ألقت السلطات الأمنية الجزائرية القبض على الناشط السياسي التونسي أحمد الصافي سعيد ومرافق له صباحا بعد قيامه باجتياز الحدود إلى الجزائر خلسة متجها إلى بلد مجاور.

انهيار جدران مبانٍ بسبب الأمطار في الجزائر الجزائر تعلن تزويد لبنان بالنفط لتجاوز أزمة الكهرباء

وجاء في منشور على موقع إذاعة "موزاييك": "في إطار متابعة عملية إلقاء القبض والاحتفاظ بالناشط السياسي أحمد الصافي سعيد ومرافق له من أجل اجتياز الحدود التونسية الجزائرية خلسة أمس الثلاثاء 20 أوت 2024، علمت موزاييك أن فرقة الحرس الوطني الحدودي بفريانة من ولاية القصرين تحصلت أمس على معلومات مفادها تمكن السلطات الأمنية الجزائرية من إلقاء القبض على الصافي سعيد ومرافقه في حدود الساعة السابعة صباحا بعد قيامه باجتياز الحدود وتوغله داخل التراب الجزائري من جهة دوار سيدي ظاهر قرية بودرياس من معتمدية فوسانة على مستوى العلامتين الحدوديتين 206 و207".

 

وبحسب الإذاعة "قامت الوحدات المذكورة بإيقافه مع المرافق وتسليمهما للسلطات الأمنية الجزائرية بقرية بوشبكة من ولاية تبسة في انتظار إحالتهما على بلدية الحويجبات دائرة الماء الأبيض واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في شأنهما".

 

يذكر أن الناطق الرسمي باسم محاكم القصرين رياض النويوي كان قد صرح أمس للإذاعة أن "النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بالقصرين قد أذنت بالاحتفاظ بالناشط السياسي الصافي سعيد ومرافق له بسبب اجتياز الحدود خلسة في اتجاه بلد مجاور".

 

وكالة فارس:  تكشف اسباب سقوط طائرة الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي 

 

ذكرت وكالة فارس الإيرانية، إن سقوط طائرة الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي كان بسبب الظروف الجوية وعدم القدرة على تحمل الوزن الزائد.

 

ونقلت الوكالة عن مصدر قوله إن السلطات الإيرانية أكملت تحقيقا في تحطم مروحية رئيسي، وأن سقوط المروحية كان حادثا.

 

وأشارت الوكالة إلى أن عدد الركاب في مروحية رئيسي تجاوز العدد المحدد، لذلك لم تستطع الإقلاع إلى الارتفاع المطلوب، ما أدى إلى اصطدامها بجبل في ظروف جوية سيئة أدت إلى انتشار الضباب.

 

وأضاف المصدر أن "الأجهزة الأمنية والاستخبارات انتهت من تحقيق مفصل، وهناك ثقة كاملة بأن ما جرى كان حادثا".

 

وقال المصدر إن عدد الركاب في مروحية رئيسي تجاوز المسموح به، لذلك لم يتمكن من الحصول على الارتفاع المطلوب وتحطم على سطح الجبل في طقس سيئ.

 

وأضاف أن "التحقيق يشير إلى أن المروحية التي تقل الرئيس كانت تقل شخصين إضافيين خلافا لما هو مقرر في بروتوكولات السلامة، وعندما لاحظ الطيار الضباب وحاول إيصال المروحية إلى الارتفاع الصحيح، لم يكن لدى المروحية القوة الكافية للقيام بذلك وفي ظروف الرؤية المحدودة بسبب الضباب، اصطدمت الطائرة بجبل".

 

وأشار المصدر إلى أن الأجهزة الخاصة الإيرانية استجوبت 30 ألف شخص في التحقيقات، وكل المؤشرات والمعلومات تشير إلى غياب العامل البشري في تحطم المروحية. أو تحديد أي عوامل مشبوهة.

 

وأصدرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية تقريرا أوليا بالحادثة في مايو الماضي أكد أن النيران اشتعلت في المروحية بعد اصطدامها بالمنحدرات.

 

وأعلنت الرئاسة الإيرانية صباح يوم 20 مايو الماضي عن مقتل رئيسي ووزير الخارجية أمير عبداللهيان ومسؤولين آخرين خلال عودتهم من منطقة "خدا آفرين" على الحدود المشتركة مع أذربيجان باتجاه مدينة تبريز.

 

واستغرقت عملية البحث 16 ساعة للعثور على حطام الطائرة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجزائرية القبض

إقرأ أيضاً:

حشود من المهاجرين تتخطى التعبئة الأمنية وتصل إلى حدود سبتة في محاولة اقتحام

تخطت مجموعة تتشكل من بين 300 و400 مرشح للهجرة غير النظامية، كافة الحواجز التي فرضتها التعبئة الأمنية منذ مطلع هذا الأسبوع على الحدود مع سبتة، وحاولت منذ الفجر الدخول إلى الثغر المحتل عبر السياج بدلا عن البحر.

