تبلغ 15 ومن المرجح أن ترتفع.

وأصيب ما يقرب من 40 شخصا، وعمليات الإنقاذ جارية".

 

واندلع الحريق الناجم عن الانفجار عصرا في وحدة التصنيع الخاصة التي تبلغ مساحتها 40 فدانا، وتعمل منذ عام 2019، في منطقة أناكابالي بالولاية.

 

وقتل شخصان وأصيب 5 العام الماضي في حريق مماثل، شب بمفاعل مذيب في وحدة بمنطقة أناكابالي أيضا.

 

استخباراتي أوكراني سابق يعترف بالوضع الخطير جدا لقوات كييف على كافة الجبهات

 

أكد الضابط السابق في جهاز الأمن الأوكراني أوليغ ستاريكوف وجود أزمة تكتيكية ومشاكل خطيرة تلوح في الأفق أمام القوات الأوكرانية على كافة الجبهات.

 

وقال ستاريكوف في فيديو نشره على "يوتيوب": "على محور جنوب دونيتسك، تواجه القوات الأوكرانية أزمة تكتيكية تختمر قرب أوغليدار، ولدينا أيضا مشاكل خطيرة على الجانب الجنوبي على محور كوبيانسك وليمان. الوضع على الجبهات خطير للغاية".

 

وأشار إلى أن القوات الأوكرانية تشهد أصلا على محوري بوكروفسكي وتوريتسك أزمة تكتيكية، يمكن أن تتطور إلى أزمة عملياتية.

 

وأضاف أن هذا قد يؤدي إلى وصول القوات الروسية إلى الحدود الإدارية لمقاطعة دنيبروبيتروفسك.

 

وكان فلاديمير زيلينسكي قد اعترف بأن الوضع على محور مدينة توريتسك في جمهورية دونيتسك معقد وصعب بالنسبة للقوات الأوكرانية. وذلك بعد خسارة قوات كييف لبلدة نوفغورودسكويه (نيويورك). وذلك بعد أن أطلعه القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية ألكسندر صيرسكي على الوضع على خطوط التماس قائلا إن "الوضع العملياتي الاستراتيجي في 20 أغسطس لا يزال صعبا". مشيرا إلى أن "الوضع على محوري أوريخوفسكي وبريدنيبر (مقاطعة زابوروجيه) متوتر".

 

غوتيريش يحذر من خطر جدي يتمثل في احتمال استخدام الأسلحة النووية

 

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن قلقه الشديد إزاء الخطر الجدي لاستخدام الأسلحة النووية، مشددا على أهمية الحوار والدبلوماسية للتصدي لهذا التهديد.

 

وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك في إحاطة صحفية تعليقا على تقارير عن خطة استراتيجية أمريكية سرية تشير إلى ضرورة ردع الصين: "الأمين العام يشعر بقلق بالغ إزاء ارتفاع خطر استخدام الأسلحة النووية".

 

وأوضح دوجاريك أن الأمم المتحدة شددت على أهمية "الحوار والدبلوماسية للتصدي للتهديد النووي".

 

وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" قد ذكرت في وقت سابق، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن صادق في مارس الماضي على خطة استراتيجية سرية، أصبحت الأولى من نوعها، لردع الصين في المجال النووي.

 

وتشير الصحيفة إلى أن البنتاغون يعتقد بأن ترسانة الصين النووية ستنافس ترسانتي الولايات المتحدة وروسيا النوويتين من حيث الحجم والتنوع خلال السنوات العشر القادمة.

 

ولفتت الصحيفة إلى أن الوثيقة تركز الاهتمام لأول مرة على زيادة الترسانة النووية الصينية.

 

وفي يونيو الماضي ألمح مدير شؤون الرقابة على الأسلحة وعدم الانتشار في مجلس الأمن القومي، براناي فادي، إلى الوثيقة، قائلا إن الاستراتيجية الجديدة تركز على ضرورة "ردع روسيا والصين وكوريا الشمالية في آن واحد".

 

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين قولهم، إن تغيير الخطط الاستراتيجية الأمريكية جذريا تحت تأثير البيئة النووية الجديدة يعتبر مسألة وقت.

 

من جانبها أعربت ماو نينغ المتحدثة باسم الخارجية الصينية عن قلق بكين إزاء موافقة بايدن على الاستراتيجية النووية السرية، وأكدت أن واشنطن أكبر مصدر للخطر النووي الاستراتيجي في العالم.

 

واتهمت ماو نينغ في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء الولايات المتحدة بأنها تقوم في السنوات الأخيرة بالترويج المستمر لما تسميه نظرية "التهديد النووي الصيني" التي تستخدمها كـ "ذريعة للتهرب من التزاماتها الخاصة في مجال نزع السلاح النووي".

