وكيل صحة البحيرة يترأس إجتماع لجنة السلامة والصحة المهنية
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
ترأس الدكتور السيد أحمد عبدالجواد وكيل وزارة الصحة بالبحيرة، اليوم الأربعاء اجتماع لجنة السلامة والصحة المهنية بالمديرية، بحضور أعضاء اللجنة من مديري العموم ومديري الإدارات الفنية المعنية.
حيث تم خلال الإجتماع مناقشة تعليمات الوزارة بصدد خطة تأمين المخازن وإستيفاء إشتراطات الحماية المدنية، والعمل على تأمين بيئة العمل بالمنشآت الصحية من المخاطر الكهربائية والمخاطر الميكانيكية، على مستوى الإدارات والوحدات الصحية والمستشفيات .
بالإضافة إلي الوقوف على موقف السلامة العامة لأنظمة المرافق لتنفيذ الخطط التصحيحية فى هذا الصدد حيث متطلبات الأمان البيئى بالمنشآت الصحية هى أمان مرافق المستشفى الضرورية (المياه-الكهرباء-المصاعد-الغازات الطبية-الإتصالات-التكييف والتبريد )
و ضرورة التعاقد للصيانة الوقائية دوريا وأهمية متابعة ذلك .
ياتي ذلك تفعيلًا للجنة المركزية للسلامة والصحة المهنية على مستوى جميع المنشآت الصحية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وكيل صحة البحيرة يترأس إجتماع لجنة السلامه والصحة المهنية
إقرأ أيضاً:
لقاء مرتقب حول القيم المهنية للصحافة ودورها في الدفاع عن الوطن
كشف وزير الاتصال، محمد مزيان، عن تنظيم لقاء مرتقب يجمع الاعلاميين الجزائريين بكل فئاتهم لمناقشة القيم المهنية للصحافة ودورها في الدفاع عن الوطن.
وأورد الوزير، في تصريح له على هامش اختتام دورة الصحافة الرياضية لكرة القدم داخل القاعة سهرة أمس الخميس: “لقد اتفقنا أنا وأخي مستشار رئيس الجمهورية المكلف بالمديرية العامة للاتصال، كمال سيدي السعيد، أنه بعد شهر رمضان. سيتم تنظيم لقاء للإعلاميين الجزائريين حول القيم المهنية ضمن المشروع الوطني. الذي لابد أن يبنى على أسرة إعلامية واحدة موحدة من أجل تشكيل هذه الجبهة الوطنية. التي تجتمع أساسا على القيم الوطنية وتكون دون أدنى شك قيمة مضافة للعمل الذي تؤديه مؤسسات الدولة جملة وتفصيلا”.
وفي حديثه عن الصحافة الرياضية، قال مزيان أنها “بحاجة ماسة إلى تخصص أكبر للتحكم في المهارات المهنية”.
مشيرا الى أن “قيمتها المضافة ستكون في المستقبل القريب من خلال تقمص تلك القيم الرياضية القائمة على التضامن والمنافسة الشريفة”.
وأضاف الوزير، أن الصحافة الرياضية “إذا تمكنت من التحكم في هذه القيم وامتلكت المهارات المهني. فإن المستقبل سيكون مثمرا للرياضة الجزائرية ولمؤسسات الدولة بشكل عام”.