تدفق المئات من الشبان والقاصرين، الطامحين إلى الهجرة إلى سبتة استجابة إلى الدعوات التي أطلقت بوسائل التواصل الاجتماعي لتنفيذ هجرة جماعية في 15 شتنبر. وبينما كان يُعتقد بأن هذه الدعوات قد فشلت بسبب التعبئة الأمنية غير المسبوقة على الجانب المغربي من الحدود، فقد شكل وصول المئات من المهاجرين إلى معبر باب سبتة انهيارا جزئيا في الخطط الأمنية المتخذة.

جرى إطلاق الإنذار حوالي الساعة 10.00 صباحًا، عندما اقتربت مجموعة من 300 إلى 400 شخص، يتحدرون من المغرب كما من دول جنوب الصحراء، من السياج بهدف العبور إلى المدينة.

في الوقت الحالي، تم تفعيل كل من القوات الأمنية الإسبانية والمغربية بهدف منع دخول هؤلاء الأشخاص إلى سبتة، بعد ليلة من التوتر البالغ في جميع أنحاء الحدود، عقب الدعوة التي تم نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي للعبور إلى سبتة.

ونشر المغرب جميع قواته لمنع الاقتراب من سبتة، بعد اكتشاف مجموعة كبيرة من الأشخاص التي تمكنت من التسلل عبر نقاط التفتيش التي تم نشرها حتى وصلت إلى منطقة السياج. تم حشد جميع قوات الأمن المتاحة على جانبي الحدود، ففي سبتة، تم نشر كل من الحرس المدني والشرطة الوطنية، بينما في المغرب تم تركيز جميع أفراد قوات الأمن من أجل تأمين طرق الوصول إلى الحدود.

تقوم قوات الأمن باستخدام معدات مكافحة الشغب لمنع دخول هذه الحشود إلى المدينة.

بحلول الساعة 12:00 ظهرًا، تمكنت القوات الأمنية المغربية من السيطرة على الوضع الذي انتهى بمحاولة دخول فاشلة.

https://web.facebook.com/100007106208404/videos/1668817860518512/?mibextid=oFDknk&rdid=0WJIiD0UcogOMmEX

محاولات منذ الفجر

كانت ليلة صعبة في الفنيدق الحدودية. فاقتراب مجموعات من الشبان نحو حدود سبتة أدى إلى انتشار غير مسبوق لقوات الأمن من جميع الأنواع.

على الرغم من التأهب الأمني ونقاط التفتيش التي كانت تجري على الطرق، والتي كشفت عن مجموعات وفتشت السيارات، تمكن عشرات الأشخاص الذين جاؤوا من مناطق مختلفة من الوصول إلى أحياء الفنيدق والشروع في الطريق نحو سبتة، حيث اتبع العديد منهم المناطق الجبلية.

وقعت حوادث، وعمليات رشق بالحجارة، واشتباكات، واعتقالات. في سبتة، كانت قوات الأمن على أهبة الاستعداد للتدخل إذا حدث اقتحام جماعي.

كلمات دلالية المغرب سبتة لاجئون مهاجرون هجرة

مقالات مشابهة

  • السلطات الأمنية توقف 164 جزائريا بالفنيدق حاولوا اقتحام سبتة المحتلة
  • السلطات الأمنية بـ ردفان ترفض توجيهات محافظ لحج بخصوص إعادة فتح محطات الغاز
  • ناشط لـ "صفا": اجتماع الأجهزة الأمنية في الخليل تنسيق أمني موسّع لا يمثل المحافظة
  • ناشط لـ "صفا": اجتماع الأجهزة الأمنية في الخليل تنسق أمني موسّع لا يمثل المحافظة
  • السلطات الإيرانية تمنع إحياء ذكرى مهسا أميني
  • تأهب مستمر على الحدود مع سبتة مع تدفق المئات رغم التعبئة الأمنية غير المسبوقة (+فيديو)
  • حشود من المهاجرين تتخطى التعبئة الأمنية وتصل إلى حدود سبتة في محاولة اقتحام
  • شاي الصحراء الجزائرية في خطر بسبب الملوثات.. والعلماء ينصحون بالاعتدال
  • إنتشارٌ واسع للعناصر الأمنية بباب سبتة يمنع تدفق ألاف المهاجرين في “اليوم الموعود”
  • إمتصاص مياه الأمطار بالحدود الجزائرية-المالية