 

وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تعتبر اليوم "أكبر مصدر للمخاطر النووية في العالم".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأقل مصرعهم جنوبي الهند الوضع على إلى أن

إقرأ أيضاً:

وكوريا الشمالية تستعرض عضلاتها النووية

«كيم» يزور موقع تخصيب اليورانيوم ويطالب بزيادة الإنتاج

عرضت اليوم كوريا الشمالية لأول مرة صورًا لأجهزة الطرد المركزى التى تنتج الوقود لقنابلها النووية، فيما زار زعيمها «كيم جونج أون» منشأة لتخصيب اليورانيوم، ودعا إلى زيادة المواد اللازمة لتصنيع الأسلحة النووية التكتيكية.

ونشر إعلام رسمى صور أجهزة طرد مركزي، ما أتاح لأول مرة، نظرة نادرة من الداخل على البرنامج النووى لكوريا الشمالية المحظور بموجب قرارات عديدة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وذلك فى ضوء تقرير عن زيارة كيم لمعهد الأسلحة النووية وقاعدة لإنتاج المواد النووية المخصبة بدرجة تصلح لصنع أسلحة.

وأظهرت الصور «كيم» وهو يتجول بين صفوف طويلة من أجهزة الطرد المركزى المعدنية التى تستخدم فى تخصيب اليورانيوم. ولم يوضح التقرير توقيت الزيارة أو موقع المنشأة.

ودعا «كيم» العاملين إلى زيادة إنتاج المواد اللازمة لتصنيع الأسلحة النووية التكتيكية، وقال إن ترسانة بلاده النووية مهمة لمواجهة تهديدات الولايات المتحدة وحلفائها. وذكر أن هذه الأسلحة ضرورية «للدفاع عن النفس والقدرة على شن هجوم استباقى».

ونقل التقرير الإعلامى عنه قوله «التهديدات النووية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية» من «القوات التابعة للإمبرياليين الأمريكيين» تجاوزت الخط الأحمر.

ويعتقد أن لدى كوريا الشمالية عدة مواقع لتخصيب اليورانيوم. ويقول محللون إن صور الأقمار الصناعية التجارية أظهرت فى السنوات القليلة الماضية أعمال بناء تشمل مصنعًا لتخصيب اليورانيوم فى مركز الأبحاث العلمية النووية فى يونجبيون، مما قد يعنى التوسع.

وشدد كيم على ضرورة زيادة عدد أجهزة الطرد المركزى لتحقيق «زيادة هائلة» فى الأسلحة النووية والتوسع فى استخدام نوع جديد من هذه الأجهزة لزيادة إنتاج المواد النووية المخصبة بدرجة تصلح لصنع أسلحة.

وتتراوح التقديرات بشأن عدد الأسلحة النووية التى تمتلكها كوريا الشمالية. وخلص تقرير لاتحاد العلماء الأمريكيين، يوليو الماضي، إلى أن بيونج يانج ربما أنتجت ما يكفى من المواد الانشطارية لبناء ما يصل إلى 90 رأسًا نوويًا، لكنها ربما نجحت فى تجميع ما يقرب من 50. وأشرف كيم جونج أون على تجربة إطلاق قاذفة صواريخ متعددة جديدة عيار 600 ملم.

ويتهم مسؤولون أمريكيون وكوريون جنوبيون، كوريا الشمالية بتزويد روسيا بقذائف مدفعية وصواريخ ومعدات أخرى فى الشهور الماضية لاستخدامها فى حربها على أوكرانيا.

وفى نهاية أغسطس الماضي، أشرف كيم جونج أون، «أيضًا على تجربة إطلاق قاذفة صواريخ متعددة من عيار 240 ملليمترًا مزودة بنظام توجيه جديد، وسط تكهنات بأن نظام المدفعية الجديد قد يُقدم لروسيا لاستخدامه فى حربها مع أوكرانيا.

وحضر كيم اختبار نظام قاذفة الصواريخ المتعددة (MRLS) الذى يتم إنتاجه فى المؤسسات الصناعية الدفاعية التابعة للجنة الاقتصادية الثانية، إذ يمكن للسلاح أن يستهدف سول، عاصمة كوريا الجنوبية والمناطق المجاورة لها.

 

مقالات مشابهة

  • هذه الأسلحة ستكون أشد فتكا من الأسلحة النووية والعالم يتسابق لامتلاكها
  • هل يمكن أن تحيي حرب غزة حظر الانتشار النووي في الشرق الأوسط؟
  • هل تنعش حرب غزة جهود حظر الانتشار النووي؟
  • هايتي..15 قتيلاً و40 مصاباً بعد انفجار صهريج
  • ردًا على "التكتيكي" الأمريكي.. روسيا تهدد باستخدام الأسلحة النووية
  • زيلينسكي يطالب أعضاء الكونغرس الأمريكي بتعجيل إرسال الأسلحة إلى القوات الأوكرانية
  • 16 قتيلاً بانفجار شاحنة صهريج في هايتي
  • مدفيديف: موسكو لديها الأسباب الموجبة لاستخدام الأسلحة النووية مع كييف
  • وكوريا الشمالية تستعرض عضلاتها النووية
  • ميدفيديف: لدينا بالفعل أسباب لاستخدام الأسلحة النووية