بوتين يزور مسجد ويقبل المصحف الشريف.. شاهد
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
قبّل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نسخة من القرآن الكريم خلال زيارته إلى مسجد "النبي عيسى" في غروزني عاصمة جمهورية الشيشان الروسية.
وحسب روسيا اليوم أهدى بوتين المسجد نسخة مرصعة بالذهب من القرآن الكريم.
ووصل بوتين إلى المسجد يرافقه حاكم الجمهورية رمضان قديروف، ومفتي الشيشان رئيس الإدارة الدينية لمسلمي الجمهورية صلاح ميجييف.
وتمت تلاوة الآية الكريمة "وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى" من سورة (الأنفال)، وترجم معناها للرئيس الروسي.
ومسجد النبي عيسى هو نموذج للعمارة في آسيا الوسطى. ويتكون المسجد من طابقين ويستوعب 5 آلاف مصل.
شاهد الفيديو..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نسخة من القرآن الكريم الرئيس الروسي فلاديمير القران الكريم القرآن فلاديمير بوتين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مسجد
إقرأ أيضاً:
مصر.. وفاة أحد أشهر مذيعي «القرآن الكريم»
أعلن رئيس “إذاعة القرآن الكريم” السابق في مصر رضا عبد السلام، وفاة الإذاعي الشهير “أحمد أبو زيد”.
وعبر حسابه على “فيسبوك”، كتب رضا عبد السلام: “الإذاعي الكبير أحمد أبو زيد في رحمة الله.. إلى جنة الخلد أستاذي الحبيب”.
وأضاف عبد السلام: “من أول يوم لي في الإذاعة عام 1988 تعرفت عليه، وكان وقتها من أهم مذيعي الإذاعة المصرية وإذاعة “الشعب” آنذاك، فعرفت الأدب الجم والذوق الرفيع وطيبة القلب وطلاقة الروح وزكاة النفس، وكان يعاملني كما يعامل الوالد ولده عطفا وحدبا وفي أولى خطواتي الوئيدة والصعبة في الإذاعة كان مناصرا ومدافعا، ويشهد بذلك الراحل الأستاذ عطية السيد رحمه الله”.
وقال: “وكان الأستاذ أحمد أبو زيد ذا سمت هادئ وأخلاق عالية ووجه راض وبسمته الدائمة على وجهه سفير للأخوة بينه وبين كل من يعرفه وكل من يقابله، وخطواته الآمنة التي كنت تحس أنه يمشي تواضعا في صورة مطابقة تماما للآية القرآنية التي تصف عباد الرحمن “يمشون علي الأرض هونا”.. ولا أنسي ولن أنسى تعليقاته علي بوستاتي بهذا اللقب الأثير والمحبب إلى قلبي “ابني الغالي”.. وأنا يا أبي بعد أبي.. أشهد أمام الله وأمام الناس أنك كنت مثالا للدين الحي والأخلاق العالية والذوق الرفيع، وأسأل الله العلي القدير أن يناديك بهذا النداء الذي ينادي به النفوس المطمئنة بقوله سبحانه.. “يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27) ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً (28) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (29) وَادْخُلِي جَنَّتِي (30).. إلى جنة الخلد أستاذي الحبيب إلى روح وريحان وعزائي لكل أسرته الطيبة وأحبائه جميعا ولا نقول إلا ما يرضي ربنا.. إنا لله وإنا إليه راجعون”.